«الشيخ جاكسون» يشعل أزمة رقابية جديدة في مصر
عمرو سلامة
«الشيخ جاكسون» أشعلها بين الرقابة والمبدعين المصريين.
فقد أثار فيلم سينمائي جديد يحمل اسم «الشيخ جاكسون» أزمة رقابية، بعد اعتراض جهاز الرقابة على المصنفات الفنية على اسم الفيلم، المزمع انطلاق تصويره مطلع نوفمبر المقبل، والتدخل بالحذف لبعض المشاهد التي اعتبرتها مساساً بالذوق العام.
تفاصيل الأزمة الرقابية رواها المؤلف المصري الشاب عمرو سلامة لـ «الراي» قائلاً: «فوجئت باعتراض الرقابة على اسم فيلمي الجديد (الشيخ جاكسون)، وتدخلها بطلب حذف بعض المشاهد من السيناريو الذي تقدمت به لإجازته رقابياً، بدعوى أنها تمس الذوق العام»، وأضاف أن الفيلم يحمل فكرة جديدة رفض الإفصاح عنها، إلى حين الانتهاء من أزمته مع الرقابة، مؤكداً إصراره على أن يقنعها باسم الفيلم وعدم حذف أي مشاهد منه. وتابع المؤلف أنه من المقرر البدء في تصوير أول مشاهد الفيلم بداية نوفمبر، حيث يشارك في بطولته درة، أحمد الفيشاوي، أحمد مالك وماجد الكدواني ومن إنتاج محمد حفظي.
يُذكر أن هذه ليست الأزمة الأولى بين سلامة والرقابة المصرية، إذ أثار فيلمه السابق «لا مؤاخذة» الذي تناول أزمة التعليم في مصر أزمات رقابية. وأصرّت الرقابة حينها على رفض بعض مشاهد الفيلم، منها تحرّش الطلاب بمعلمتهم، بالإضافة إلى التطرق إلى فكرة الفتنة الطائفية، من خلال شخصية طالب مسيحي يخفي هويته الدينية خوفاً من زملائه.
فقد أثار فيلم سينمائي جديد يحمل اسم «الشيخ جاكسون» أزمة رقابية، بعد اعتراض جهاز الرقابة على المصنفات الفنية على اسم الفيلم، المزمع انطلاق تصويره مطلع نوفمبر المقبل، والتدخل بالحذف لبعض المشاهد التي اعتبرتها مساساً بالذوق العام.
تفاصيل الأزمة الرقابية رواها المؤلف المصري الشاب عمرو سلامة لـ «الراي» قائلاً: «فوجئت باعتراض الرقابة على اسم فيلمي الجديد (الشيخ جاكسون)، وتدخلها بطلب حذف بعض المشاهد من السيناريو الذي تقدمت به لإجازته رقابياً، بدعوى أنها تمس الذوق العام»، وأضاف أن الفيلم يحمل فكرة جديدة رفض الإفصاح عنها، إلى حين الانتهاء من أزمته مع الرقابة، مؤكداً إصراره على أن يقنعها باسم الفيلم وعدم حذف أي مشاهد منه. وتابع المؤلف أنه من المقرر البدء في تصوير أول مشاهد الفيلم بداية نوفمبر، حيث يشارك في بطولته درة، أحمد الفيشاوي، أحمد مالك وماجد الكدواني ومن إنتاج محمد حفظي.
يُذكر أن هذه ليست الأزمة الأولى بين سلامة والرقابة المصرية، إذ أثار فيلمه السابق «لا مؤاخذة» الذي تناول أزمة التعليم في مصر أزمات رقابية. وأصرّت الرقابة حينها على رفض بعض مشاهد الفيلم، منها تحرّش الطلاب بمعلمتهم، بالإضافة إلى التطرق إلى فكرة الفتنة الطائفية، من خلال شخصية طالب مسيحي يخفي هويته الدينية خوفاً من زملائه.
