«الصحة»: التعاون الخليجي في زراعة الأعضاء.. أنقذ 1338 مريضاً بالكويت
ثمنت وزارة الصحة تعاون دول مجلس التعاون في مجال زراعة الأعضاء على مدى نحو 30 عاماً، مشيدة بالإنجازات التي تحققت من خلال برنامج مشاركة الأعضاء وزرعها للمرضى في دول مجلس التعاون.
واستمراراً للتعاون الخليجي في مجال مشاركة الأعضاء وزرعها للمرضى بدول المجلس، أظهرت الإحصائيات إجراء عملية زراعة كبد لنحو 42 مريض كويتي في أبو ظبي من متبرعين متوفين من دولة الكويت خلال العامين الماضيين، حيث تنقل الأعضاء تحت إشراف الجهات الحكومية بكلا الدولتين.
وأعربت الوزارة عن فخرها بالإنجازات التي حققها برنامج توفير الأعضاء من الوفيات على مدار 24 عاما، حيث نجح هذا البرنامج بإنقاذ 1338 مريضا يعاني من المرض المزمن أو الموت، عبر توفير أعضاء و أنسجة من 407 متوفى دماغياً في دولة الكويت حتى الآن.
كما أشادت في هذا السياق بجهود ودور جمعية زراعة الأعضاء، إذ يضم مجلس إدارتها نخبة من الأطباء المشهود لهم بالمهنية والأمانة والتفاني بالعمل لخدمة مرضى دولة الكويت، تحت إشراف وزارة الشؤون الاجتماعية.
وجددت الوزارة تأكيدها أن مصلحة المرضى تظل الأولوية لها والتي تسخر لها كل الامكانيات بالتوازي، مع العمل على تذليل أي تحديات.
واستمراراً للتعاون الخليجي في مجال مشاركة الأعضاء وزرعها للمرضى بدول المجلس، أظهرت الإحصائيات إجراء عملية زراعة كبد لنحو 42 مريض كويتي في أبو ظبي من متبرعين متوفين من دولة الكويت خلال العامين الماضيين، حيث تنقل الأعضاء تحت إشراف الجهات الحكومية بكلا الدولتين.
وأعربت الوزارة عن فخرها بالإنجازات التي حققها برنامج توفير الأعضاء من الوفيات على مدار 24 عاما، حيث نجح هذا البرنامج بإنقاذ 1338 مريضا يعاني من المرض المزمن أو الموت، عبر توفير أعضاء و أنسجة من 407 متوفى دماغياً في دولة الكويت حتى الآن.
كما أشادت في هذا السياق بجهود ودور جمعية زراعة الأعضاء، إذ يضم مجلس إدارتها نخبة من الأطباء المشهود لهم بالمهنية والأمانة والتفاني بالعمل لخدمة مرضى دولة الكويت، تحت إشراف وزارة الشؤون الاجتماعية.
وجددت الوزارة تأكيدها أن مصلحة المرضى تظل الأولوية لها والتي تسخر لها كل الامكانيات بالتوازي، مع العمل على تذليل أي تحديات.
