نفت خلافاتها مع إلهام شاهين
ليلى علوي: لست راضية عن السينما
إلهام شاهين
ليلى علوي
|القاهرة - من عماد إيهاب|
نفت الفنانة المصرية ليلى علوي ما تردد عن وجود توتر بينها وبين الفنانة إلهام شاهين بسبب تقديم إلهام لمسلسل رمضاني من جزئين على طريقة ما قدمته ليلى علوي في مسلسل «حكايات وبنعيشها».
وأشارت ليلى إلى أن ما قدمته إلهام شاهين هذا العام في الدراما الرمضانية ليس تقليدا لها، فهي ضد التقليد بشكل عام وفي الفن بشكل خاص، ولا ترى ليلى أن من يقدم نمط الحكايات الدرامي أنه يحاكيها، لكن يمكن أن نعتبره تطورا طبيعيا لفكرة الحكايات، فكل من في المجال الفني يستفيد من الآخر ويحاول تطوير أفكاره ولكن المهم في تقديم أي موضوع هو كيفية طرحه ومعالجة فكرته بشكل درامي صحيح.
ورأت أن فكرة «حكايات وبنعيشها» مرحلة جديدة في شكل الدراما التلفزيونية وأن عدد الحلقات ليس مهما، فبدلا من المط والتطويل الذي يصيب المشاهد بالملل تأخذ القصة المساحة التي تستحقها، والمهم في النهاية التناول الصحيح لفكرة العمل ووصول الدور إلى وجدان وعقول الجمهور.
من جهة أخرى، أوضحت ليلى أنها ليست مبتعدة عن السينما،فهي قدمت منذ عامين فيلمين هما «ألوان السما السابعة» و«ليلة البيبي دول»،وأنها غير راضية عما يحدث في السينما حاليا ولكنها متأكدة من أن هناك تطويرا ملحوظا سوف يحدث في السينما خلال وقت قريب كما حدث في الدراما التلفزيونية بعد فترة كساد، حيث إن إنتاج المسلسلات زاد بشكل إيجابي جدا، خصوصا مع وجود محطات فضائية حريصة على عرض الدراما التلفزيونية.
نفت الفنانة المصرية ليلى علوي ما تردد عن وجود توتر بينها وبين الفنانة إلهام شاهين بسبب تقديم إلهام لمسلسل رمضاني من جزئين على طريقة ما قدمته ليلى علوي في مسلسل «حكايات وبنعيشها».
وأشارت ليلى إلى أن ما قدمته إلهام شاهين هذا العام في الدراما الرمضانية ليس تقليدا لها، فهي ضد التقليد بشكل عام وفي الفن بشكل خاص، ولا ترى ليلى أن من يقدم نمط الحكايات الدرامي أنه يحاكيها، لكن يمكن أن نعتبره تطورا طبيعيا لفكرة الحكايات، فكل من في المجال الفني يستفيد من الآخر ويحاول تطوير أفكاره ولكن المهم في تقديم أي موضوع هو كيفية طرحه ومعالجة فكرته بشكل درامي صحيح.
ورأت أن فكرة «حكايات وبنعيشها» مرحلة جديدة في شكل الدراما التلفزيونية وأن عدد الحلقات ليس مهما، فبدلا من المط والتطويل الذي يصيب المشاهد بالملل تأخذ القصة المساحة التي تستحقها، والمهم في النهاية التناول الصحيح لفكرة العمل ووصول الدور إلى وجدان وعقول الجمهور.
من جهة أخرى، أوضحت ليلى أنها ليست مبتعدة عن السينما،فهي قدمت منذ عامين فيلمين هما «ألوان السما السابعة» و«ليلة البيبي دول»،وأنها غير راضية عما يحدث في السينما حاليا ولكنها متأكدة من أن هناك تطويرا ملحوظا سوف يحدث في السينما خلال وقت قريب كما حدث في الدراما التلفزيونية بعد فترة كساد، حيث إن إنتاج المسلسلات زاد بشكل إيجابي جدا، خصوصا مع وجود محطات فضائية حريصة على عرض الدراما التلفزيونية.
