عن اللقافة... يا ولد!
اللي مسوي نفسه فاهم بالقانون والرياضة النسائية مو راضي يركد وما زال «يتليقف».
المشكلة ان اللي يدافع عنهم ومستذبح عشانهم ما يعبرونه، وعندهم مستشارين قانونيين أفهم منه يلجأون لهم عند الضرورة.
«الملقوف» يبي يركب «موجة المعارضة»، ويدخل احيانا مع المعارضة السياسية من أجل البروز، يحاول يغطي على النقص اللي يعاني منه خاصة وانه فشل في انتخابات ناديه والانتخابات الفرعية لقبيلته، و«يبصم» في دوامه بأمر من مديره اللي كاشفه على حقيقته.
المشكلة تكمن ان هناك بعض الرياضيين على شاكلته يصدقون اي شي يكتبه وما يدرون عن حقيقة وخلفية اللي يتكلم عنه «الملقوف»، فهو أحيانا يشطح بالقانون ويأتي بأرقام من خياله ومواد يدعمها ببعض المصطلحات القانونية ليوهم المستمع أو المشاهد بأنه فاهم... وهو في حقيقة الامر عكس ذلك.
بالأمس، افتى «الملقوف» وأخذ يتحدث عن «اتحاد نعيمة» واشار الى انه غير مخالف لقانون 34 / 2016 وهو ما يدري ان هذا الاتحاد أُشهر قبل صدور هذا القانون ويعتبر غير شرعي وباطلاً... ولكن لا حياة لمن تنادي.
لا يستحق «الملقوف» ان نذكر اسمه هنا لانه لا يعتبر من الرياضيين «الحقيقيين» الذين يغارون على رياضة بلدهم، لذلك سنقول له فقط: ...عن اللقافة يا ولد!
المشكلة ان اللي يدافع عنهم ومستذبح عشانهم ما يعبرونه، وعندهم مستشارين قانونيين أفهم منه يلجأون لهم عند الضرورة.
«الملقوف» يبي يركب «موجة المعارضة»، ويدخل احيانا مع المعارضة السياسية من أجل البروز، يحاول يغطي على النقص اللي يعاني منه خاصة وانه فشل في انتخابات ناديه والانتخابات الفرعية لقبيلته، و«يبصم» في دوامه بأمر من مديره اللي كاشفه على حقيقته.
المشكلة تكمن ان هناك بعض الرياضيين على شاكلته يصدقون اي شي يكتبه وما يدرون عن حقيقة وخلفية اللي يتكلم عنه «الملقوف»، فهو أحيانا يشطح بالقانون ويأتي بأرقام من خياله ومواد يدعمها ببعض المصطلحات القانونية ليوهم المستمع أو المشاهد بأنه فاهم... وهو في حقيقة الامر عكس ذلك.
بالأمس، افتى «الملقوف» وأخذ يتحدث عن «اتحاد نعيمة» واشار الى انه غير مخالف لقانون 34 / 2016 وهو ما يدري ان هذا الاتحاد أُشهر قبل صدور هذا القانون ويعتبر غير شرعي وباطلاً... ولكن لا حياة لمن تنادي.
لا يستحق «الملقوف» ان نذكر اسمه هنا لانه لا يعتبر من الرياضيين «الحقيقيين» الذين يغارون على رياضة بلدهم، لذلك سنقول له فقط: ...عن اللقافة يا ولد!
