ووريت ثرى بلدتها شقرا اللبنانية

أقرباء سارة سليمان لـ«الراي»: كانت تحب الحياة... فكيف تنتحر؟

u062cu062bu0645u0627u0646 u0633u0627u0631u0629 u0645u062du0645u0648u0644u0627u064b u0639u0644u0649 u0627u0644u0623u0643u062au0627u0641
جثمان سارة محمولاً على الأكتاف
تصغير
تكبير

ووريت الثرى اللبنانية سارة محود سليمان، التي توفيت مساء الخميس الفائت إثر سقوطها من الدور الثامن عشر لإحدى البنايات الكائنة في منطقة السالمية، أمس، في بلدتها شقرا (جنوب لبنان).
ووصل جثمان الشابة، التي سُجّلت قضية وفاتها على أنها انتحار، إلى البلدة عبر سيارة إسعاف جابت الشوارع قبل وصولها إلى المدافن، واستُقبل من أهالي البلدة بنثر الورود والأرز. وشيّع المئات الضحية وسط أجواء اختلطت فيها الزغاريد بالبكاء.
وتحدثت «الراي» إلى عدد من أقارب الضحية والمقرّبين منها، الذين أجمعوا على أنها كانت إنسانة طموحة، ترغب في تحقيق ذاتها، ومحبة للحياة ومرحة بطبعها، وخير دليل على ذلك الطريقة التي شُيّعت بها، متسائلين، كيف يمكن لمن تحب الحياة أن تنتحر؟

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي