أول سيدة عربية تناله عرفاناً بدعمها القوي لقضية فلسطين
درع القدس للانتماء والعطاء لــ سعاد الصباح
منح صندوق ووقفية القدس بناء على قرار مجلس إدارته رقم 12 لعام 2022 درع القدس للانتماء والعطاء للشيخة الدكتورة سعاد الصباح تقديرا لعطائها ودعمها للمشاريع الخيرية والتنموية في مدينة القدس، ولمواقفها النضالية المشرفة في دعم القضية الفلسطينية.
جاءت مراسم التكريم خلال زيارة وفد صندوق ووقفية القدس إلى الكويت برئاسة رئيس مجلس الإدارة منيب رشيد المصري ونائب الرئيس ميشيل الصايغ وأمين السر أ.د عماد أبو كشك وعضو الهيئة العامة عمر المصري، ومدير صندوق تمكين القدس طاهر الديسي.
وكان في استقبال الوفد وزير الديوان الأميري الشيخ محمد العبدالله، والشيخ مبارك العبدالله والشيخة شيماء العبدالله، حيث رحب محمد العبد الله بالوفد الضيف، مثمنا زيارتهم وتكريمهم لوالدته سعاد الصباح، التي اعتذرت عن الحضور بسبب إصابتها بالانفلونزا.
من جهته تحدث منيب رشيد المصري عن عطاء الشيخة سعاد الصباح منذ عشرات السنوات لفلسطين بشكل عام ولمدينة القدس بشكل خاص، ولمواقفها الداعمة لفلسطين على المستويات كافة.
وقال المصري لقد عرفت الشيخة سعاد الصباح منذ أكثر من ثلاثة عقود، ويشرفنا اليوم أن نأتي إلى الكويت لتكريمها ولكي نقول لها شكرا على كل هذا الحب لفلسطين .
وقال أ.د عماد أبو كشك رئيس جامعة القدس وأمين سر صندوق ووقفية القدس بأنه لطالما كانت الشيخة سعاد الصباح ركيزة من الركائر الرئيسة لدعم صندوق ووقفية القدس وتنمية مشاريعه الخيرية، مما كان له أثرا كبيرا في المساهمة تعزيز صمود المقدسيين.
وأضاف إن عطاء الشيخة سعاد الصباح هو جزء من العطاء الكبير الذي تقدمه الكويت قيادة وشعبا، مستشهدا بجامعة القدس والتي تعتبر أكبر مؤسسة مقدسية وبذرة كويتة زرعت لتصبح منارة علمية في القدس.
من جهته تحدث طاهر الديسي عن المواقف العظيمة التي جسدتها الشيخة سعاد الصباح خاصة وأنها كانت تساهم من تلقاء نفسها ، وتطلب أن تزود بمشاريع خيرية وتنموية في القدس، وكذلك كانت تتجنب الإعلام والتكريم وتقول بأنها هذا أقل واجب اتجاه القدس وفلسطين وبالتالي لا تحتاج الثناء.
جاءت مراسم التكريم خلال زيارة وفد صندوق ووقفية القدس إلى الكويت برئاسة رئيس مجلس الإدارة منيب رشيد المصري ونائب الرئيس ميشيل الصايغ وأمين السر أ.د عماد أبو كشك وعضو الهيئة العامة عمر المصري، ومدير صندوق تمكين القدس طاهر الديسي.
وكان في استقبال الوفد وزير الديوان الأميري الشيخ محمد العبدالله، والشيخ مبارك العبدالله والشيخة شيماء العبدالله، حيث رحب محمد العبد الله بالوفد الضيف، مثمنا زيارتهم وتكريمهم لوالدته سعاد الصباح، التي اعتذرت عن الحضور بسبب إصابتها بالانفلونزا.
من جهته تحدث منيب رشيد المصري عن عطاء الشيخة سعاد الصباح منذ عشرات السنوات لفلسطين بشكل عام ولمدينة القدس بشكل خاص، ولمواقفها الداعمة لفلسطين على المستويات كافة.
وقال المصري لقد عرفت الشيخة سعاد الصباح منذ أكثر من ثلاثة عقود، ويشرفنا اليوم أن نأتي إلى الكويت لتكريمها ولكي نقول لها شكرا على كل هذا الحب لفلسطين .
وقال أ.د عماد أبو كشك رئيس جامعة القدس وأمين سر صندوق ووقفية القدس بأنه لطالما كانت الشيخة سعاد الصباح ركيزة من الركائر الرئيسة لدعم صندوق ووقفية القدس وتنمية مشاريعه الخيرية، مما كان له أثرا كبيرا في المساهمة تعزيز صمود المقدسيين.
وأضاف إن عطاء الشيخة سعاد الصباح هو جزء من العطاء الكبير الذي تقدمه الكويت قيادة وشعبا، مستشهدا بجامعة القدس والتي تعتبر أكبر مؤسسة مقدسية وبذرة كويتة زرعت لتصبح منارة علمية في القدس.
من جهته تحدث طاهر الديسي عن المواقف العظيمة التي جسدتها الشيخة سعاد الصباح خاصة وأنها كانت تساهم من تلقاء نفسها ، وتطلب أن تزود بمشاريع خيرية وتنموية في القدس، وكذلك كانت تتجنب الإعلام والتكريم وتقول بأنها هذا أقل واجب اتجاه القدس وفلسطين وبالتالي لا تحتاج الثناء.