الحكومة تنشر في أعيادها العَلَم التركي الأحمر
في عهد الشيخ محمد بن أحمد، رفعَتْ الكويت علماً أحمر نوع السليمي مُشَرْشَف الطرف عند سارية العلم، ثم اتُّخذ هذا علَماً لدولة البحرين.
العلم الثاني قدمه الأتراك لإمارة الكويت في 1866 زمن الشيخ جابر الأول، والملقب بجابر العيش، لكرمه، لونه أخضر... رفع من 5 مايو 1871 الى 13 ديسمبر 1914، (جابر الأول بن عبدالله، الملقب بجابر العيش، المرجع الفريد لتاريخ العلم الكويتي هو الذي وضعه الاستاذ حمد محمد السعيدان)، رحمه الله.
كانت السفن الكويتية ترفع علماً شائعاً، كانت إمارات الخليج ترفع علما أحمر مُضافاً إليه قرب السارية شريط مسنَّن شبيه بعلم البحرين الحالي، ويُسمى هذا النوع من الأعلام بالسليمي، واعتقد البعض أنه علم بَنِي خالد، وأنه أول علم رفعته السفن الكويتية.
زار الرّحالة ستوكو بلر، الكويت في 4 فبراير عام 1831، وقال عن سور الكويت إنه يحيط بمدينة الكويت وطوله ربع ميل يحيط بسكان تعدادهم 4000 نسمة - وأهل البادية في باديتهم.
للسور هذه البوابات:
- بوابة ابن بُطي
- بوابة القروية
- بوابة العبدالرزاق
- بوابة الشيخ، ربما الحاكم في ذلك الوقت
- بوابة السبعان
- بوابة المديرس
- بوابة ابن سعود أو بوابة الفداغ أو عنزة واطلق عليها بوابة البدر لقرب منزل أسرة البدر من البوابة واقيم امتداد إضافي للسور، ناحية بوابة المقصب وبّوابة الجهراء لانها جهة الجهراء، وبوابة الشامية وبوابة الشعب (البريعصي) وبوابة دسمان.
العلم الكويتي الاول أحمر اللون يسمى سليمي مُشَرْشف ناحية السارية وكانت السفن ترفعه كراية... ومعظم إمارات الخليج كانت ترفع هذه الراية كعلم مألوف.
