دروس من السياسة والحياة

جعجعة بلا طحين وصوت أطباق فارغة بلا محتوى هذا ما كان، ولن يكون منهم سوى ذلك
لله... درك يا قدس
جندي في الميدان خير من جنرال متقاعد... مثل عربي شهير.
أن تمتلك لسانا سليطا وصوتا عاليا لا يعني أنك على صواب.
أمسك لسانك عن كثرة الكلام فقد لا ينفعك الأسف أو الندم.
أنا رجل نسيت معنى القومية العربية.
الملوخية: هي أفضل وصف للحالة السياسية في العالم العربي.
حقيقة أعجبتني: سيأتي يوم تكون فيه الخيانة وجهة نظر.
الناس الذين يخشون الموت يخشون الحياة (من فيلم الباحث عن السعادة).
بعض السياسيين عفى عليهم الزمن وحرقت أوراقهم ولكنهم ما زالوا يحاولون تصدر المشهد السياسي... إنهم لا يفهمون سنة التغيير أبدا.
الشعب مصدر السلطات ومن خلال البرلمان وليس من خلال بطانة ذوي السلطان وأولاد عمومته.
الحاكم الذي يعمل لشعبه، سيعمل شعبه لأجله وسيدافعون عنه عند المحن.
العنصرية والطائفية معاول هدم أكيدة لأي دولة وهي ثغرة ينفذ منها الأعداء لإشعال الفتن.
ليس كل ما يلمع ذهبا وليس كل من يتحدث العربية يستحق الثقة المطلقة.
بناء الدول يبدأ ببناء الإنسان وهدمها يبدأ من أكل حقوقه.
الديكتاتورية نهايتها وخيمة وانظر حولك وستدرك ذلك جيدا.
المال مال الشعب ولم يكن أبدا مال الوزير والخفير.
الديموقراطية الحقيقية تجهض الفساد وتردع الفاسدين وإن لم تفعل فهي حقيقة ديكتاتورية مغلفة بأسمال الديموقراطية.
ما فعله الاستعمار البريطاني والفرنسي في دولنا منذ عقود يعيد فعله الأمريكان والروس ولكن بشكل أقبح وأوقح
الرياضة تجمع الشعوب والسياسة تفرقها.
احذر الصديق، فالسكين قد تأتيك من الخلف.
هيئة الأمم المتحدة هي لعبة الكبار ويمارسون فيها أكاذيبهم على الصغار.
عدم الانحياز يعني ألا يكون لك موقف سياسي واضح... يعني بالعربي منافق.
لا فرح يدوم ولا جرح يبقى، ولا احتلال يستمر ولا عدوان يبقى.
بعض الشعراء ورجال الدين هي جوقة الحاكم وزبانيته، فتزين له الباطل وتقبح له الحق.
تزوير التاريخ وتحريف الحقائق أعمال قبيحة ستنكشف عاجلا أم آجلا.
الانتصار في المعركة لا يعني أن تجير الغنائم لحساب العسكر.
الجنود يدفعون حياتهم ثمنا للدفاع عن الوطن والكبار في قصورهم يجنون الأرباح... معادلة ظالمة آن لها أن تتوقف.
بعد انتهاء الحرب على داعش... أين هم قادتها؟ هل ابتلعتهم الأرض أم اختطفتهم المخلوقات الفضائية؟ أم أنهم عادوا لثكناتهم بعد أن أدوا مهمتهم على أكمل وجه؟
مشروع «داعش» مشروع أثبت نجاحه في تدمير الدول العربية، وهو في طور الانتقال إلى ليبيا وسيناء وأفغانستان لتحقيق بقية الأهداف.
الفرق بين أن تكون عبدا ذليلا أو حرا شريفا هي كلمة حق أمام السلطان.
بعض الأفواه... يجب أن تخرس.
بكل وقاحة يأكلون خبزنا ويشربون ماءنا ويحتلون أرضنا بحجة أنها أرضهم الموعودة ثم يتساءلون لماذا نغضب!
لأول مرة في التاريخ يدافع العرب عن الصهاينة أين الخلل؟ في ثقافتنا؟ في فهمنا؟ أم في استيعابنا لعقيدتنا السماوية؟
أركان الحكم ثلاثة الحاكم والمحكوم والدستور هل صحيح ما تعلمته أم أن الواقع العربي ينطق بحال مختلف؟