اختتمت بنجاح رعايتها للنسخة التاسعة من برنامج «كُنْ» مع «لوياك»

«أجيليتي» تدعم مستقبل الطلبة في ريادة الأعمال

تصغير
تكبير

- تدريب 50 طالباً بين 12 و16 سنة على مدى 5 أسابيع
- دعم تعليمي منذ 2014 لـ 687 ألف شاب... 50 في المئة منهم إناث

أعلنت شركة أجيليتي العالمية، الرائدة في خدمات وابتكارات سلاسل الإمداد وبنيتها التحتية، عن نجاح رعايتها للنسخة التاسعة من برنامج «كُنْ» لريادة الأعمال الاجتماعية التابع لمؤسسة لوياك، والذي يهدف إلى تهيئة الطلبة ليتمكنوا من تحقيق طموحاتهم المستقبلية في إدارة الأعمال، حيث اختتم البرنامج أعماله الأسبوع الماضي، بتدريب 50 طالباً تتراوح أعمارهم بين 12 و16 سنة على مدى خمسة أسابيع.

وتم تصميم «كُنْ» بالتعاون مع كليّة بابسون - المؤسسة التعليمية الأميركية المتخصصة في ريادة الأعمال - لمنح الطلاب الراغبين بالتعرف على ريادة الأعمال، الفرصة لتعلم وتطبيق المهارات الأساسية لإدارة الأعمال، وتزويدهم بمهارات القيادة والتواصل والتفكير النقدي.

ويتألف البرنامج من ورش عمل مكثّفة يقودها نخبة من ذوي الخبرة من مختلف المجالات.

من ناحيتها، أشادت لجنة التحكيم -المؤلفة من الشركات الراعية، بما في ذلك «أجيليتي»- بالمشاركات المتميزة من طلبة دفعة هذا العام، معربةً عن إعجابها الشديد بجودة العمل المقدّم والجهد الكبير الذي بذله الطلبة.

وتمتد شراكة «أجيليتي» الاستراتيجية مع «لوياك» منذ عام 2006، حيث ساهمت في إعداد الشباب الكويتيين لدخول سوق العمل، عبر دورات «لوياك» المتخصصة، ومبادراتها المميّزة في نشر الثقافة المالية وتعزيز طموح الشباب بريادة الأعمال. كذلك، تتمتع أجيليتي بالتزام طويل الأمد تجاه برامج التعليم، وبناء القدرات ونقل المعرفة التي تزود الشباب بالمهارات التي يحتاجونها للنجاح والقيادة.

ومنذ العام 2014، استفاد أكثر من 687 ألف شاب وفتاة من الدعم التعليمي، الذي تقدمه الشركة، وكان نحو 50 في المئة من هذا الدعم موجهاً للإناث.

تجدر الإشارة إلى أن «أجيليتي» تدعم باستمرار المبادرات التي تعمل على تمكين المجتمع ولديها شراكات في الكويت، السعودية، ساحل العاج، غانا، الهند، مصر والعديد من الدول أخرى.

وفي العقد الماضي، نجحت «أجيليتي» في تقديم المساعدة إلى أكثر من 2.3 مليون شخص عن طريق تمويل تعليم الشباب، وريادة الأعمال، والتوظيف والتدريب الرقمي، بالإضافة إلى تقديم جهود إغاثية مختلفة، كتوصيل المواد الأساسية في أعقاب الكوارث الطبيعية والأزمات الإنسانية المعقدة.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي