«حفلة تُقام في أرض المعارض 7 يونيو المقبل»

يوسف العُماني لـ«الراي»: «ليلة الطرب الأصيل»... ثقيلة بنجومها

تصغير
تكبير

- أتشرّف أن أُغني مع أعمدة «السمرات» في الكويت ومنطقة الخليج العربي

أعلن الفنان والملحن يوسف العُماني عن استعداده للمشاركة في الحفل الغنائي الجماهيري «ليلة الطرب الأصيل» المزمع إقامته بتاريخ 7 من شهر يونيو المقبل في أرض المعارض، والذي يُشارك فيه أيضاً كل من النجوم خالد الملا، عبود خواجه، مساعد البلوشي، علي عبدالله وعبدالعزيز الضويحي، ولافتاً إلى أن الحفل يأتي بتعاون بين شركتي «الهضبة جروب» و «اليحيى» للإنتاج الفني.

«تليق بذائقة الجمهور»

وأوضح العُماني في تصريح لـ«الراي» أن «(ليلة الطرب الأصيل) حفلة ثقيلة بنجومها جميعاً، وبإذن الله نقدم للجمهور الذي سيكون متواجداً في حينها ليلة طربية من الطراز الرفيع تليق بذائقتهم، إذ على الصعيد الشخصي بدأت بتجهيز جدولي الغنائي المقرر أن أقدمه، وفعلياً محتار نوعاً ما في الأغاني التي أريد تقديمها، لكن المؤكد أنني سأغني من جديدي الذي طرحته أخيراً، إلى جانب أغان أخرى جديدة لم يسبق أن طرحت في السوق سيسمعها الجمهور للمرة الأولى».

«قامات جميلة»

وأضاف: «أتشرف أن أتواجد وأغني في هذه الليلة إلى جانب قامات جميلة من الفنانين والذين يعتبرون من دون مبالغة أعمدة (السمرات) في الكويت ومنطقة الخليج العربي. وأتوقع أنه للمرة الأولى يقام حفل غنائي في الكويت بهذه الضخامة يجمع ستة فنانين كبار في الليلة ذاتها».

«دبل حبك»... بالذكاء الاصطناعي

على صعيد آخر، أشار العماني إلى جديده الغنائي، قائلاً: «أطلقت أخيراً، على جميع المنصات، أغنيتي الجديدة التي تحمل عنوان (دبل حبك) من ألحاني وغنائي، وكلمات الشاعر الإماراتي أحمد الدبوس وتوزيع عادل الفرجان، ومن إشراف عام عبدالله وعادل العماني، وإخراج البريطاني إدوارد مارك. والجديد فيها أنه تم تصويرها للمرة الأولى باستخدام الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي لاقى استحساناً كبيراً من الجمهور».

«استشرت الزملاء»

وعن السبب وراء إقدامه على هذه الخطوة، قال: «العالم في تطوّر مستمر، ومعظم الفنانين أصبحوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي في صناعة الفيديو كليب، لكن من وجهة نظري ليس بالشكل المطلوب، خصوصاً في ما يتعلق بتطابق النطق (اللبنسغ)».

وأردف «لا أُخفي القول إنني تواصلت مع عدد من الزملاء الفنانين واستشرتهم حيال الأمر، منهم الفنانة اللبنانية ميريام فارس التي أكدت على رأيي. لهذا، قمت بنفسي بالأداء الحركي في الفيديو كليب، كذلك من يقوم بالرقص هم أشخاص حقيقيون، كذلك كنت حريصاً جداً على مسألة تطابق النطق (اللبسنغ)، ثم تمت مطابقة كل ذلك مع الذكاء الاصطناعي».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي