«حماس» تُطلق صواريخ تجريبية جديدة

«لا مسيرات الجمعة» بسبب تحضيرات «الأضحى»

u062fu064fu0645u0649 u062au0645u062bu0644 u0646u062au0646u064au0627u0647u0648 u0648u0636u0639u0647u0627 u0646u0627u0634u0637u0648u0646 u0645u0646 u062du0632u0628 u00abu0627u0644u0645u0639u0633u0643u0631 u0627u0644u062fu064au0645u0648u0642u0631u0627u0637u064au00bb u0623u0645u0627u0645 u0645u0642u0631 u00abu0627u0644u0644u064au0643u0648u062fu00bb u0641u064a u062au0644 u0623u0628u064au0628
دُمى تمثل نتنياهو وضعها ناشطون من حزب «المعسكر الديموقراطي» أمام مقر «الليكود» في تل أبيب
تصغير
تكبير

ميثاق شرف «لأحزاب  اليمين» يعارض إقامة  دولة فلسطينية 

غالبية الإسرائيليين  ضد «حكومة وحدة»  برئاسة نتنياهو

 

قررت الهيئة الوطنية لـ«مسيرات العودة وكسر الحصار»، أمس، أن تقتصر فعاليات المسيرات الأسبوع المقبل على أداء صلاة عيد الأضحى المبارك في مخيم ملكة شرق قطاع غزة، ومخيم العودة شرق خان يونس.
وذكرت الهيئة في بيان، «قررنا استثناء يوم الجمعة (الموافق 9 أغسطس) من أي فعاليات، وذلك للتخفيف عن المواطنين وإتاحة الفرصة لتحضيرات العيد المبارك حيث يوافق يوم الجمعة الثامن من ذي الحجة».
إلى ذلك، اتهمت إسرائيل حركة «حماس» بإطلاق صواريخ تجريبية من غزة باتجاه البحر.


وذكر موقع «حدشوت 24»، أن إطلاق الصواريخ تم كجزء من اختبار الحركة لوسائل المواجهة مستقبلاً مع الدولة العبرية.
وأكد أن «حماس» أطلقت، أمس، عدداً غير محدد من الصواريخ التجريبية متوسطة المدى من وسط وجنوب القطاع نحو البحر، في إطار تحسين أدائها واستعدادا لمواجهة محتملة مع الجيش الإسرائيلي.
من جانب ثان، ذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن غالبية أعضاء الوحدة المختصة بالاتصال والتنسيق بين سكان القدس الشرقية مع الوزارات الإسرائيلية، هم عناصر سابقين عملوا في جهاز الأمن العام (الشاباك).
وأضافت أن 12 من موظفي الوحدة البالغ عددهم 17 هم من «الشاباك»، وما زالوا يتصرفون وكأنهم عناصر فيه.
في سياق منفصل، عبرت غالبية الإسرائيليين عن معارضتها لتشكيل حكومة وحدة برئاسة بنيامين نتنياهو، ومؤلفة من حزبي «الليكود» و«أبيض - أزرق»، بعد انتخابات 17 سبتمبر المقبل، وفقاً لاستطلاع نشره موقع «واللا»، أمس.
وقال 52 في المئة إنهم لا يؤيدون «حكومة وحدة»، فيما عبر 34 في المئة عن تأييدهم لهذه الخطوة.
وأجري الاستطلاع على خلفية مطالبة رئيس حزب «إسرائيل بيتينا»، أفيغدور ليبرمان، بتشكيل حكومة وحدة من دون إشراك الأحزاب الحريدية فيها، وإلى جانب تقديرات في الحلبة السياسية، أخذت تتعزز أخيراً، بأن حكومة وحدة قد تكون السيناريو الوحيد المحتمل بعد انتخابات الكنيست.
ووضع نشطاء من حزب «المعسكر الديموقراطي»، الذي يضم «ميريتس» و«إسرائيل الديموقراطية»، أمس، 40 دمية من الورق المقوى أمام مقر «الليكود» في تل أبيب، تحمل صورة نتنياهو.
وتم وضع ورقة على كل دمية بأسماء أعضاء «الليكود» الذين وقعوا الأحد على عريضة تدعم نتنياهو كمرشح وحيد لرئاسة الوزراء عن حزبه.
وأفاد «المعسكر الديموقراطي»، بأن «الليكود» تحول رسمياً إلى حزب خاص بنتنياهو، وأن كل من وقع على العريضة فقد كل الأيديولوجيات والتفكير بالمستقبل، وبات يفضل بشكل رئيسي ولائه لرئيس الحكومة على ولائه لإسرائيل.
وأعدت أحزاب يمينية ستخوض الانتخابات ضمن قائمة تحالف اليمين الجديد، أمس، وثيقة ستعتبر بمثابة «ميثاق شرف» يتم بموجبه قبل خوض الانتخابات، الاتفاق على أسس واضحة للمرحلة السياسية المقبلة.
ومن بين أبرز الأحزاب المشاركة في الوثيقة التي سيتم التوقيع عليها، اليمين الجديد برئاسة إيليت شاكيد، وشريكها نفتالي بينيت، إلى جانب حزب «البيت اليهودي»، وأحزاب يمينية متطرفة للمستوطنين.
ويتضمن الميثاق، أن تكون إسرائيل «الدولة القومية للشعب اليهودي، مع الحفاظ على المساواة بين جميع مواطنيها»، وأن يتم «معارضة إقامة دولة فلسطينية»، وأن يتم العمل من أجل «فرض السيادة على الضفة الغربية».
ووفقًا للقناة 12، فإن الميثاق سيكون بمثابة ورقة سياسية لتلك الأحزاب ستستخدمها في الحكومة المقبلة في حال أصبحت جزءاً منها، وستضغط تجاه فرض السيادة.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي