مرئيات

مشاعر الحب لأمير الحب

تصغير
تكبير

أسأل الله سبحانه وتعالى أن يمُنّ على حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح بموفور الصحة، وأن يلبسه ثوب العافيه والسلامة التامة يارب العالمين. اللهم شافه شفاء لا يغادر سقماً. لقد لهجت قلوب وألسن الشعب الكويتي بصادق الدعاء لأميرنا الوالد بأن يمتعه الله بالصحة والعافية بعد العملية الجراحية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنّة. المتتبع لجميع وسائل التواصل الاجتماعي يجد هذا الإجماع من جميع فئات الشعب الكويتي بل وجميع المقيمين على هذه الأرض الطيبة،على محبة صاحب السمو، هذه المشاعر الصادقة والعفوية لم تكن مصطعنة أو بترتيب مع قوات الأمن السيبراني ولا قوات الاستخبارات، بل كانت نابعة من قوات الحب الذاتي وقوات الولاء المطلق لأميرنا وقائدنا. إن العلاقة بين الحاكم والمحكوم في دولة الكويت هي علاقة خاصة جداً ملؤها الحب والولاء والإخلاص.
فللشعب الكويتي ملاحم عديدة ونوادر استطاع أن يسجلها عبر التاريخ ناتجة عن مواقف صادقة تعكس مدى الولاء والإخلاص للقيادة، وكذلك عكس كثيرٌ من المواقف والشواهد محبةَ القيادة وحرصها على شعبها، فكيف لنا أن ننسى كلمات الأب صباح الأحمد «هذولا عيالي» في حادثة مسجد الصادق، وفي عزاء الشيخ وليد العلي يقول اللهم تقبّل ابني، كيف لا نبادل هذا الأب هذا الحب وكيف لا نبادله هذه المشاعر الأبوية الصادقة. علاقة الشعب الكويتي بحكامه علاقة نادرة على مر التاريخ لم تستطع جيوش صدام ولا زبانيته خدشها، بل كلما مرت محن وأزمات تظهر وبشكل جلي حقيقة هذه العلاقة الخاصة والمميزة. اللهم احفظ أميرنا وألبسه ثوب الصحة والعافية ووفّق سمو ولي عهده الأمين واحفظ الشعب الكويتي كافة.

مناشدة لمدير عام بلدية الكويت
مناشدة للمهندس العزيز النشط الأخ أحمد المنفوحي، فمقبرة الجهراء وفي هذه الأجواء الساخنة جداً للأسف لا توجد مكيفات في غرف المغيسل وغرف الانتظار فيها. وكذلك العزاء لا أعلم لماذا تتم التعزية في الخارج في هذا الجو الحار جداً ولا تفتح صالات التعزية المكيفة، لتمكين المعزين من أداء واجب العزاء تحت برودة التكييف.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي