تسيّر واحدة من كل 4 رحلات وتحمل واحدا من كل 4 مسافرين
«طيران الجزيرة» الأولى في مطار الكويت بفارق 4 في المئة عن أقرب المنافسين
ستيفان بيتشلر
مروان بودي
طائرة تابعة لـ «الجزيرة» على أرض مطار الكويت
أعلنت شركة طيران الجزيرة امس أنها أصبحت أكبر مشغّل في مطار الكويت الدولي من حيث عدد الرحلات، حيث انها تشغل واحدة من كل اربع رحلات تقلع من الكويت، حاملة واحدا من كل اربعة مسافرين، وذلك حسب تقرير الإدارة العامة للطيران المدني عن حركة السفر في مطار الكويت الدولي لشهر يوليو 2009.
وجاء في التقرير أن طيران الجزيرة سيرت 1834 رحلة ما بين اقلاع ووصول في يوليو أي ما يعادل 25 في المئة متقدمة بذلك على ثاني أكبر شركة طيران بمعدل 4 في المئة.
وقال رئيس مجلس الإدارة في «طيران الجزيرة» مروان بودي «هذا التقدم الملحوظ في الاداء جاء نتيجة إعادة هيكلة الشبكة التشغيلية للشركة هذا العام، وإلتزامنا بخططنا للتوسع على الرغم من التحديات التي تشهدها الاسواق الاقليمية والعالمية. واليوم وبعد اقل من اربع سنوات على انطلاق الشركة، اصبحت طيران الجزيرة اسرع شركات الطيران نموا في الشرق الاوسط حيث تشغل اسطولا من عشر طائرات الى 29 وجهة، ونتطلع للمزيد من النمو بعد تسلم طائرات جديدة اعتبارا من يناير المقبل».
وأضاف بودي «إننا نفخر بالثقة التي حظينا بها من ضيوفنا المسافرين حيث ان واحدا من كل اربعة مسافرين اختار السفر مع طيران الجزيرة. ونحن اليوم في مركز ريادي نتطلع من خلاله الى المزيد من التوسع الذى سيخدم نمو حركة السفر في مطار الكويت والاقتصاد بشكل عام.»
وقال الرئيس التنفيذي لـ «طيران الجزيرة»، ستيفان بيتشلر «ان ما نقدمه هو منتج ذو قيمة عالية وبأسعار مناسبة في جميع أسواقنا وهو الدافع الرئيسي وراء إصرارنا على النمو رغم توابع الأزمة الاقتصادية. ونحن اليوم نرى النتائج الإيجابية لذلك وعلى أرض الواقع حيث واحد من كل أربعة مسافرين اختاروا السفر على متن طيران الجزيرة الى وجهاتنا المميزة».
وفي تقرير اتحاد النقل الجوي الدولي -IATA - الصادر في شهر أغسطس 2009 عن حركة الطيران في شهر يوليو، قال الاتحاد ان الطلب على السفر خلال الشهر قد انخفض بنسبة 2.9 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام المنصرم، كما ذكر أن هذا الانخفاض يعتبر تحسنا مقارنة بشهر يونيو الذي شهد انخفاضا بنسبة 7.2 في المئة ومقارنة أيضا بالأشهر السبعة الاولى من العام التي شهدت انخفاضا بنسبة 6.8 في المئة.
وجاء في التقرير أن طيران الجزيرة سيرت 1834 رحلة ما بين اقلاع ووصول في يوليو أي ما يعادل 25 في المئة متقدمة بذلك على ثاني أكبر شركة طيران بمعدل 4 في المئة.
وقال رئيس مجلس الإدارة في «طيران الجزيرة» مروان بودي «هذا التقدم الملحوظ في الاداء جاء نتيجة إعادة هيكلة الشبكة التشغيلية للشركة هذا العام، وإلتزامنا بخططنا للتوسع على الرغم من التحديات التي تشهدها الاسواق الاقليمية والعالمية. واليوم وبعد اقل من اربع سنوات على انطلاق الشركة، اصبحت طيران الجزيرة اسرع شركات الطيران نموا في الشرق الاوسط حيث تشغل اسطولا من عشر طائرات الى 29 وجهة، ونتطلع للمزيد من النمو بعد تسلم طائرات جديدة اعتبارا من يناير المقبل».
وأضاف بودي «إننا نفخر بالثقة التي حظينا بها من ضيوفنا المسافرين حيث ان واحدا من كل اربعة مسافرين اختار السفر مع طيران الجزيرة. ونحن اليوم في مركز ريادي نتطلع من خلاله الى المزيد من التوسع الذى سيخدم نمو حركة السفر في مطار الكويت والاقتصاد بشكل عام.»
وقال الرئيس التنفيذي لـ «طيران الجزيرة»، ستيفان بيتشلر «ان ما نقدمه هو منتج ذو قيمة عالية وبأسعار مناسبة في جميع أسواقنا وهو الدافع الرئيسي وراء إصرارنا على النمو رغم توابع الأزمة الاقتصادية. ونحن اليوم نرى النتائج الإيجابية لذلك وعلى أرض الواقع حيث واحد من كل أربعة مسافرين اختاروا السفر على متن طيران الجزيرة الى وجهاتنا المميزة».
وفي تقرير اتحاد النقل الجوي الدولي -IATA - الصادر في شهر أغسطس 2009 عن حركة الطيران في شهر يوليو، قال الاتحاد ان الطلب على السفر خلال الشهر قد انخفض بنسبة 2.9 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام المنصرم، كما ذكر أن هذا الانخفاض يعتبر تحسنا مقارنة بشهر يونيو الذي شهد انخفاضا بنسبة 7.2 في المئة ومقارنة أيضا بالأشهر السبعة الاولى من العام التي شهدت انخفاضا بنسبة 6.8 في المئة.