«تماشيا مع سياسة التريث في بعض المشاريع»

«نخيل» تسرح 15 في المئة من موظفيها

تصغير
تكبير
أعلنت شركة نخيل امس انها قامت بتعديل عدد موظفيها لمواكبة سياسة التريث في بعض مشاريعها، تماشيا مع الظروف الاقتصادية الحالية.
وقال مسؤول في «نخيل» بأنه قد تم اعادة تقييم أوضاع العاملين في الشركة وهو ما تتطلبه المرحلة الراهنة. وتماشيا مع المناخ الاقتصادي العالمي الراهن، فقد تم الاستغناء عن خدمات 15 في المئة من موظفي الشركة وهو ما يقارب (500) موظف، واصفا الاجراء بأنه خطوة مسؤولة تعود لضرورات المرحلة الراهنة.
وأضاف «ان مسؤوليتنا تملي علينا اعتماد استراتيجية عمل تتواءم والمستجدات الاقتصادية الراهنة، وهو ما دفعنا الى اجراء عدد من التغييرات على مشاريعنا ذات الأمد القصير. ان قرارنا بالاستغناء عن عدد من موضفينا لهو أمر مؤسف، لكنه ضرورة أملتها علينا متطلبات العمل، التي بدورها تعتمد على مبدأ الطلب والعرض».

ولقد تم منح الموظفين المتضررين تعويضات مجزية ستساعدهم على ترتيب أوضاعهم، بالاضافة الى خدمات شركة مساندة لمساعدتهم في هذه الظروف الانتقالية.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي