أعلنت وكالة الفضاء الأميركية ناسا عن وصول عينات مما وصفت بـ «أخطر صخرة معروفة في النظام الشمسي إلى الأرض».
/>
/>الكبسولة التي تحمل العينات، هبطت في الصحراء الغربية لولاية يوتا الأميركية، تتويجا لمهمة دراسة للصخرة مدتها سبع سنوات، وفق «بي بي سي».
/>
/>وجرى جمع العينات من سطح الكويكب بينو في عام 2020 بواسطة المركبة الفضائية أوزوريس-ريكس.
/>

/>وترغب وكالة ناسا في معرفة المزيد عن الجسم الجبلي، لأسباب من بينها مخاوف من ضربه لكوكبنا خلال الـ 300 عام القادمة.
/>
/>وتحركت الحاوية بحجم إطار السيارة مبدئيا بسرعة تزيد عن 12 كم/ثانية (27000 ميل في الساعة) وواجهت ذروة تسخين تزيد على 3000 درجة مئوية، لكن الدرع الحراري والمظلات أدت إلى إبطاء هبوطه وإسقاطه بلطف على أرض آمنة في السهل الصحراوي.