«الخارجية» البرلمانية تقرّ اتفاقية «مركز الناتو في الكويت»
الدقباسي مترئسا اجتماع اللجنة(تصوير أسعد عبدالله)
قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية النائب علي الدقباسي ان اللجنة وافقت في اجتماعها امس على 3 اتفاقيات مهمة تتعلق باتفاق الكويت مع حلف الناتو، وآخر مع منظمة التجارة العالمية، مشيرا إلى أنه تمت الموافقة على اقتراح برغبة لتعزيز الإداريين العاملين في وزارة الخارجيه، بحيث يتساوون مع الديبلوماسيين من حيث الرواتب.
وأضاف الدقباسي، في تصريح بعد اجتماع اللجنة أمس، ان «الاتفاقية الخاصة بحلف الناتو في شأن مركز للنيتو في الكويت وهي اتفاقية اجرائية نمطية لاستكمال الجوانب القانونية في الجوانب مابين الكويت والمنظمات والدول الاخرى، واللجنة معنية النظر بهذه التقارير والاتفاقيات التي تتطلب موافقة مجلس الأمة، ونحن بدورنا نرفع هذه التقارير الى مجلس الأمة تمهيدا للموافقة عليها».
في موضوع آخر، ذكر الدقباسي أن اللجنة أشادت بمساعي سمو الامير الخيرة في التقريب بوجهات النظر الخليجية، مضيفا «نحن فخورون بالجهد الذي يبذله سموه لتعزيز الصف الخليجي». وأضاف «الكويت كلها تقف خلف سمو الامير وتبارك جهوده، ونحن فخورون بما تحظى بلادنا به من دعم عالميا لإيجاد مخرج للازمة الخليجية التي تهم الجميع الخليجين والعالم بأسره، وهناك قلق عربي من استمرار الازمة».
وتابع «هناك تطلع للخروج من هذه الازمة، ونحن اذ نتابع هذا الشأن نحيي جهود سمو الامير، وأستذكر اجتماعا للجنة في شهر مايو الماضي قبل الازمة الخليج، بحثت خلاله تعزيز مسار دول مجلس التعاون الخليجي وانجاز الكثير لتطبيق نص المادة 4 من النظام الأساسي لدول مجلس التعاون الخليجي».
وأضاف الدقباسي، في تصريح بعد اجتماع اللجنة أمس، ان «الاتفاقية الخاصة بحلف الناتو في شأن مركز للنيتو في الكويت وهي اتفاقية اجرائية نمطية لاستكمال الجوانب القانونية في الجوانب مابين الكويت والمنظمات والدول الاخرى، واللجنة معنية النظر بهذه التقارير والاتفاقيات التي تتطلب موافقة مجلس الأمة، ونحن بدورنا نرفع هذه التقارير الى مجلس الأمة تمهيدا للموافقة عليها».
في موضوع آخر، ذكر الدقباسي أن اللجنة أشادت بمساعي سمو الامير الخيرة في التقريب بوجهات النظر الخليجية، مضيفا «نحن فخورون بالجهد الذي يبذله سموه لتعزيز الصف الخليجي». وأضاف «الكويت كلها تقف خلف سمو الامير وتبارك جهوده، ونحن فخورون بما تحظى بلادنا به من دعم عالميا لإيجاد مخرج للازمة الخليجية التي تهم الجميع الخليجين والعالم بأسره، وهناك قلق عربي من استمرار الازمة».
وتابع «هناك تطلع للخروج من هذه الازمة، ونحن اذ نتابع هذا الشأن نحيي جهود سمو الامير، وأستذكر اجتماعا للجنة في شهر مايو الماضي قبل الازمة الخليج، بحثت خلاله تعزيز مسار دول مجلس التعاون الخليجي وانجاز الكثير لتطبيق نص المادة 4 من النظام الأساسي لدول مجلس التعاون الخليجي».
