رداً على اعتبار العلي أنه والعونان والعجيرب من خريجي «فروغي»

حسن البلام: لست تلميذك يا طارق... مدرّسي داود حسين

تصغير
تكبير

العلي: 

فخور بهم جميعاً لأنهم «طلعوا» من الشركة

- من المعيب والخطأ أن يتم وضعي في منافسة معهم... لأنهم فعلياً ينافسون جيلهم وربعهم

البلام: 

«طالت وشمخت... بس تكفى يرحم والديك وخّر عن طريقنا ولا تذكر اسمي ولا كأنك عرفتني»

- «تبي نجرة بالسوشيال ميديا؟ كاهي ياتك... حشمنا نفسنا وتمينا بالبيت بس إنت ما تبي»

 

صارت بين البلام والعلي!
وعلى وقع «من قال إنك مُدرّسي وإني تربيت في مدرستك... أنا مدرّسي داود حسين (رضيت ما رضيت كيفك)»، رد الفنان حسن البلام المتواجد في المملكة العربية السعودية عبر فيديو على ما قاله الفنان طارق العلي في «لايف إنستغرام» بأنه (البلام) مع الفنانين أحمد العونان وخالد العجيرب من خريجي شركة «فروغي»، رداً على سؤال طرحه عليه اللاعب المعتزل جاسم الهويدي.
وكان العلي أطلّ في حوار عفوي مساء الأربعاء عبر «اللايف إنستغرام» مع اللاعب الهويدي، ومن خلال سؤال الأخير له إن كان سيجمعه عمل فني مستقبلاً مع البلام والعونان والعجيرب، رد العلي قائلاً: «ربما يحصل ذلك مع العجيرب، لكن بالنسبة إلى البلام أو العونان لا أتوقع لأنهما قد شكلا مجموعة وأنا فخور بهم لأنهم جميعاً قد (طلعوا) من شركة (فروغي)، وعندما أراهم متواجدين في ساحة الإنتاج (أستانس وأنا أطالعهم)، والأمر أشبه بالمَدرسة التي خرجت أجيالاً».


وأكمل العلي قائلاً: «من المعيب والخطأ أن يتم وضعي في منافسة معهم، لأنهم فعلياً ينافسون جيلهم وربعهم، كما أنني لا أعتبر الفن منافسة فهو ليس رياضة أو بطولة دوري يجب أن نحصل على المركز الأول. نحن لدينا عروض وألوان مسرحية، اليوم يعجبك هذا وفي الغد ذاك، لكن تبقى في النهاية معروف وينافسك من هو من جيلك».
وأردف العلي: «هذه الأخطاء يقع بها عدد من الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي، وقد نبهت في أحد الأيام أحدها عندما وضع مقارنة ويسأل من هو الكوميديان الأول بيني وبين داود حسين وعبدالناصر درويش وأسماء شبابية مثل حسن البلام وخالد العجيرب وأحمد العونان وغيرهم، لهذا أوضحت له أنه قد أخطأ وظلم بذلك داود وعبدالناصر وظلمني، (حسن البلام أخونا وولدنا، لكنه مو من جيلنا)».
هذا الكلام جعل الفنان البلام يطل عبر فيديو متوجهاً للعلي بالكلام، وقال: «وصلني فيديو للأخ الفنان طارق العلي مع جاسم الهويدي يقول فيه إنني مع العونان قد تخرجنا من (فروغي). أريد أن أوصل لك رسالة يا طارق على الرغم من عدم رغبتي بالشجار معك هنا في (السوشيال ميديا) لكن (طالت وشمخت، بس تكفى يرحم والديك وخّر عن طريقنا ولا تذكر اسمي ولا كأنك عرفتني، من قال لك إني خريج فروغي؟)، الحمد لله اسمي طيب قبل أن تؤسس شركتك».
وأكمل البلام: «كل المسرحيات التي مثلتها معك هي خمس فقط من واقع ثلاثين مسرحية، ولا يوجد أي مسلسل تلفزيوني قط جمعني بك، أما بقية تاريخي كله فهو مع داود حسين من مسرحيات ومسلسلات، ولدي (برنت) كامل لهذه الأعمال جهزته مسبقاً لأنني أعلم أنك ستتمادى».
وختم في قوله: «لست تلميذ أحد، وإن كنت قد حققت جمهوراً ونجاحاً فهو بمجهودي وفنّي، ولك أن تتخيل أن داود حسين منذ العمل الأول الذي جمعني به إلى أن أصبحت نجماً وهو يقول (مو أنا اللي طلعت حسن البلام، بل موهبته)، من أجل ذلك (بسك كلام فاضي يا طارق، الله يرحم والديك وخرّ عني ولا إتييب طاري، بسّك يبا ماني خريجك ولا تلميذك) أنا تلميذ كل من عملت معه، وإن كنت تلميذأً فعلاً سأكون حينها تلميذ داود حسين هو مدرسي (رضيت ما رضيت كيفك) هل كلامي واضح؟. من قال إنك مدرسي وإنني تربيت في مدرستك أو أنني أمشي بنفس خطك؟ (منت مدرستي يا طارق، تبي نجرة بالسوشيال ميديا؟ كاهي ياتك، حشمنا نفسنا وتمينا بالبيت، بس إنت ما تبي)».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي