في وجه العنجهيات الإيرانية وتهديد دول الخليج العربي، وتسليح الإرهابيين الحوثيين لإشغال المملكة العربية السعودية، وخطف السفن واستمرار إغلاق المضايق البحرية المارة بها.
وتبجحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأن تدفع دول الخليج المليارات لحماية أمنها وأنظمتها كما يزعم. واستمرار حماية الملاحة في مضايق الخليج العربي.
لا بد من توحيد الصفوف وإعادة اللحمة لدول مجلس التعاون الخليجي. وقد جاءت البشائر من الرياض بأن حل الأزمة الخليجية بيد صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد، وضمن مجلس التعاون الخليجي. وكان اجتماع سمو الأمير مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي منذ أيام في الكويت، وسيتبعه لقاء مع الرئيس الأميركي ترامب في الولايات المتحدة لدعم هذه الجهود وتوحيد الصفوف.