«البنك بانتظار موافقة هيئة الأسواق على طرحها»
الماجد: «بوبيان» يصدر صكوكاً بـ 250 مليون دولار في أبريل
جانب من الحضور
الفليج والماجد خلال الاجتماع (تصوير أسعد عبدالله)
انكشاف البنوك الإسلامية على سوق الأسهم محدود جداً
الفليج: البنك سجل أداءً متميزاً ونتائج مالية قوية رغم التحديات المحلية والإقليمية
10 في المئة حصتنا من التسهيلات الاستهلاكية و8 في المئة من «الشركات»
الفليج: البنك سجل أداءً متميزاً ونتائج مالية قوية رغم التحديات المحلية والإقليمية
10 في المئة حصتنا من التسهيلات الاستهلاكية و8 في المئة من «الشركات»
توقّع نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لبنك بوبيان، عادل الماجد، أن يصدر البنك صكوكاً بقيمة 250 مليون دولار خلال شهر أبريل المقبل، لافتاً إلى أن هذه الأموال تغطي احتياجات البنك، وفقا لمعايير (بازل 3) دون الحاجة لزيادة رأس المال حتى العام 2018.
وخلال جمعية البنك العمومية، أكد الماجد «أن (بوبيان) ينتظر موافقة هيئة أسواق المال على طرح الصكوك، وإذا حصلنا عليها قريباً، سننتهي من الإصدار خلال الشهر المقبل».
وأوضح أن حصة البنك السوقية من قطاع القروض الاستهلاكية، تبلغ 10 في المئة، في حين تصل من إجمالي تسهيلات الشركات لـ 8 في المئة، مشيرا إلى أن البيانات المنشورة تظهر وجود نمو أقل في محافظ القروض الاستهلاكية عامة، لكن هذا النمو مسجل بمعدلات معتدلة، ما يؤيد توجهات بنك الكويت المركزي في كبح جماح الانفلات الائتماني.
وبين الماجد أن انكشاف البنوك الإسلامية على قطاع الأسهم محدود جداً بحكم طبيعة تعاملاتها، لدرجة أن تمويلات الأسهم غير موجودة في غالبية محافظ هذا القطاع، منوها بأن نتائج المصارف خلال 2015، تؤكد أن تأثير تراجعات أسواق الأسهم عليها متدينة جداً.
وبين أن أقصى نسبة انكشاف يستهدفها «بوبيان» للتمويلات العقارية تقدر بـ 30 في المئة، وأن البنك لم يسجلها حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه النسبة في محافظ البنك مقدرة وفقا لتوقعات ورأي إدارة المخاطر، لافتاً إلى أن البنك تخلّص من غالبية الأصول غير المتوائمة مع نشاطه خلال السنوات الثماني الماضية، لتصبح بمستويات غير مؤثرة.
الفليج
من ناحيته، قال رئيس مجلس الإدارة، يوسف الفليج، إن «بوبيان» سجل العام الماضي أداءً متميزاً ونتائج مالية قوية، رغم التحديات الاقتصادية المحلية والإقليمية نتيجة انخفاض أسعار النفط والغاز، بالإضافة إلى اشتداد وتيرة التنافس.
وأضاف ان «بوبيان» استطاع مواصلة مسيرة التطور والنجاح، علاوة على النمو في ربحيته، والتي قفزت بنسبة 25 في المئة، مشدداً على أن هذه النتائج ترجع إلى ثقة مساهمي البنك وعملائه، فضلاً عن اجتهاد جميع العاملين وحرصهم على تقديم أعلى مستويات الخدمة.
وأوضح الفليج أن جميع مؤشرات البنك شهدت نمواً ملحوظاً، إذ ارتفع إجمالي الأصول إلى 3.1 مليار دينار، بنسبة نمو قدرها 18 في المئة، بينما ارتفعت الإيرادات التشغيلية إلى 91.4 مليون دينار؟ بنسبة نمو قدرها 17 في المئة، بالإضافة إلى زيادة الودائع إلى 2.4 مليار دينار بنمو قدره 15 في المئة.
تعزيز قاعدة رأس المال
وأشار الفليج إلى أن «حرصاً من البنك على تعزيز قاعدة رأس المال، فقد حصل على موافقة (المركزي) الأولية للمضي قدماً في إجراءات إصدار صكوك عبر أدوات الشريحة الأولى لرأس المال وفقا لتعليمات (بازل 3)، ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي الإصدار نحو 250 مليون دولار، لافتاً إلى أن هذا الإصدار يأتي مواكباً لانتهاء العام الأول من استراتيجية 2020.
الأفضل تكنولوجياً
أوضح الفليج أنه خلال الأعوام الماضية، كان الإبداع والابتكار يُمثلان ركيزةً أساسية في عمل«بوبيان»، حيث حرص على تعزيز هذه القيمة من خلال ما يطرحه من خدمات مصرفية رقمية وإلكترونية مبتكرة غالبيتها يُطرح لأول مرة في السوق المحلي، مثل تشغيل أجهزة آلية متطورة (ميني بنك)، توفر خدمات متعددة والسحب من الجهاز الآلي بدون استخدام بطاقة مصرفية، أو من خلال البطاقة المدنية وتحديث بيانات العميل من خلال الجهاز الآلي، وإصدار بطاقات مصرفية رقمية واستخدام البصمة من خلال التطبيقات على الهواتف الذكية لدخول العميل على الحساب وغيرها.
وقد أثمر ذلك عن الكثير من النتائج المهمة، إذ تحقق العديد من الإنجازات المصاحبة لذلك، أبرزها الحصول على جائزة«أفضل بنك إسلامي»في العالم في 2015، في مجال الخدمات المصرفية الالكترونية (الرقمية) من مؤسسة«غلوبل فاينانس»العالمية.
وبين أن الحديث عن إنجازات«بوبيان»في مجال الخدمات المصرفية الرقمية أو الإلكترونية، هو حديث عن سنوات عديدة من الجهد والاستثمارات التي ضختها إدارة البنك، وهو ما يؤكد بُعد النظر لديها وبنائها استراتيجية، أصبحت الآن في مرحلة جني ثمارها لاسيما أن التوجه نحو الاستثمار في التكنولوجيا، يأتي ضمن استراتيجية البنك التي تُرَكِز على العملاء باعتبارهم ركيزة التطور التي يسعى إليها البنك وأساس أي نجاح يمكن أن يحققه.
الريادة
وقال الفليج«بالإضافة إلى تفوق البنك في مجال الخدمات المصرفية الرقمية والإلكترونية، يتميز مصرفنا بالانفراد بالعديد من الخدمات والمنتجات المصرفية المميزة، التي كان أول من يقوم بطرحها على مستوى السوق».
كما تمكن مصرفنا من إثبات نفسه كأحد أفضل المؤسسات على مستوى القطاع الخاص في خدمة العملاء من خلال حصوله على 3 جوائز من مؤسسة«سيرفس هيرو»، أهمها جائزة«الأفضل في خدمة العملاء على مستوى جميع مؤسسات الكويت».
واعتبر أن مثل هذه النوعية من الجوائز تؤكد مرة أخرى قدرة البنك التنافسية العالية، وقدرته على توفير أعلى مستويات الخدمة وأفضل المنتجات التي يبحث عنها العملاء، سواءً كانوا عملاء البنك أو أولئك المستهدفين في السوق المحلي.
وقد حقق البنك الريادة في خدمة العملاء بالتزامن مع استمراره بالتوسع الجغرافي، حيث بلغ عدد الفروع بنهاية العام 32 فرعاً تماشياً مع خطتنا في الوصول إلى 40 فرعاً بحلول نهاية عام 2016.
خدمات مميزة للشركات
ذكر الفليج أن«بوبيان»وضع هدفاً رئيسياً له، بأن يكون«الاختيار الأول والبنك المفضل للخدمات المصرفية للشركات»، ومن هذا المنطلق، فإن مجموعة الخدمات المصرفية للشركات تتمتع بعلاقات وطيدة مع العديد من الشركات الوطنية العاملة في القطاعات الاقتصادية المنتجة، مع استهداف الشركات المتوسطة والكبيرة، لتحقيق أفضل خدمة مصرفية.
وأضاف"في إطار سعي مصرفنا الدائم لتطوير خدماته والعمل على إرضاء العملاء بشكل يتناسب مع تطلعاتهم واحتياجاتهم المصرفية، قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات بإطلاق أول خدمة لبنك كويتي، ليتمكن العملاء من فتح الاعتمادات المستندية وإصدار الكفالات من خلال شبكة الإنترنت، وكذلك تطوير منتج مرابحة رأس المال العامل، والذي يُتيح مرونة في عمليات السحب والإيداع للشركات، بما يتناسب مع تدفقاتهم النقدية.
كما تمكن بنك بوبيان من تحقيق معدلات نمو متميزة في المحفظة الائتمانية وصلت إلى 17 في المئة خلال العام 2015، عن طريق استقطاب العديد من الشركات التشغيلية المعروفة بملاءتها المالية والاقتصادية، وذلك مع التمسك الشديد بأعلى معايير الجودة الائتمانية ودراسة وتنويع المخاطر.
وقد قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات خلال 2015 بترتيب وإدارة عمليات تمويل مشترك مع بنوك محلية وإقليمية لصالح العديد من الشركات والمؤسسات المالية حيث قام البنك، على سبيل المثال، بالتعاون مع المؤسسة العربية المصرفية، بترتيب وإدارة تمويل مشترك بقيمة 320 مليون دولار لصالح بنك الكويت الدولي، كما قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات أيضاً بترتيب وإدارة تمويل لصالح بنك (تركي فينانس)، وذلك بالاشتراك مع «HSBC» و«ستاندرد تشارترد».
إقرار التوصية بتوزيع 5 نقداً و5 منحة
وافقت الجمعية العمومية على جميع جدول الأعمال، بما فيها إقرار توصية مجلس الإدارة بتوزيع 5 نقداً، و5 منحة.
كما انتخبت العمومية العادية وغير العادية، مجلس إدارة جديداً، يتألف من كل من:
- محمود يوسف عبدالعزيز الفليج
- أحمد خالد أحمد الحميضي
- أحمد يوسف أحمد الصقر
- عبدالعزيز عبدالله دخيل الشايع
- فريد سعود عبدالعزيز الفوزان
- حازم علي مشاري المطيري
- وليد مشاري يوسف الحمد
- ناصر عبدالعزيز محمد الجلال
- عادل عبدالوهاب جاسم الماجد
أما أعضاء الاحتياط، فهم:
- عدنان عبدالله عبداللطيف العثمان
- وليد حمود عبدالمحسن العياضي
- وليد عبدالله إبراهيم الحوطي.
وخلال جمعية البنك العمومية، أكد الماجد «أن (بوبيان) ينتظر موافقة هيئة أسواق المال على طرح الصكوك، وإذا حصلنا عليها قريباً، سننتهي من الإصدار خلال الشهر المقبل».
وأوضح أن حصة البنك السوقية من قطاع القروض الاستهلاكية، تبلغ 10 في المئة، في حين تصل من إجمالي تسهيلات الشركات لـ 8 في المئة، مشيرا إلى أن البيانات المنشورة تظهر وجود نمو أقل في محافظ القروض الاستهلاكية عامة، لكن هذا النمو مسجل بمعدلات معتدلة، ما يؤيد توجهات بنك الكويت المركزي في كبح جماح الانفلات الائتماني.
وبين الماجد أن انكشاف البنوك الإسلامية على قطاع الأسهم محدود جداً بحكم طبيعة تعاملاتها، لدرجة أن تمويلات الأسهم غير موجودة في غالبية محافظ هذا القطاع، منوها بأن نتائج المصارف خلال 2015، تؤكد أن تأثير تراجعات أسواق الأسهم عليها متدينة جداً.
وبين أن أقصى نسبة انكشاف يستهدفها «بوبيان» للتمويلات العقارية تقدر بـ 30 في المئة، وأن البنك لم يسجلها حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه النسبة في محافظ البنك مقدرة وفقا لتوقعات ورأي إدارة المخاطر، لافتاً إلى أن البنك تخلّص من غالبية الأصول غير المتوائمة مع نشاطه خلال السنوات الثماني الماضية، لتصبح بمستويات غير مؤثرة.
الفليج
من ناحيته، قال رئيس مجلس الإدارة، يوسف الفليج، إن «بوبيان» سجل العام الماضي أداءً متميزاً ونتائج مالية قوية، رغم التحديات الاقتصادية المحلية والإقليمية نتيجة انخفاض أسعار النفط والغاز، بالإضافة إلى اشتداد وتيرة التنافس.
وأضاف ان «بوبيان» استطاع مواصلة مسيرة التطور والنجاح، علاوة على النمو في ربحيته، والتي قفزت بنسبة 25 في المئة، مشدداً على أن هذه النتائج ترجع إلى ثقة مساهمي البنك وعملائه، فضلاً عن اجتهاد جميع العاملين وحرصهم على تقديم أعلى مستويات الخدمة.
وأوضح الفليج أن جميع مؤشرات البنك شهدت نمواً ملحوظاً، إذ ارتفع إجمالي الأصول إلى 3.1 مليار دينار، بنسبة نمو قدرها 18 في المئة، بينما ارتفعت الإيرادات التشغيلية إلى 91.4 مليون دينار؟ بنسبة نمو قدرها 17 في المئة، بالإضافة إلى زيادة الودائع إلى 2.4 مليار دينار بنمو قدره 15 في المئة.
تعزيز قاعدة رأس المال
وأشار الفليج إلى أن «حرصاً من البنك على تعزيز قاعدة رأس المال، فقد حصل على موافقة (المركزي) الأولية للمضي قدماً في إجراءات إصدار صكوك عبر أدوات الشريحة الأولى لرأس المال وفقا لتعليمات (بازل 3)، ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي الإصدار نحو 250 مليون دولار، لافتاً إلى أن هذا الإصدار يأتي مواكباً لانتهاء العام الأول من استراتيجية 2020.
الأفضل تكنولوجياً
أوضح الفليج أنه خلال الأعوام الماضية، كان الإبداع والابتكار يُمثلان ركيزةً أساسية في عمل«بوبيان»، حيث حرص على تعزيز هذه القيمة من خلال ما يطرحه من خدمات مصرفية رقمية وإلكترونية مبتكرة غالبيتها يُطرح لأول مرة في السوق المحلي، مثل تشغيل أجهزة آلية متطورة (ميني بنك)، توفر خدمات متعددة والسحب من الجهاز الآلي بدون استخدام بطاقة مصرفية، أو من خلال البطاقة المدنية وتحديث بيانات العميل من خلال الجهاز الآلي، وإصدار بطاقات مصرفية رقمية واستخدام البصمة من خلال التطبيقات على الهواتف الذكية لدخول العميل على الحساب وغيرها.
وقد أثمر ذلك عن الكثير من النتائج المهمة، إذ تحقق العديد من الإنجازات المصاحبة لذلك، أبرزها الحصول على جائزة«أفضل بنك إسلامي»في العالم في 2015، في مجال الخدمات المصرفية الالكترونية (الرقمية) من مؤسسة«غلوبل فاينانس»العالمية.
وبين أن الحديث عن إنجازات«بوبيان»في مجال الخدمات المصرفية الرقمية أو الإلكترونية، هو حديث عن سنوات عديدة من الجهد والاستثمارات التي ضختها إدارة البنك، وهو ما يؤكد بُعد النظر لديها وبنائها استراتيجية، أصبحت الآن في مرحلة جني ثمارها لاسيما أن التوجه نحو الاستثمار في التكنولوجيا، يأتي ضمن استراتيجية البنك التي تُرَكِز على العملاء باعتبارهم ركيزة التطور التي يسعى إليها البنك وأساس أي نجاح يمكن أن يحققه.
الريادة
وقال الفليج«بالإضافة إلى تفوق البنك في مجال الخدمات المصرفية الرقمية والإلكترونية، يتميز مصرفنا بالانفراد بالعديد من الخدمات والمنتجات المصرفية المميزة، التي كان أول من يقوم بطرحها على مستوى السوق».
كما تمكن مصرفنا من إثبات نفسه كأحد أفضل المؤسسات على مستوى القطاع الخاص في خدمة العملاء من خلال حصوله على 3 جوائز من مؤسسة«سيرفس هيرو»، أهمها جائزة«الأفضل في خدمة العملاء على مستوى جميع مؤسسات الكويت».
واعتبر أن مثل هذه النوعية من الجوائز تؤكد مرة أخرى قدرة البنك التنافسية العالية، وقدرته على توفير أعلى مستويات الخدمة وأفضل المنتجات التي يبحث عنها العملاء، سواءً كانوا عملاء البنك أو أولئك المستهدفين في السوق المحلي.
وقد حقق البنك الريادة في خدمة العملاء بالتزامن مع استمراره بالتوسع الجغرافي، حيث بلغ عدد الفروع بنهاية العام 32 فرعاً تماشياً مع خطتنا في الوصول إلى 40 فرعاً بحلول نهاية عام 2016.
خدمات مميزة للشركات
ذكر الفليج أن«بوبيان»وضع هدفاً رئيسياً له، بأن يكون«الاختيار الأول والبنك المفضل للخدمات المصرفية للشركات»، ومن هذا المنطلق، فإن مجموعة الخدمات المصرفية للشركات تتمتع بعلاقات وطيدة مع العديد من الشركات الوطنية العاملة في القطاعات الاقتصادية المنتجة، مع استهداف الشركات المتوسطة والكبيرة، لتحقيق أفضل خدمة مصرفية.
وأضاف"في إطار سعي مصرفنا الدائم لتطوير خدماته والعمل على إرضاء العملاء بشكل يتناسب مع تطلعاتهم واحتياجاتهم المصرفية، قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات بإطلاق أول خدمة لبنك كويتي، ليتمكن العملاء من فتح الاعتمادات المستندية وإصدار الكفالات من خلال شبكة الإنترنت، وكذلك تطوير منتج مرابحة رأس المال العامل، والذي يُتيح مرونة في عمليات السحب والإيداع للشركات، بما يتناسب مع تدفقاتهم النقدية.
كما تمكن بنك بوبيان من تحقيق معدلات نمو متميزة في المحفظة الائتمانية وصلت إلى 17 في المئة خلال العام 2015، عن طريق استقطاب العديد من الشركات التشغيلية المعروفة بملاءتها المالية والاقتصادية، وذلك مع التمسك الشديد بأعلى معايير الجودة الائتمانية ودراسة وتنويع المخاطر.
وقد قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات خلال 2015 بترتيب وإدارة عمليات تمويل مشترك مع بنوك محلية وإقليمية لصالح العديد من الشركات والمؤسسات المالية حيث قام البنك، على سبيل المثال، بالتعاون مع المؤسسة العربية المصرفية، بترتيب وإدارة تمويل مشترك بقيمة 320 مليون دولار لصالح بنك الكويت الدولي، كما قامت مجموعة الخدمات المصرفية للشركات أيضاً بترتيب وإدارة تمويل لصالح بنك (تركي فينانس)، وذلك بالاشتراك مع «HSBC» و«ستاندرد تشارترد».
إقرار التوصية بتوزيع 5 نقداً و5 منحة
وافقت الجمعية العمومية على جميع جدول الأعمال، بما فيها إقرار توصية مجلس الإدارة بتوزيع 5 نقداً، و5 منحة.
كما انتخبت العمومية العادية وغير العادية، مجلس إدارة جديداً، يتألف من كل من:
- محمود يوسف عبدالعزيز الفليج
- أحمد خالد أحمد الحميضي
- أحمد يوسف أحمد الصقر
- عبدالعزيز عبدالله دخيل الشايع
- فريد سعود عبدالعزيز الفوزان
- حازم علي مشاري المطيري
- وليد مشاري يوسف الحمد
- ناصر عبدالعزيز محمد الجلال
- عادل عبدالوهاب جاسم الماجد
أما أعضاء الاحتياط، فهم:
- عدنان عبدالله عبداللطيف العثمان
- وليد حمود عبدالمحسن العياضي
- وليد عبدالله إبراهيم الحوطي.
