No Script

أنت المثل «أحياناً كل تأخيرة فيها خيرة»

إيمان فيصل: إلا الظلم... لا أقترب من رزق أحد!

إيمان فيصل
إيمان فيصل
تصغير
تكبير

جمل بسيطة، لها معانٍ عميقة... تحوّلت إلى أمثال ثابتة تُعبّر عن حالات ومواقف معيّنة، منها ما يُستخدم محلياً، ومنها ما تنطق به معظم الشعوب العربية.

في هذه الزاوية، نستضيف فنانين وإعلاميين، ونطرح عليهم أمثالاً، لنرى متى قالوها، ولماذا اختاروها وأين، وماذا تعني لهم، وهل عاشوا بالفعل مثلها في حياتهم سابقاً! الفنانة إيمان فيصل، تنقلت بين الأمثال، واضعة الإصبع على الجرح في كل منها، ومتحدثة عن تجاربها مع هذه الأمثال.

• الصبر مفتاح الفرج!

-عشت هذا المثل... وعلى وشك أن يأتي لي الفرج.

• عتيج الصوف ولا جديد البريسم!

- أؤمن به... ولكن ليس كل قديم نافع ولا كل جديد نافع.

• مو كل طير ينوكل لحمه!

- هذه المقولة لم أستخدمها، ولم تأتِ في بالي.

• كل يرى الناس بعين طبعه!

-لا... لست مع هذا المثل، وإن كان بلا شك صحيحاً وله أبعاده.

• ما أردى من المربوط إلّا المفتلت؟

- لم أستخدم هذا المثل في حياتي.

• من طلع من داره قل مقداره!

- نعم صحيح... عشت هذا المثل في حياتي الشخصية.

• اللي ماله أول ماله تالي!

- بالنسبة إليّ مثل صحيح وبه الحكمة.

• لو تجري جري الوحوش غير رزقك ما تحوش!

- لا أؤمن به... سابقاً كنت أؤمن به وأحياناً هناك «ناس تقلقس وتتمسكن»، لتصل وتصل في النهاية.

• أبو طبيع ما يجوز من طبعه!

- نعم، ومرّ عليّ أناس هكذا، ومن المحتمل أن يكون الطبع راسخاً بدم الإنسان. مثلاً، البخيل يظهر عليه بمشاعره وفي وقت العطاء.

• لو كان فيه خير... ما رماه الطير!

- ربما يوجد هناك خير مدفون.

• فوق شينه... قوات عينه!

- مرّوا عليّ أناس بهذه الطباع، وتعاملت معهم بـ«تكبير راسي والحقران».

• نصيبك... يصيبك!

- بالتأكيد ستصل وستنال رزقك ونصيبك... والمثل صحيح وليس مجرد كلام عابر.

• بات مظلوماً ولا تبات ظالماً!

- نعم، أؤمن بهذا المثل... ولا أحب الظلم بحياتي مهما كانت الظروف، إلا الظلم... ولا أقترب من رزق أحد.

• إن فات الفوت... ما ينفع الصوت!

- بل أقول كل شي بوقته حلو... وأحياناً كل تأخيرة فيها خيرة.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي