منافسة قوية في افتتاح بطولة جمال الخيل المصرية
علاء الرومي مشاركاً في مراسم التتويج (تصوير أسعد عبدالله)
شهد اليوم الأول من بطولة جمال الخيل المصرية التي تقام تحت رعاية سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد في مركز الجواد العربي «بيت العرب» منافسات قوية من الجياد المشاركة.
وذكر رئيس مجلس الامناء في المركز، علاء الرومي، ان المهرجان شهد مشاركة قياسية من الجياد العربية، خصوصاً من المهور والمهرات.
وأضاف أن منافسات اليوم الأول شهدت وجود عدد كبير من الخيل التي أبانت عن مستوى جمالي مميز لا سيما للمهور والمهرات صغار السن.
واشاد برعاية سمو ولي العهد للمهرجان والتي شكلت عاملا مهما في استمرار نجاحه على مدى السنوات الماضية، مبيناً ان البطولة الثانية الخاصة بجمال الخيل للسلالات المفتوحة ستقام بعد اسبوعين.
من جانبه، قال رئيس لجنة تسجيل الخيل في البطولة عضو لجنة اختيار الحكام ناصر بورسلي: «اللجنة المنظمة العليا للمهرجان وفرّت كل السبل والدعم لتوجيه المشاركين من خلال الرد الفوري على الاستفسارات الواردة كافة وتسهيل نظام تسجيل الجياد في المهرجان عن طريق تطوير تطبيقات للهواتف الذكية»، لافتا إلى تطوير تطبيقات للهواتف الذكية خاصة في التسجيل للمهرجان بغية التسهيل على المشاركين وتوفير الوقت والجهد.
وبيّن بورسلي بأن هناك زيادة بنسبة تصل الى 30 في المئة في عدد الجياد المشاركة، وأنه دليل على نجاح البطولة، ورسالة من المربين على أن الأمور تسير بطريقة سليمة.
وأشار الى أن هناك راحة لمدة 12 يوماً قبل انطلاق البطولة المفتوحة لجمال الخيل في 30 نوفمبر الجاري، لمدة 3 أيام، وأن هذا الفاصل الزمني هو بمثابة رسالة الى الجميع بأن هناك بطولتين في المهرجان وليس بطولة واحدة.
وقال مالك مربط الشاجر الشيخ علي الناصر الصباح: «هناك تطور ملحوظ في عدد الخيول المشاركة في البطولات الكويتية، وقد جرى الدفع بـ 5 خيول في البطولة من أجل المنافسة».
وأشار الى أن «هناك تقبلا لنتائج التحكيم في الدول الأوروبية المتقدمة كافة، على عكس ما هو الحال في الدول العربية، إذ ان هناك دائماً عدم رضا لدى الملاك الذين لا يحققوهن مراكز متقدمة»، مشيراً الى أن مركز الجواد العربي بات معلماً كبيرا ومهماً لدولة الكويت ونقطة من النقاط المضيئة، حيث يقوم بتربية الخيول العربية الأصيلة في خطوطها كافة.
يذكر ان اليوم الأول من البطولة شهد منافسات المهرات والأمهر بعمر أقل من سنة، ثم المهرات والأمهر بعمر سنة واحدة.
وذكر رئيس مجلس الامناء في المركز، علاء الرومي، ان المهرجان شهد مشاركة قياسية من الجياد العربية، خصوصاً من المهور والمهرات.
وأضاف أن منافسات اليوم الأول شهدت وجود عدد كبير من الخيل التي أبانت عن مستوى جمالي مميز لا سيما للمهور والمهرات صغار السن.
واشاد برعاية سمو ولي العهد للمهرجان والتي شكلت عاملا مهما في استمرار نجاحه على مدى السنوات الماضية، مبيناً ان البطولة الثانية الخاصة بجمال الخيل للسلالات المفتوحة ستقام بعد اسبوعين.
من جانبه، قال رئيس لجنة تسجيل الخيل في البطولة عضو لجنة اختيار الحكام ناصر بورسلي: «اللجنة المنظمة العليا للمهرجان وفرّت كل السبل والدعم لتوجيه المشاركين من خلال الرد الفوري على الاستفسارات الواردة كافة وتسهيل نظام تسجيل الجياد في المهرجان عن طريق تطوير تطبيقات للهواتف الذكية»، لافتا إلى تطوير تطبيقات للهواتف الذكية خاصة في التسجيل للمهرجان بغية التسهيل على المشاركين وتوفير الوقت والجهد.
وبيّن بورسلي بأن هناك زيادة بنسبة تصل الى 30 في المئة في عدد الجياد المشاركة، وأنه دليل على نجاح البطولة، ورسالة من المربين على أن الأمور تسير بطريقة سليمة.
وأشار الى أن هناك راحة لمدة 12 يوماً قبل انطلاق البطولة المفتوحة لجمال الخيل في 30 نوفمبر الجاري، لمدة 3 أيام، وأن هذا الفاصل الزمني هو بمثابة رسالة الى الجميع بأن هناك بطولتين في المهرجان وليس بطولة واحدة.
وقال مالك مربط الشاجر الشيخ علي الناصر الصباح: «هناك تطور ملحوظ في عدد الخيول المشاركة في البطولات الكويتية، وقد جرى الدفع بـ 5 خيول في البطولة من أجل المنافسة».
وأشار الى أن «هناك تقبلا لنتائج التحكيم في الدول الأوروبية المتقدمة كافة، على عكس ما هو الحال في الدول العربية، إذ ان هناك دائماً عدم رضا لدى الملاك الذين لا يحققوهن مراكز متقدمة»، مشيراً الى أن مركز الجواد العربي بات معلماً كبيرا ومهماً لدولة الكويت ونقطة من النقاط المضيئة، حيث يقوم بتربية الخيول العربية الأصيلة في خطوطها كافة.
يذكر ان اليوم الأول من البطولة شهد منافسات المهرات والأمهر بعمر أقل من سنة، ثم المهرات والأمهر بعمر سنة واحدة.
