العرض الخاص لفيلم «مقلب حرامية» حضور كامل للنجوم... ومرح وسعادة

تصغير
تكبير
| القاهرة - من سمر سعد |

في جو غلب عليه المرح والسعادة، احتفل فريق عمل الفيلم الجديد «مقلب حرامية»، بالعرض الخاص للفيلم في احدى دور العرض بالقاهرة، وتميز العرض بالتنظيم الشديد وبحضور فريق الفيلم.
والفيلم من انتاج شركة «أوسكار»، عن القصة التي كتبها وائل عبدالله وخالد جلال، وأخرجها سميح النقاش في «أولى تجاربه الاخراجية»، والبطولة لمحمود عبدالمغني وايمان العاصي وماجد الكدواني وشريف سلامة وعمرو يوسف.
أحداث الفيلم، تدور في اطار بوليسي كوميدي، يحكي عن مجموعة حرامية يقوم بتجنيدهم الفنان صلاح عبدالله لانجاز عملية سرقة كبرى، وفي نهاية الأمر يقومون بخدعته.
محمود عبدالمغني قال، انه يقدم شخصية «سيد أستيك» الذي يواجه ظروفا صعبة كثيرة تضطره للسرقة ويحبس على يد الضابط الذي يقدمه صلاح عبدالله، وعندما يخرج يستعين به صلاح عبدالله لانجاز مهمة، فهو زعيم العصابة.
أما الفنان الكوميدي ماجد الكدواني، فيقوم بدور «توفيق الأرم» والمتخصص في كاميرات المراقبة وخطوط التليفون، ويشترك مع بقية الأبطال في مهمة خاصة.
أما أحمد السعدني والذي حضر في آخر عرض الفيلم فقال انه يقدم دور «زكي كود» المتخصص في أجهزة الكمبيوتر وفك شفرات أجهزة الكمبيوتر لتسهل سرقتها.
وقال الفنان شريف سلامة، انه سعيد بعودته للسينما، ويقوم بدور «سقاطة» وهو شخص شرير للغاية يخدع كل من حوله ويموت في نهاية الفيلم.
وقال المذيع عمرو يوسف، انه سعيد بأولى تجاربه في السينما، وقال: انه يقدم في الفيلم دور «علي ملي»، وهو سائق محترف يسرق السيارات ويقودها دون مفاتيح السيارة الخاصة، ويلجأ له صلاح عبدالله لانجاز عملية كبرى.
وقالت ايمان العاصي: أنا الفتاة الوحيدة في الفيلم، وأقوم بدور «شيرين»، وهي فتاة جميلة ومثقفة، وابنة أخ الفنان صلاح عبدالله، والتي ترتبط بمحمود عبدالمغني.
أما الفنان صلاح عبدالله فقال: أقدم دور الشرير والمدبر للعملية الكبرى، حيث كنت في بداية الفيلم ضابطا محترفا تقاعد على المعاش، وقرر أن يسرق بنكاً فاستعان بهذا الفريق لانجاز مهمته.
وعن الأفيش قال ان مصممة الأفيش قررت أن تصور الأبطال من ظهورهم ليكونوا مفاجأة للجمهور، وهو شكل جديد على أفيشات الأفلام التقليدية.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي