«كالد» نظمت ملتقى أولياء الأمور العاشر
آمال الساير: مواجهة التحديات باضطراب الوظائف التنفيذية لـ«صعوبات التعلم»
آمال الساير متحدثة
الحضور خلال عزف النشيد الوطني (تصوير سعود سالم)
عدد من الأمهات خلال الملتقى
أكدت رئيسة الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم «كالد» آمال الساير أن اختيار «الوظائف التنفيذية» كموضوع لملتقى الجمعية هذا العام، جاء بسبب أهميتها في فهم التحديات التي تواجه من لديهم خلل فيها كالطلبة الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، وأحياناً الطلبة الذين لديهم صعوبات تعلم فقط.
وفي كلمة لها خلال ملتقى أولياء الأمور العاشر، الذي نظمته الجمعية بعنوان «قصور الوظائف التنفيذية بين الفهم والتعايش الأمثل: تطبيقات عملية»، الذي أقيم أول من أمس في مقر الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية بدعم من مبرة مؤسسة مشاريع الخير والذي يهدف إلى توعية أولياء الأمور بأبنائهم ذوي اختلافات التعلم «صعوبات التعلم واضطراب أو نقص الانتباه وفرط الحركة»، أوضحت الساير أن خبراء صعوبات التعلم يقترحون تسمية هذا الاضطراب «اضطراب خلل الوظائف التنفيذية».
ولفتت إلى أن الوظائف التنفيذية كموضوع للملتقى هذا العام جاءت بسبب أهميتها في فهم ومواجهة التحديات التي تواجه من لديهم خلل فيها كالطلبة الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة وأحياناً الطلبة الذين لديهم صعوبات تعلم فقط.
وأبدى أولياء الأمور اهتمامهم الكبير بالموضوع من خلال طرح العديد من الأسئلة والاستفسارات في الملتقى، فيما تناول عدد من الباحثين موضوع الذاكرة وأنواعها والأسباب وراء قصور الانتباه لدى الطلبة وموضوع الأغذية المعززة لها وكيفية رفع كفاءتها. كما قدموا تطبيقات عملية لتعزيز الذاكرة والانتباه.
وقدم الباحثون شرحاً وتطبيقات عملية لطريقة حل المشكلات مع العواطف والمشاعر التي يصعب على الطالب الذي لديه اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة التحكم فيها.
كما قدمت الاستشارية النفسية الدكتورة هدى شعبان 3 محاور لاستراتيجيات تنظيم الوقت وتحديد الأولويات، وهي «تنظيم المكان وتنظيم الوقت وتحديد الأولويات والاستراتيجيات التي يمكن استخدامها لتحفيز الطفل على البدء بالمهام ومن ثم الانتهاء منها»
وفي كلمة لها خلال ملتقى أولياء الأمور العاشر، الذي نظمته الجمعية بعنوان «قصور الوظائف التنفيذية بين الفهم والتعايش الأمثل: تطبيقات عملية»، الذي أقيم أول من أمس في مقر الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية بدعم من مبرة مؤسسة مشاريع الخير والذي يهدف إلى توعية أولياء الأمور بأبنائهم ذوي اختلافات التعلم «صعوبات التعلم واضطراب أو نقص الانتباه وفرط الحركة»، أوضحت الساير أن خبراء صعوبات التعلم يقترحون تسمية هذا الاضطراب «اضطراب خلل الوظائف التنفيذية».
ولفتت إلى أن الوظائف التنفيذية كموضوع للملتقى هذا العام جاءت بسبب أهميتها في فهم ومواجهة التحديات التي تواجه من لديهم خلل فيها كالطلبة الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة وأحياناً الطلبة الذين لديهم صعوبات تعلم فقط.
وأبدى أولياء الأمور اهتمامهم الكبير بالموضوع من خلال طرح العديد من الأسئلة والاستفسارات في الملتقى، فيما تناول عدد من الباحثين موضوع الذاكرة وأنواعها والأسباب وراء قصور الانتباه لدى الطلبة وموضوع الأغذية المعززة لها وكيفية رفع كفاءتها. كما قدموا تطبيقات عملية لتعزيز الذاكرة والانتباه.
وقدم الباحثون شرحاً وتطبيقات عملية لطريقة حل المشكلات مع العواطف والمشاعر التي يصعب على الطالب الذي لديه اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة التحكم فيها.
كما قدمت الاستشارية النفسية الدكتورة هدى شعبان 3 محاور لاستراتيجيات تنظيم الوقت وتحديد الأولويات، وهي «تنظيم المكان وتنظيم الوقت وتحديد الأولويات والاستراتيجيات التي يمكن استخدامها لتحفيز الطفل على البدء بالمهام ومن ثم الانتهاء منها»