«حركته زادت وصار يسمع ويرى... لكنّه لا يتكلم»
علي المفرج لـ «الراي»: هناك بوادر لعودة الوعي لـ «شادي الخليج»
«شادي الخليج»
زفّ علي المفرج، نجل الفنان القدير عبدالعزيز المفرج (شادي الخليج)، إلى الجمهور عبر «الراي» بشرى سارة تتعلّق بتقدم ملحوظ في الحالة الصحية لوالده، وقال إن «هناك بوادر مُبشرة لعودة الوعي للوالد، حيث زادت حركته عن ذي قبل وصار يسمع ويرى، لكنه إلى الآن لا يقدر على الكلام».
وتابع المفرج: «يعود إليه الوعي بشكل يومي لمدة تتراوح بين 4 و5 دقائق فقط، وحين نتحدث إليه ونسأله عمّا إذا كان يسمع كلامنا، كان يهز برأسه (أي انه يسمعنا)».
وتمنى المفرج أن تكون هذه المؤشرات الإيجابية فأل خير كي يستفيق والده من الغيبوبة، ويستعيد عافيته مرة أخرى، داعياً الجميع إلى مواصلة التضرّع بالدعاء إلى الله لشفاء الفنان القدير عبدالعزيز المفرج.
ويأتي هذا التحسن في حالة الفنان القدير بعد أكثر من 130 يوماً مضتْ وهو طريح فراش المرض، إثر تعرّضه لجلطة في المخ، في السابع عشر من شهر مايو الماضي، حيث دخل إثرها في غيبوبة، ما استدعى نقله إلى المستشفى الأميري، ليتقرّر في ما بعد خروجه من المستشفى، وفقاً لتوصية من الفريق الطبي الذي يشرف على حالته، ليستكمل العلاج في منزله، حتى يكون محاطاً بأبنائه وأحفاده «نظراً لأن نصف العلاج، ولربما أكثر، يعتمد على العامل النفسي».
وتابع المفرج: «يعود إليه الوعي بشكل يومي لمدة تتراوح بين 4 و5 دقائق فقط، وحين نتحدث إليه ونسأله عمّا إذا كان يسمع كلامنا، كان يهز برأسه (أي انه يسمعنا)».
وتمنى المفرج أن تكون هذه المؤشرات الإيجابية فأل خير كي يستفيق والده من الغيبوبة، ويستعيد عافيته مرة أخرى، داعياً الجميع إلى مواصلة التضرّع بالدعاء إلى الله لشفاء الفنان القدير عبدالعزيز المفرج.
ويأتي هذا التحسن في حالة الفنان القدير بعد أكثر من 130 يوماً مضتْ وهو طريح فراش المرض، إثر تعرّضه لجلطة في المخ، في السابع عشر من شهر مايو الماضي، حيث دخل إثرها في غيبوبة، ما استدعى نقله إلى المستشفى الأميري، ليتقرّر في ما بعد خروجه من المستشفى، وفقاً لتوصية من الفريق الطبي الذي يشرف على حالته، ليستكمل العلاج في منزله، حتى يكون محاطاً بأبنائه وأحفاده «نظراً لأن نصف العلاج، ولربما أكثر، يعتمد على العامل النفسي».
