البرنامج يُبث يومياً على «كويت FM»

«الساعة تسع»... سهلٌ ممتنع




فريق البرنامج
فريق البرنامج
تصغير
تكبير

يواصل فريق برنامج «الساعة تسع» تألقه عبر أثير إذاعة «كويت FM»، يومياً في التاسعة مساء، عدا يومي الجمعة والسبت، إذ يطرح أفكاراً متجددة وفقرات متنوعة بأسلوب السهل الممتنع.

كما يُناقش في كل حلقة موضوعاً مع المستمعين، لبناء جسر التواصل وتبادل الآراء معهم، من خلال طرح التساؤلات النوعية، بالإضافة إلى استضافة شخصيات من مختلف المجالات.

«الراي» تواجدت في إحدى الحلقات، فَتلمّست روح الفريق الواحد، ممن يعملون بحب وتفانٍ بغية تقديم برنامج إذاعي يحوز إعجاب المستمعين.

«طبخة مختلفة»

في البداية، قال مخرج البرنامج عبدالله العميري إن «الساعة تسع» عبارة عن طبخة مختلفة، لا تعتمد على نمط معين، بل هنالك تنوع في مضمون كل حلقة. مردفاً «حتى (الفلاشات) حرصنا على أن تكون عفوية وتلقائية».

أما زميله في الإخراج حامد الرندي فقال: «الجميع في البرنامج رحب بالفكرة منذ لبنتها الأولى حتى اكتملت وخرجت إلى النور، ولذلك نعمل بدأب على تنفيذها، وما زلنا نواصل الحماسة نفسها منذ انطلاق البرنامج قبل 4 أشهر».

أما مُعدّة البرنامج آلاء الوزان فأوضحت أن «الساعة تسع» يمتاز بعفويته، حيث إنه في كل حلقة يتم طرح موضوع يلامس الشارع المحلي، مبينة أنه حتى الضيوف يشاركون في التقديم ويعيشون أجواء بعيدة عن تخصصهم.

من جهته، تحدّث المذيع حمزة التيلجي، قائلاً: «حرصنا على أن نكون قريبين من المستمعين. فالبرنامج شبابي، ونناقش من خلاله مجموعة مواضيع خفيفة ومسليّة».

بينما أكد المذيع علي عصام أنه «في هذا البرنامج نظهرعلى الجمهور على طبيعتنا ومن دون رسميات، لنكون على تماسٍ مع متابعينا».

بدوره، قال حمد القناعي من الهندسة الإذاعية: «تجربتي هنا مختلفة، خصوصاً وأن البرنامج منوّع، ويقف خلفه فريق مميز».

يُذكر أن البرنامج من إعداد آلاء الوزان، إلى جانب حمزة التيلجي الذي يشارك في التقديم أيضاً بمعية علي عصام، متابعة وتنسيق فارس دهراب، وهندسة إذاعية لحمد القناعي، ومن إخراج حامد الرندي وعبدالله العميري.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي