أطلقت شعارها الجديد بمناسبة احتفالها بيوبيلها الفضي
الخطيب: «البروتين» وشركاتها التابعة تدير استثمارات بـ250 مليون دولار
الخطيب يتوسط مديري الشركة خلال المؤتمر (تصوير أحمد عماد)
|كتب حسين كمال|
قال نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة «البروتين الكويتية» زاهر الخطيب إن الأزمة العالمية أثرت سلباً على القطاعات كافة، لكنه أوضح أن الشركة استطاعت الحصول على بضائع أرخص لتواكب مسيرة المنافسة الموجودة في الأسواق.
وأشار الخطيب خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس في مقر الشركة بمناسبة إطلاق شعارها الجديد بعد مرور 25 عاماً على تأسيسها إلى أن حجم استثمارات البروتين وشركاتها الشقيقة يصل إلى 250 مليون دولار، ولديها خطة طموحة من أجل التوسع والانتشار في أسواق عديدة منها نمو الشركات وفتح مكاتب في دول عدة منها لندن.
واستعرض الخطيب تاريخ الشركة وإنجازاتها والهدف من الشعار الجديد، قائلاً « شركة البروتين الكويتية تأسست أواخر العام 1982 من قبل المرحوم الحاج خليل الخطيب وفوزان الفوزان، وانطلقت فعلياً بداية العام 1983 من خلال عمليات توزيع المواد الغذائية على الفنادق والجمعيات ومراكز السوبر ماركت والمستشفيات، وفي العام 1990 انضم إليها، فكانت بداية مرحلة التطوير والازدهار من خلال حصوله على وكالات تجارية عالمية والاستحواذ على حصة كبيرة من السوق .
وتابع الخطيب « والآن وبعد مرور 25 عاماً على التأسيس جاء دور التوسع والانتشار بالأعمال، فنجاح شركة (البروتين الكويتية) أثمر دخوله و فوزان الفوزان بشراكة مع مجموعة من رجال الأعمال اللبنانيين وتأسيس عدة شركات بأسماء عدة تابعة لشركتين قابضتين هما سديتا (Sadita) ويملكها فوزان سعود الفوزان وزيليري (Zelere) ويملكها زاهر الخطيب، وطبيعة أهدافها مجموعة واسعة من النشاطات التجارية داخل الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي ولبنان.
وبين أنه تم تأسيس شركة فارم لاند (Farmland) المتخصصة بأصناف الأجبان ومشتقات الالبان، بالاضافة الى شركة فود شويس(Food Choice) المتخصصة بأصناف النخبة من المواد الغذائية. أما شركة جنا(Jana ) فهي شركة توزيع اصناف استهلاكية (Disposables). وبالنسبة لشركة توب كيتشنز (Top Kitchens ) فهي شركة تقوم بتزويد المطاعم والفنادق بالمستلزمات المطبخية، وحديثاً تم تأسيس شركة فريشكو (Freshco) المتخصصة بتجارة واستيراد وتوزيع الخضار والفواكه الطازجة.
أما خارج الكويت قال الخطيب إنه تم تأسيس شركات توزيع مواد غذائية في المملكة العريبة السعودية، ودولة الامارات ، و قطر، ومان ولبنان. أما مصر فقد تم تأسيس مصنع للخضار المثلج مع مجموعة من رجال الأعمال المصريين. واخيراً تم إطلاق ماركة مواد غذائية خاصة بمجموعة الشركات تدعى فوديز Foodys ليصار الى نشرها وبنائها في الأسواق العربية والعالم خصوصاً مكان وجود وانتشار المغتربين العرب.
بداية المرحلة الثانية
وتابع قائلاً: إننا نعتبر مرور 25 سنة نهاية المرحلة الأولى من خطتنا وبداية المرحلة الثانية وعنوانها التركيز والتطور، ومن هنا جاء إطلاق الشعار الجديد لشركة البروتين الذي يحمل في طياته معاني التطور والنمو والازدهار، مشيراً إلى أن شعار المرحلة الثانية يحمل الكثير من معاني التحدي والاصرار على مواجهة الأزمات الاقتصادية وخطورة فكرة العولمة التي تحد الشركات من التوسع في مجال الأعمال.
ولفت إلى أن توقيت الخطوة له معاني الإصرار بالتغلب على المصاعب والأزمات الاقتصادية التي يواجهها العالم، وهو تحدّ بالوقوف بصلابة في مواجهة المصاعب المحدقة. حيث ان شركة البروتين والشركات الشقيقة تضع أهداف النمو والازدهار على سلم اولوياتها في المرحلة الثانية.
واختتم الخطيب حديثه قائلاً « التجربة ممتازة في دولة الكويت التي عمّ خيرها على الجميع وبشكل خاص اللبنانيين فلهم الأولوية في المعاملة الحسنة والاحترام من الدولة والشعب.
قال نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة «البروتين الكويتية» زاهر الخطيب إن الأزمة العالمية أثرت سلباً على القطاعات كافة، لكنه أوضح أن الشركة استطاعت الحصول على بضائع أرخص لتواكب مسيرة المنافسة الموجودة في الأسواق.
وأشار الخطيب خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس في مقر الشركة بمناسبة إطلاق شعارها الجديد بعد مرور 25 عاماً على تأسيسها إلى أن حجم استثمارات البروتين وشركاتها الشقيقة يصل إلى 250 مليون دولار، ولديها خطة طموحة من أجل التوسع والانتشار في أسواق عديدة منها نمو الشركات وفتح مكاتب في دول عدة منها لندن.
واستعرض الخطيب تاريخ الشركة وإنجازاتها والهدف من الشعار الجديد، قائلاً « شركة البروتين الكويتية تأسست أواخر العام 1982 من قبل المرحوم الحاج خليل الخطيب وفوزان الفوزان، وانطلقت فعلياً بداية العام 1983 من خلال عمليات توزيع المواد الغذائية على الفنادق والجمعيات ومراكز السوبر ماركت والمستشفيات، وفي العام 1990 انضم إليها، فكانت بداية مرحلة التطوير والازدهار من خلال حصوله على وكالات تجارية عالمية والاستحواذ على حصة كبيرة من السوق .
وتابع الخطيب « والآن وبعد مرور 25 عاماً على التأسيس جاء دور التوسع والانتشار بالأعمال، فنجاح شركة (البروتين الكويتية) أثمر دخوله و فوزان الفوزان بشراكة مع مجموعة من رجال الأعمال اللبنانيين وتأسيس عدة شركات بأسماء عدة تابعة لشركتين قابضتين هما سديتا (Sadita) ويملكها فوزان سعود الفوزان وزيليري (Zelere) ويملكها زاهر الخطيب، وطبيعة أهدافها مجموعة واسعة من النشاطات التجارية داخل الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي ولبنان.
وبين أنه تم تأسيس شركة فارم لاند (Farmland) المتخصصة بأصناف الأجبان ومشتقات الالبان، بالاضافة الى شركة فود شويس(Food Choice) المتخصصة بأصناف النخبة من المواد الغذائية. أما شركة جنا(Jana ) فهي شركة توزيع اصناف استهلاكية (Disposables). وبالنسبة لشركة توب كيتشنز (Top Kitchens ) فهي شركة تقوم بتزويد المطاعم والفنادق بالمستلزمات المطبخية، وحديثاً تم تأسيس شركة فريشكو (Freshco) المتخصصة بتجارة واستيراد وتوزيع الخضار والفواكه الطازجة.
أما خارج الكويت قال الخطيب إنه تم تأسيس شركات توزيع مواد غذائية في المملكة العريبة السعودية، ودولة الامارات ، و قطر، ومان ولبنان. أما مصر فقد تم تأسيس مصنع للخضار المثلج مع مجموعة من رجال الأعمال المصريين. واخيراً تم إطلاق ماركة مواد غذائية خاصة بمجموعة الشركات تدعى فوديز Foodys ليصار الى نشرها وبنائها في الأسواق العربية والعالم خصوصاً مكان وجود وانتشار المغتربين العرب.
بداية المرحلة الثانية
وتابع قائلاً: إننا نعتبر مرور 25 سنة نهاية المرحلة الأولى من خطتنا وبداية المرحلة الثانية وعنوانها التركيز والتطور، ومن هنا جاء إطلاق الشعار الجديد لشركة البروتين الذي يحمل في طياته معاني التطور والنمو والازدهار، مشيراً إلى أن شعار المرحلة الثانية يحمل الكثير من معاني التحدي والاصرار على مواجهة الأزمات الاقتصادية وخطورة فكرة العولمة التي تحد الشركات من التوسع في مجال الأعمال.
ولفت إلى أن توقيت الخطوة له معاني الإصرار بالتغلب على المصاعب والأزمات الاقتصادية التي يواجهها العالم، وهو تحدّ بالوقوف بصلابة في مواجهة المصاعب المحدقة. حيث ان شركة البروتين والشركات الشقيقة تضع أهداف النمو والازدهار على سلم اولوياتها في المرحلة الثانية.
واختتم الخطيب حديثه قائلاً « التجربة ممتازة في دولة الكويت التي عمّ خيرها على الجميع وبشكل خاص اللبنانيين فلهم الأولوية في المعاملة الحسنة والاحترام من الدولة والشعب.
