No Script

خالد يوسف من باريس: الأشرطة ملفقة

No Image
تصغير
تكبير

دافع المخرج البرلماني خالد يوسف عن نفسه في واقعة «الأشرطة الحمراء» المتهم بالظهور فيها مع عدد من الفنانات في مشاهد فاضحة، وقال إنها ملفقة، حتى لا يصدقه أحد عندما يقول لا للتعديلات الدستورية، بحسب تصريحات لوسائل إعلام فرنسية، حيث يقيم حالياً في باريس مع أسرته.
وذكر يوسف في حديث لوكالة «فرانس برس» أنه تم تلفيق هذه الفيديوهات في المرة الأولى، كي يتم منعه من الترشح أو إسقاطه في الانتخابات في العام 2015، لكن هذه المحاولات لم تفلح.
وأضاف: «أول مرة علمت بهذه الفيديوهات، عندما كنت في جولتي الانتخابية الأولى العام 2015، وأنا متحفظ على كلمة مسرَبة، لأن هذا يؤكد أن هذه الفيديوهات حقيقية، وهذا كلام غير حقيقي».


وتابع «هذه الفيديوهات الملفقة، وزعت على الناخبين لكي يسقطوني عام 2015، وفي أثناء ذلك ضبطت أحد الأشخاص التابع لهم، متلبساً بنشر هذا الفيديو على صفحة فيسبوك، وذهبت لتقديم بلاغ، وهذا البلاغ حقق فيه وضبطت مباحث تكنولوجيا المعلومات هذا الشخص بتلفونه وعنوانه، وأثبت ذلك، وحتى هذه اللحظة هذا الشخص لم يستجوب».
ومضى يوسف «يريدون أن يلوثوني، والمسألة كلها أني صاحب تأثير كبير وخطر في أفلامي، والناس يصدقونني، فأرادوا تصفيتي معنوياً حتى لا أقدم أفلاماً... هم يريدون ألا يصدقني أحد، عندما أقول لا للتعديلات الدستورية».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي