«الراي» تشارك متفوقي الثانوية العامة فرحتهم

تصغير
تكبير

فاطمة جابر الطراح - كويتية الثانية «علمي» - تربية خاصة

فاطمة جابر عبدالله الطراح، حاصلة على الترتيب الثاني في القسم العلمي في مدارس التربية الخاصة بنسبة 96.2 في المئة، من مدرسة الرجاء الثانوية للبنات، قالت إن التعليم عن بُعد كان تجربة ممتازة بالنسبة لها، لافتة إلى أن الوزارة لم تقصر مع الطلبة ومنحتهم كل التسهيلات.
وأضافت فاطمة أنها واجهت بعض الصعوبات في الفصل الاول نظراً لوجود الامتحانات التحريرية، لكن الفصل الثاني اعتمد على الامتحانات الشفوية ما سهل على الطلبة، موضحة أنها كانت تدرس بمعدل 4 ساعات يومياً. وذكرت انها ترغب بدراسة الصيدلة كونها تعشق مادة الكيمياء، مهدية نجاحها لأهلها الذين وفروا لها جميع سبل الراحة والجو الملائم للدراسة وكذلك إلى معلماتها وإدارة المدرسة.

نادية المسافر - كويتية الثالث «أدبي» - 99.47 في المئة

نادية رياض المسافر، كويتية الجنسية، حاصلة على المركز الثالث في القسم الأدبي، بنسبة 99.47 في المئة، من ثانوية فارعة بنت الصلت. قالت إن «التعليم الالكتروني سهل وبسيط ولا يحتاج إلا متابعة وإرسال التقارير إلى المعلمات، بعكس فصل التعليم التقليدي في الفصل الاول، ولا توجد صعوبة إلا صعوبة شبكة النت».
وأشارت نادية إلى أن عدد ساعات الدراسة اليومية في التعليم الالكتروني تصل إلى ساعة ونصف الساعة، لأن التعليم بسيط وسهل. وأنها تنوي دراسة محاسبة وتمويل في الخارج، لأنه تخصص مناسب لميولها واتجاهاتها، وأهدت تفوقها لدولة الكويت وسمو الأمير وإلى الشعب الكويتي.

مريم سعد العتيبي - كويتية الحادية عشرة «أدبي» - 99.17 في المئة

مريم سعد مرزوق العتيبي، كويتية الجنسية، حصلت على المركز الحادي عشر بين الكويتيين في القسم الأدبي، بنسبة 99.17 من مركز أم العلاء الأنصارية للنساء مسائي. قالت إنها أكملت دراستها بعد أن أنهت بناتها المرحلة الثانوية، وتمكنت من التفوق والحصول على التفوق.
وذكرت مريم أن التعليم عن بعد فرصة ممتازة في تحقيق التقدم في طرق التعليم الالكتروني، لمواكبة دول العالم المتحضر، نافية أن تكون هناك صعوبات طالما ان هناك حرصا من المعلم والطالب على الحضور والتركيز والمتابعة. وأشارت إلى انها تقوم بالتحضير أولا بأول ولا ساعات محددة للدراسة، متمنية الالتحاق بكلية الشريعة أو دراسة التربية الإسلامية، مهدية نجاحها الى والدتها الغالية التي لولا دعاؤها ووقوفها الى جانبها والذي اعطاها طاقة ايجابية لاكمال تعليمها، كما لم تنس وجود زوجها بجانبها والذي شجعها لاكمال دراستها وتفوقها، كما شكرت أبناءها ومعلماتها.

روان عمر العتيبي - كويتية الثالثة «علمي» - تربية خاصة

روان عمر خالد العتيبي، كويتية الجنسية، حصلت على المرتبة الثالثة على مدارس التربية الخاصة في القسم العلمي، بمعدل 95.4 في المئة، من ثانوية الرجاء، تقول إن التعليم التقليدي أفضل بكثير من التعليم عن بُعد، موضحة أنه في ظل الظروف الحالية من انتشار جائحة كورونا كان لابد من استخدام التعليم عن بُعد لسلامة الجميع، وأثبتت هذه التجربة نجاحها.
وأشارت روان إلى أنها لم تواجه أي مشكلة خلال فترة الدراسة عن بُعد سوى انقطاع الانترنت في بعض الأوقات، واضطرارها للخروج من البرنامج وإعادة الاتصال مرة أخرى، مؤكدة أن دراستها اليومية لم تقل عن 6 ساعات. وأعربت عن رغبتها بدخول كلية التربية الأساسية أو دراسة الفيزياء لمحبتها وتفوقها في هذه المادة، مهدية نجاحها إلى سمو أمير البلاد مع تمنياتها لسموه بالشفاء العاجل، وإلى والديها صاحبي الفضل في نجاحها.

شيماء شديد الثانية «أدبي» - 99.47 في المئة

شيماء شديد عبيد، من غير محددي الجنسية حصلت على المركز الثاني في القسم الأدبي، بنسبة 99.47 في المئة، وأشادت بتجربة التعليم عن بُعد الذي يقدم معلومات بشكل منظم باستثناء مشاكل النت التي كانت تنقطع.
وأضافت شيماء أن «الدراسة لا توجد بها صعوبات لان والدي ووالدتي وفّرا كل ما أحتاجه، وكان لهما الفضل بعد الله عزوجل»، مؤكدة أن الدراسة تحتاج متابعة أولاً بأول ومذاكرة بشكل يومي لان التحصيل يبدأ خطوة بخطوة. وأهدت شيماء نجاحها لسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد ووالديها ومعلماتها.

مريم خالد العتيبي - كويتية التاسع «ديني» - 99.4 في المئة

الطالبة مريم خالد شجاع العتيبي، كويتية الجنسية، حاصلة على الترتيب التاسع في التعليم الديني، من معهد قرطبة بنسبة 99.4، رأت أن التعليم عن بُعد كان صعباً في بدايته، ومع التشجيع والمساعدات تم اجتيازه بنجاح، معربة عن اعتقادها بأن التعليم التقليدي أسهل كونه يجعل الحوار مباشراً مع المُعلم وأسهل في وصول المعلومات.
وأشارت مريم إلى بعض الصعوبات التي يواجهها الطلبة في نظام التعليم عن بُعد، ومنها عدم وجود حوار مباشر مع المعلمين، وانتظار بداية الحصة ليتمكنوا من التواصل مع المعلمين، لافة إلى أنها كانت تدرس بمعدل ساعتين يومياً. وتمنت الالتحاق بكلية الشريعة أو الحقوق، مهدية نجاحها إلى سمو الأمير شافاه الله وعافاه وإلى والديها ومعلماتها.

محمود محمد الششتاوي - مصري الأول «علمي» - 100 في المئة

محمود سعد الششتاوي، حاصل على المركز الأول مكرر في القسم العلمي، بنسبة 100 في المئة، من مدرسة محمد عثمان الراشد الثانوية. قال إن التعليم عن بعد تجربة ناجحة بفضل تنظيم وزارة التربية التي لم تألُ جهدا في تنظيم المنصة وتيسير المادة العلمية، مبينا أنه لم تكن هناك أي صعوبات هذا العام فالضغط الذي كان يقابلنا في الأعوام الماضية لم نجده هذا العام لعدم وجود امتحانات.
وأضاف أنه «لم يكن هناك معدل ساعات معينة للدراسة والمراجعة، حيث اني خلصت المنهج خلال عطلة جائحة كورونا فترة الحظر وكانت فترة التعليم الإلكتروني هي فترة مراجعات فقط» معلنا رغبته في دراسة الطب في جامعة المنصورة، «وأهدي نجاحي الى أمي وأبي اللذين دعماني والى مدرستي واساتذتي وأصحابي».

صلاح خالد محمد - مصري الأول «ديني» - 99.80 في المئة

صلاح  خالد محمد، مصري الجنسية، حصد المركز الأول على القسم الأدبي بنسبة 99.80 في المئة، من مدرسة أنس بن مالك، وقال إن تجربة التعليم عن بعد جديدة ومثيرة، كونها تنفذ لأول مرة وفيها إيجابيات وسلبيات، وبرغم ذلك ستكون هي المستقبل، لافتاً إلى أن الدراسة عبر الأونلاين تواجه معضلة ضعف النت.
ونصح صلاح جميع الطلبة بالمذاكرة أولاً بأول، وبذل الجهد للوصول إلى التفوق والنجاح لان المثابرة والعمل الجاد تكون بالعمل الدؤوب.
وأضاف: سأدرس في المستقبل  تخصص لغات وترجمة لأن هذا التخصص قريب من قلبي وأهدي نجاحي لوالديّ وأسرتي ولجميع أساتذتي.

سامر عنقة - سوري الأول «علمي» - 100 في المئة

سامر عبدالله عنقة، سوري الجنسية، نال المركز الأول مكرر على الكويت في القسم العلمي، بنسبة 100 في المئة، من مدرسة الإخلاص الأهلية المشتركة. وقد عبر عن بالغ فرحته بالتفوق الذي حصل عليه، مبيناً أن «التعليم عن بعد كانت تجربة ناجحة من حيث التنظيم، وقد استفدنا منها، وخاصة أنه لم يكن هناك أي امتحان ولكن ترتيب المنصة حثنا على الالتزام».
وأضاف سامر «لم يكن هناك أي صعوبات تذكر في التعليم هذا العام، وأشكر أساتذتي في مدرسة الإخلاص الأهلية الثانوية على الجهود في تدريبنا على المنصة»، مبيناً أن معدل ساعات الدراسة اليومية كانت ما بين 8 إلى 12 ساعة في اليوم، معلنا رغبته في دراسة الهندسة.
وأهدى عنقة نجاحه إلى أسرته التي كانت داعماً له طوال مسيرته التعليمية وإلى مدرسته وأساتذته الذين لم يدخروا جهداً في التعليم، شاكراً جهود وزارة التربية في جائحة كورونا.

إسراء العريس - مصرية «العاشر/مكرر - علمي» 99.98 في المئة

الطالبة إسراء أسعد أمين العريس، مصرية الجنسية، حصلت على المركز العاشر مكرر على الكويت بنسبة 99.98 في المئة علمي، من ثانوية عمرة بنت رواحة. أهدت تفوقها للكويت ولبلدها مصر ولأسرتها التي كانت العون والسند لها في هذا التفوق، معلنة عن التقدم إلى كلية الطب لدراسة هذا التخصص الذي كان يلازمها طوال سنوات دراستها.
وقالت العريس إن تجربة التعليم عن بُعد تجربة متميزة، رغم بعض العقبات التي تم التغلّب عليها، حيث كان هناك بعض الصعوبات التقنية، ولكن اقتحام التجربة والتدريب الجيد سهّل الصعاب مبينة أن الدراسة كانت ما بين 4 إلى 6 ساعات يومياً غير ساعات المنصة.

ندى الشيخ - مصرية  السادسة «علمي» - 99.99 في المئة

الطالبة ندى أسامة الشيخ، مصرية الجنسية، من ثانوية صفية بنت عبدالمطلب حاصلة على المركز السادس «مكرر» على الكويت بنسبة 99.99 في المئة علمي، قالت إن «تجربة التعليم عن بُعد ناجحة نسبياً، وتحتاج الى مزيد من التطوير والحمد لله المناهج كانت ميسّرة على المنصة، ولا توجد فيها أي صعوبة، وعن برنامجي الدراسي، فلم أحدد ساعات للدراسة ولكن أدرس حسب الأهداف التي أحددها».
وأضافت ندى «أني أرغب في دراسة الطب البشري، ولا يسعني إلّا أن أهدي نجاحي وتفوقي لأهلي الذين تحمّلوا معي المسؤولية من عاشر وحتى تخرّجت اليوم».

أحمد عبدالقادر - مصري السادس «علمي» - 99.99 في المئة

الطالب أحمد محمد عبدالقادر، مصري الجنسية، من مدرسة المباركية، حاصل على المركز السادس على الكويت بنسبة 99.99 في المئة علمي، شدد على أهمية الدراسة المتواصلة بشكل مستمر، ومراجعة الدروس اولاً بأول، مبيناً ان التعليم عن بُعد تجربة جيدة ولكنه لا يزال يحتاج الى تطوير والحمد لله استطعنا ان نعبر هذه التجربة بنجاح.
وقال أحمد ان «ابرز المصاعب التي واجهتنا كانت الاسبوع الاول للمنصة، حيث كانت هناك صعوبة في التعرف على البرنامج، وبعد التدريب على البرنامج وجدنا انه برنامج سهل وميسر يخدم الطالب»، مبيناً انه لا توجد ساعات محددة للدراسة حيث كنت اضع خطة وكمية معينة من المنهج واحدد الاهداف واقوم بانجازها بشكل اسبوعي.
وأضاف «أرغب بدراسة الطب البشري في جامعة عين شمس، واهدي تفوقي الى امي وابي لانهما اكثر الناس الذين دعموني».

أحمد جودة - مصري العاشر «علمي» - 99.98 في المئة

أحمد عصام جودة، مصري الجنسية، حاصل على المركز العاشر على الكويت في القسم العلمي، بنسبة 99.98 في المئة، من مدرسة الاخلاص الاهلية المشتركة، قال: «سأدرس الطب البشري بعد ان حققت حلمي في الحصول على النسبة التي تؤهلني لهذا التخصص، فنجاحي وتفوقي هذا هدية مني لأمي وأسرتي التي تحمّلت ودعمتني حتى أصل إلى ما وصلت إليه».
وأضاف أحمد أن «تجربة التعليم عن بُعد تجربة فريدة وتنمي قدرات الإنسان، ولم نجد أي صعوبات في التعليم الإلكتروني خصوصاً أن المنصة ميسّرة وأن مدرسينا لم يدخروا جهداً في تدريبنا وكانوا متعاونين معنا جداً».

إسراء حمدي فرج - مصرية الخامسة «ديني» - 99.55 في المئة

إسراء حمدي فرج حامد، مصرية الجنسية، حاصلة على الترتيب الخامس في التعليم الديني، من معهد الفروانية، بنسبة 99.55، قالت إن تجربة التعليم عن بُعد أدخلت الخوف إلى قلوب الطالبات في بدايتها، لكن الأمور بدت أسهل بعد ذلك بفضل المعلمات ومديرة المدرسة شريفة العنزي.
وذكرت أنها كانت تستغرق 3 ساعات يومياً في مراجعة المواد، وأنها ترغب في دراسة العلوم السياسية والاقتصاد في جامعة الكويت أو مصر، مهدية نجاحها لوالديها ولمديرة المعهد.

مازن مصطفى السيد محمد - مصري الرابع «ديني» - 99.66 في المئة

مازن مصطفى السيد محمد، مصري الجنسية، حاصل على الترتيب الرابع في التعليم الديني، بنسبة 99.66 من معهد عبدالرحمن السميط. قال إن التعليم عن بعد مفيد وجيد للطلبة ويعتبر أفضل من التعليم التقليدي، وربما يكون الجمع بينهما أفضل كثيراً في التحصيل العلمي.
وذكر مازن أنه كان يدرس نحو ساعتين في اليوم فقط قبل بدء الاختبارات، معرباً عن رغبته بدراسة الشريعة في الكويت أو في جامعة الأزهر في مصر، مهدياً نجاحه لوالديه قائلاً «جزاهم الله خير الجزاء».

فريق العمل

ناصر الفرحان
علي التركي
تركي المغامس
خالد الشرقاوي
غانم السليماني

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي