نقاد مصريون يثنون على «الخلية»
ملصق «الخلية»
وسط إقبال، يُعتبر الأعلى في موسم عيد الأضحى السينمائى في مصر، أشاد عدد من نقاد السينما المصريين بفيلم «الخلية»، الذي يعرض حالياً في الصالات السينمائية، مؤكدين أنه عمل متميز من كافة النواحي ويستحق المشاهدة.
وقالت الناقدة ماجدة خيرالله: «هو فيلم جيد الصنع، ويستحق النجاح الجماهيري والفني، وبه اهتمام شديد بالتفاصيل وتقديم الشخصيات، خصوصاً الأدوار الرئيسية»، لافتة إلى أن أحمد عز يمتاز بالمهارة والذكاء، وهذا يمنح الأحداث واقعية.
وأضافت: «أرى أن هناك توفيقاً مميزاً في بالاختيار الرائع لأماكن التصوير، وهي واضحة في التصوير الداخلي والخارجي».
أما الناقد محمود عبدالشكور، فقال: «نرى أحمد عز وهو يقدم أحد افضل أدواره حضوراً وأداء لمشاهد الحركة، ويستحق إشادة الجمهور».
في جانب متصل، رأى منتج الفيلم المهندس إبراهيم إسحق «أن الإيرادات الضخمة التي حققها الفيلم حتى الآن، ويتصدر بها منفرداً سباق الأفلام المعروضة في موسم عيد الأضحى، تعتبر تتويجاً لمجهود كبير بذله جميع العاملين في الفيلم، وعلى رأسهم النجم أحمد عز». وأضاف: «سعيد بالإيرادات التي يحققها الفيلم في شباك التذاكر، لكونها تعبّر عن إعجاب الجمهور وتفاعله مع الفيلم، وهذه الإيرادات تؤكد أيضاً أن رسالة الفيلم وكشفه لحقيقة الجماعات الإرهابية وصلت إلى أكبر شريحة ممكنة من المواطنين».
وقالت الناقدة ماجدة خيرالله: «هو فيلم جيد الصنع، ويستحق النجاح الجماهيري والفني، وبه اهتمام شديد بالتفاصيل وتقديم الشخصيات، خصوصاً الأدوار الرئيسية»، لافتة إلى أن أحمد عز يمتاز بالمهارة والذكاء، وهذا يمنح الأحداث واقعية.
وأضافت: «أرى أن هناك توفيقاً مميزاً في بالاختيار الرائع لأماكن التصوير، وهي واضحة في التصوير الداخلي والخارجي».
أما الناقد محمود عبدالشكور، فقال: «نرى أحمد عز وهو يقدم أحد افضل أدواره حضوراً وأداء لمشاهد الحركة، ويستحق إشادة الجمهور».
في جانب متصل، رأى منتج الفيلم المهندس إبراهيم إسحق «أن الإيرادات الضخمة التي حققها الفيلم حتى الآن، ويتصدر بها منفرداً سباق الأفلام المعروضة في موسم عيد الأضحى، تعتبر تتويجاً لمجهود كبير بذله جميع العاملين في الفيلم، وعلى رأسهم النجم أحمد عز». وأضاف: «سعيد بالإيرادات التي يحققها الفيلم في شباك التذاكر، لكونها تعبّر عن إعجاب الجمهور وتفاعله مع الفيلم، وهذه الإيرادات تؤكد أيضاً أن رسالة الفيلم وكشفه لحقيقة الجماعات الإرهابية وصلت إلى أكبر شريحة ممكنة من المواطنين».
