صعدت 8 مراكز عالمياً في مؤشر «فريزر» و«كاتو»
الكويت الأولى خليجياً في الحرية الشخصية والخامسة في «الاقتصادية»
- الكويت تقدمت 10 مراكز بالحرية الاقتصادية إلى 88 عالمياً
- 113 عالمياً والثانية عربياً في مؤشر الحرية الإنسانية
تحسن تصنيف الكويت في مؤشر الحرية الإنسانية لعام 2022 الصادر عن معهدي «فريزر» الكندي و«كاتو» الأميركي، للعام الثاني على التوالي، إذ صعدت من المركز 121 إلى 113 عالمياً، كما تحسنت مرتبتها على الصعيد العربي من المركز الرابع في 2021 إلى الثاني في 2022، واحتفظت بالمرتبة الأولى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي.
وتستند منهجية المؤشر على تصنيف 165 دولة بناءً على 3 مؤشرات رئيسية هي: الحرية الشخصية والإنسانية والاقتصادية.
ويستخدم هذا المؤشر السنوي 83 مؤشراً فرعياً لقياس الحرية الشخصية والاقتصادية في مجالات: قواعد القانون، والأمن والسلامة، وحركة الحركة والتنقل، والمعتقد الديني، والنقابات والتجمع والمجتمع المدني، والتعبير والمعلومات، والعلاقات، وحجم الحكومة، والنظام القانوني وحقوق الملكية، والمال، والتجارة الدولية.
وفي مؤشر الحرية الشخصية، تقدمت الكويت من المركز 120 إلى 117 عالمياً، كما تقدمت أيضاً في مؤشر الحرية الاقتصادية من 98 إلى 88 عالمياً.
وخليجياً، جاءت البحرين أولاً في مؤشر الحرية الاقتصادية، تلتها الإمارات ثانياً، ثم قطر ثالثاً، فالسعودية رابعاً، ثم الكويت خامساً، وأخيراً عُمان.
وفي مؤشر الحرية الشخصية، جاءت الكويت أولاً، تلتها قطر، ثم عُمان، فالإمارات، والبحرين، ثم السعودية.
أما على مستوى الدول العربية بالنسبة لمؤشر الحريات ككل، فجاء الأردن أولاً، ثم الكويت ثانياً، وتونس ثالثاً، ولبنان رابعاً، والإمارات خامساً.
وعالمياً، جاءت سويسرا أولاً، تلتها نيوزلندا، ثم إستونيا، فالدنمارك، تبعتها أيرلندا خامساً.
