إسماعيل خالدي... أول سفير عربي للدولة العبرية

«الموساد» يحبط مخططات إيرانية لاستهداف بعثات إسرائيلية

تصغير
تكبير

غانتس في الحجر الصحي

أحبط جهاز «الموساد»، مخططات إيرانية لاستهداف بعثات ديبلوماسية إسرائيلية في أوروبا ومناطق أخرى في العالم، بحسب القناة الـ12، التي أشارت أمس، إلى أن أسماء الدول لا تزال خاضعة للرقابة، لكن التعاون معها ساعد في منع تلك المخططات.
وفي تقرير آخر، نقلت القناة عن تقديرات استخبارات غربية، أن «الحادث الذي وقع الأسبوع الماضي في منشأة ناتانز النووية في إيران أخّر برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم لعامين»، فيما تحدثت القناة الـ13 عن إبطاء العمل لمدة عام واحد.
من جانب ثانٍ، أعرب مصدر أميركي مطلع عن اعتقاده أن عملية ضم المستوطنات في الضفة الغربية وغور الأردن لا تزال متاحة خلال يوليو الجاري.


وقال السفير الجديد لإسرائيل لدى الولايات المتحدة والأمم المتحدة جلعاد أردان، إنه «يجب ألا تتم الاستهانة بالمعارضة الدولية والعالمية لخطة فرض السيادة وضم المستوطنات».
إلى ذلك، قررت لجنة التعيينات في وزارة الخارجية، اختيار إسماعيل خالدي سفيراً لدى إريتريا، ليكون بذلك أول عربي يشغل منصب سفير إسرائيلي.
ومع أنه يخدم في الخارجية بدرجة نائب سفير، فإنه يحتفظ بآراء مستقلة ويوجه انتقادات علنية للسياسة الرسمية، جنباً إلى جنب مع دفاعه المستميت عن إسرائيل في الخارج.
في سياق منفصل، دخل وزير الدفاع بيني غانتس، أمس، الحجر الصحي لمدة أسبوع بعد مخالطته لمصاب بفيروس كورونا المستجد.
وقررت اللجنة الوزارية المختصة بشؤون «كورونا»، إغلاق منطقة بيتار عيليت القريبة من القدس، بسبب زيادة عدد الإصابات بالفيروس بشكل كبير.
أمنياً، اقتحمت عناصر من الاستخبارات الإسرائيلية، أمس، جمعية الدراسات العربية التابعة لبيت الشرق في ضاحية البريد شمال القدس، واعتقلت مديرها خليل التفكجي.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي