No Script

حذّرت مراراً وحدّدت موعد الحسم

مانشيتات رسمت المشهد بدقة

تصغير
تكبير

منذ مطلع فبراير الماضي، رفعت «الراي» الصوت عالياً مُحذّرة من مغبة الاستمرار في التهاون بالاشتراطات والاحترازات الصحية وهو ما أدى إلى الارتفاع غير المسبوق في عداد إصابات «كورونا» خلال الأسابيع الماضية.

وأثبتت الأحداث دقة مانشيتات ومعلومات «الراي» التي تنوّعت ما بين التحذير من الخطر المحدق وموعد حسم مصير الحظر.

ففي 3 فبراير الماضي كان مانشيت «الراي» (الحذر... وإلا)، وفي اليوم التالي (... النداء الأخير) عندما فرضت الحكومة إجراءات مشدّدة لمدة شهر تحسباً لخروج الأمر عن السيطرة.

وفي 9 فبراير كان المانشيت (النظر بالحظر... بعد شهر) وهو ما تبيّنت صحته مع مجريات الأحداث وصولاً إلى قرارات الحكومة أمس، كما كان عنوانا 10 و12 فبراير (الخطر يتصاعد) و(الأرقام مخيفة) في نفس السياق لجهة التحذير من خطورة الأوضاع.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي