استضافت فريق فيلم «شيابني هني» لعرض تجربته في الإنتاج السينمائي
«الأميركية الدولية» تثقف طلبتها بـ «صناعة السينما»
المخرج زياد الحسيني متحدثاً (تصوير نايف العقلة)
متابعة من طلاب وطالبات الجامعة (تصوير نايف العقلة)
- زياد الحسيني: النص السينمائي يتضمن مشاهد متكاملةً مع شرحها
ثمّن المخرج السينمائي الدكتور زياد الحسيني الدور الكبير الذي تقوم به الجامعة الأميركية الدولية في تثقيف طلبتها بمجال صناعة السينما، مؤكداً عرض تجربته في فيلم «شيابني هني» في مسرح الجامعة التي تعد الوحيدة في الكويت التي تهتم بهذا المجال ونتمنى ان يكون لديها تخصص دراسي في العمل السينمائي.
وأكد الحسيني أن دولة الكويت لديها الكوادر الفنية المتخصصة والطاقات اللازمة لإدخال مثل هذه التخصصات في جامعاتها، لافتاً إلى «عرض تجربته في بداية تكوين الفكرة ثم كيفية كتابة النص فطريقة اعداد السيناريو باللغتين العربية والأجنبية ختاماً بطريقة تصوير الفيلم وإنتاجه».
وبيّن الحسيني أهمية هذه الفعالية في تسليط الضوء على صناعة الأفلام لتطوير القدرات الكامنة لدى الفنانين الجدد ومن يرغب ان يدخل المجال الفني، كاشفاً أن «هناك العديد من الكوادر الفنية التي تحتاج إلى الميكانيكا الصحيحة في شأن صناعة الأفلام والانتاج السينمائي».
وتحدث الحسيني عن ضرورة معالجة النص موضحاً انه بعد كتابته، يتم ترتيب الأحداث من خلال كتابة البداية ثم النهاية،موضحاً ان النص يجب ان يكون عبارة عن مشاهد متكاملة، على أن يتم تقديم شرح لكل مشهد، لكن هنا تختلف النظرة للمشاهد من مخرج لآخر.
وتطرق إلى أهمية الاحساس عند الكتابة لترجمة النص إلى مشاهد، مشدداً على أهمية ان يعي الكاتب ماذا يريد تحديداً من النص موجهاً النصح بضرورة قراءة نصوص كثيرة لصقل الخبرة.
وأفاد بأنه يهتم كثيراً بمعرفة شعور المشاهدين بعد مشاهدة الفيلم للنهاية، لافتاً إلى وجود صعوبات يواجهها الكاتب أثناء كتابة النص ومن ثم يأتي التحدي الأكبر في صناعة الفيلم خصوصاً في الكويت في ظل عدم وجود ثقة بصناعة السينما والافلام وهنا يأتي التحدي في صناعة فيلم متميز.
وقال «إن هناك جهات بالكويت تدعم صناعة السينما ومنها شركة السينما الكويتية الوطنية» معتبراً أن «منتج الفيلم يعتبر مدير العمل، والمنتج القوي يوفر طاقم عمل مميزاً من ممثلين ومخرجين ومصورين».
وأكد الحسيني أن دولة الكويت لديها الكوادر الفنية المتخصصة والطاقات اللازمة لإدخال مثل هذه التخصصات في جامعاتها، لافتاً إلى «عرض تجربته في بداية تكوين الفكرة ثم كيفية كتابة النص فطريقة اعداد السيناريو باللغتين العربية والأجنبية ختاماً بطريقة تصوير الفيلم وإنتاجه».
وبيّن الحسيني أهمية هذه الفعالية في تسليط الضوء على صناعة الأفلام لتطوير القدرات الكامنة لدى الفنانين الجدد ومن يرغب ان يدخل المجال الفني، كاشفاً أن «هناك العديد من الكوادر الفنية التي تحتاج إلى الميكانيكا الصحيحة في شأن صناعة الأفلام والانتاج السينمائي».
وتحدث الحسيني عن ضرورة معالجة النص موضحاً انه بعد كتابته، يتم ترتيب الأحداث من خلال كتابة البداية ثم النهاية،موضحاً ان النص يجب ان يكون عبارة عن مشاهد متكاملة، على أن يتم تقديم شرح لكل مشهد، لكن هنا تختلف النظرة للمشاهد من مخرج لآخر.
وتطرق إلى أهمية الاحساس عند الكتابة لترجمة النص إلى مشاهد، مشدداً على أهمية ان يعي الكاتب ماذا يريد تحديداً من النص موجهاً النصح بضرورة قراءة نصوص كثيرة لصقل الخبرة.
وأفاد بأنه يهتم كثيراً بمعرفة شعور المشاهدين بعد مشاهدة الفيلم للنهاية، لافتاً إلى وجود صعوبات يواجهها الكاتب أثناء كتابة النص ومن ثم يأتي التحدي الأكبر في صناعة الفيلم خصوصاً في الكويت في ظل عدم وجود ثقة بصناعة السينما والافلام وهنا يأتي التحدي في صناعة فيلم متميز.
وقال «إن هناك جهات بالكويت تدعم صناعة السينما ومنها شركة السينما الكويتية الوطنية» معتبراً أن «منتج الفيلم يعتبر مدير العمل، والمنتج القوي يوفر طاقم عمل مميزاً من ممثلين ومخرجين ومصورين».
