تفوقت على المعايير العالمية
«ركاز العقارية» تنجح في تطوير بحيرات منتجع «أمواج» السعودي خلال 8 أيام فقط
كشفت شركة «ركاز العقارية»، عن إنجاز تفوق كبير في جهودها المبذولة لتطوير بحيرات منتجع «امواج» الواقع عند الواجهة البحرية إلى الجنوب من مدينة الخبر في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، على الخليج العربي، حيث نجحت الكوادر الهندسية في التفوق على المعايير العالمية الحالية المتبعة في انسياب وتدوير المياه داخل بحيرات المشروع، وبشكل كامل خلال 8 ايام فقط.
ويأتي اعلان هذه النتائج بعد تطبيق خطة محكمة ومدعومة بالدراسات الواسعة التي قامت بها شركات هندسية عالمية مرموقة، اسفرت عن امكانية الاستفادة من حركة المد والجزر والرياح لإحداث تأثير في حركة المياه داخل البحيرات على الوجه الذي يضمن تجددها خلال ثمانية ايام وبشكل اسرع بنحو من 4 الى 7 ايام من الفترة الزمنية المحددة عالمياً بـ 12 الى15 يوماً.
وقال نائب الرئيس العام في شركة «ركاز العقارية»عبد المحسن بن حسن القحطاني «حرصت (ركاز العقارية) على ان يكون المشروع متميزا في جميع نواحيه، ولقد عملنا على هذا المبدأ منذ البداية، وننوي اتمامه بنفس الكفاءة والفاعلية الى النهاية، لذلك طورنا البحيرات بالاستعانة بأهم بيوت الخبرة العالمية لإجراء تجارب على التصميم الأساسي لحركة المياه التي تفصل بين مرافق المنتجع حتى تم التأكد من مراحل تدوير المياه واوقاتها المستغرقة بصورة مثلى، إضافة إلى التأكد من إمكانية زيادة مواجهة أي مخاطر ناتجة عن الظواهر الطبيعية المختلفة والتي يتمثل ابرزها في التجريف او الطمر أو الحوادث المفترضة من عمليات التلوث».
واضاف القحطاني «اظن ابرز أسباب تطوير البحيرات تنطلق من رغبتنا في تخطي المعايير العالمية المعمول بها في تدوير المياه، والتي يراوح زمنها عادة بين 12 الى 15 يوما، وقد استطاعت (ركاز) تسجيل سبق هندسي من خلال ابتكار نموذج فريد اسهم بنجاح المهمة بأقل من هذه المدة، حيث حصر الكادر الهندسي هذه العملية في 8 أيام فقط، وهو انجاز جديد يضاف إلى الشركة، ويؤكد بدوره متانة الإجراءات المتبعة في تطوير المشروع على الوجه الذي يؤكد مقاومته للعوارض الطبيعية، ويضمن كونه واحة مستقبلية آمنة، وعلامة بارزة من علامات التطور العمراني في المملكة».
وينظر مراقبون الى اهمية هذا المشروع في تعزيز المكانة الحيوية التي تحتلها المنطقة الشرقية على الخارطة السياحية في المملكة، وانسياقه مع أهداف المنطقة التي تقضي بالتحول إلى وجهة سياحية رئيسة في العالم مع حلول العام 2020، حيث يشغل مساحة مليون متر مربع على ضفاف شاطئ نصف القمر، ويضم 429 قطعة ارض، منها 323 قطعة مطلة على الخليج العربي مباشرة و106 قطع داخلية، وقد لاقى المشروع ومنذ إطلاقه إقبالا ملحوظاً على الشراء، حيث بلغت نسبة المبيعات ما يزيد على 50 في المئة من إجمالي حجم المشروع، ويشكل المنتجع أطول واجهة بحرية لمشروع عقاري في المملكة العربية السعودية، بامتداد يزيد على 5800 متر.
كما يستحدث المشروع ثلاثة خلجان مستقطعة من الشاطئ، ويضم المنتجع العديد من المرافق العامة والخدمات المتكاملة، حيث تم تجهيز الموقع بناد صحي يتكامل مع الشاطئ الذهبي لتوفير كافة الأنشطة الرياضية، وتخصيص مركز للتسوق لتوفير الاحتياجات اليومية، كذلك توزعت المساجد بين الأحياء السكنية تسهيلا للوصول إليها، اضافة الى ملاعب الأطفال التي تؤمن الخدمات المتكاملة لكافة أفراد العائلة.
ويتميز المشروع بالمحافظة على العناصر البيئية، حيث يعطي تصميم المناظر وترتيبها حيزا كبيرا للمساحات الخضراء والخلجان المائية، فمساحة البناء لا تتجاوز 30 في المئة من المساحة الإجمالية للمشروع.
وانتهت «ركاز» من تطوير اعمال البنية التحتية في المنتجع بانجاز شبكة الكهرباء وأعمال الإنارة والهاتف وشبكات الصرف الصحي ومياه الشرب التي ستزود المشروع كاملا بالمياه، إلى جانب محطة التحلية ومحطة تنقية مياه الصرف الصحي.
ويأتي اعلان هذه النتائج بعد تطبيق خطة محكمة ومدعومة بالدراسات الواسعة التي قامت بها شركات هندسية عالمية مرموقة، اسفرت عن امكانية الاستفادة من حركة المد والجزر والرياح لإحداث تأثير في حركة المياه داخل البحيرات على الوجه الذي يضمن تجددها خلال ثمانية ايام وبشكل اسرع بنحو من 4 الى 7 ايام من الفترة الزمنية المحددة عالمياً بـ 12 الى15 يوماً.
وقال نائب الرئيس العام في شركة «ركاز العقارية»عبد المحسن بن حسن القحطاني «حرصت (ركاز العقارية) على ان يكون المشروع متميزا في جميع نواحيه، ولقد عملنا على هذا المبدأ منذ البداية، وننوي اتمامه بنفس الكفاءة والفاعلية الى النهاية، لذلك طورنا البحيرات بالاستعانة بأهم بيوت الخبرة العالمية لإجراء تجارب على التصميم الأساسي لحركة المياه التي تفصل بين مرافق المنتجع حتى تم التأكد من مراحل تدوير المياه واوقاتها المستغرقة بصورة مثلى، إضافة إلى التأكد من إمكانية زيادة مواجهة أي مخاطر ناتجة عن الظواهر الطبيعية المختلفة والتي يتمثل ابرزها في التجريف او الطمر أو الحوادث المفترضة من عمليات التلوث».
واضاف القحطاني «اظن ابرز أسباب تطوير البحيرات تنطلق من رغبتنا في تخطي المعايير العالمية المعمول بها في تدوير المياه، والتي يراوح زمنها عادة بين 12 الى 15 يوما، وقد استطاعت (ركاز) تسجيل سبق هندسي من خلال ابتكار نموذج فريد اسهم بنجاح المهمة بأقل من هذه المدة، حيث حصر الكادر الهندسي هذه العملية في 8 أيام فقط، وهو انجاز جديد يضاف إلى الشركة، ويؤكد بدوره متانة الإجراءات المتبعة في تطوير المشروع على الوجه الذي يؤكد مقاومته للعوارض الطبيعية، ويضمن كونه واحة مستقبلية آمنة، وعلامة بارزة من علامات التطور العمراني في المملكة».
وينظر مراقبون الى اهمية هذا المشروع في تعزيز المكانة الحيوية التي تحتلها المنطقة الشرقية على الخارطة السياحية في المملكة، وانسياقه مع أهداف المنطقة التي تقضي بالتحول إلى وجهة سياحية رئيسة في العالم مع حلول العام 2020، حيث يشغل مساحة مليون متر مربع على ضفاف شاطئ نصف القمر، ويضم 429 قطعة ارض، منها 323 قطعة مطلة على الخليج العربي مباشرة و106 قطع داخلية، وقد لاقى المشروع ومنذ إطلاقه إقبالا ملحوظاً على الشراء، حيث بلغت نسبة المبيعات ما يزيد على 50 في المئة من إجمالي حجم المشروع، ويشكل المنتجع أطول واجهة بحرية لمشروع عقاري في المملكة العربية السعودية، بامتداد يزيد على 5800 متر.
كما يستحدث المشروع ثلاثة خلجان مستقطعة من الشاطئ، ويضم المنتجع العديد من المرافق العامة والخدمات المتكاملة، حيث تم تجهيز الموقع بناد صحي يتكامل مع الشاطئ الذهبي لتوفير كافة الأنشطة الرياضية، وتخصيص مركز للتسوق لتوفير الاحتياجات اليومية، كذلك توزعت المساجد بين الأحياء السكنية تسهيلا للوصول إليها، اضافة الى ملاعب الأطفال التي تؤمن الخدمات المتكاملة لكافة أفراد العائلة.
ويتميز المشروع بالمحافظة على العناصر البيئية، حيث يعطي تصميم المناظر وترتيبها حيزا كبيرا للمساحات الخضراء والخلجان المائية، فمساحة البناء لا تتجاوز 30 في المئة من المساحة الإجمالية للمشروع.
وانتهت «ركاز» من تطوير اعمال البنية التحتية في المنتجع بانجاز شبكة الكهرباء وأعمال الإنارة والهاتف وشبكات الصرف الصحي ومياه الشرب التي ستزود المشروع كاملا بالمياه، إلى جانب محطة التحلية ومحطة تنقية مياه الصرف الصحي.