ذكرت صحيفة «ذي واشنطن بوست» أن فقيد الكويت سمو الشيخ صباح الأحمد حاول أن يضع بلاده الصغيرة كصانع سلام وسط الخلافات والانقسامات في المنطقة، لافتة إلى أن رحيله يعني فقد المنطقة أحد أكثر رجال الدولة الكبار خبرة.