نقل العاملين في «الخفجي» بالباصات ينتظر موافقة سعودية
علمت «الراي» أن العمل في المنطقة المقسومة مستمر، في حين تتجه الأنظار لاستثناء العمالة الكويتية في الخفجي والسماح لهم بالمرور البري عبر حافلات (باصات).
وقالت مصادر إن الجانب السعودي أبدى اهتماماً كبيراً بملف استثناء العاملين بمنطقة العمليات المشتركة، لاسيما بعد إيقاف الرحلات الجوية الذي سبقه نقل نحو 50 عاملاً (الدفعة الأولى) من العمالة التشغيلية بالخفجي، مرجّحة صدور السماح بمرور عمالة «المقسومة» عبر الباصات قريباً جداً، على أن تطبق الإجراءات الصحية التي تقررها المملكة.
ولفتت إلى أنه في حال إقرار الاستثناء، ستكون هناك إقامة للعاملين الكويتيين بالمنطقة لفترات معينة، خصوصاً في الوقت الحالي، لحين استقرار الأمور الصحية المتعلقة بكورونا.