الحلقة النهائية من الموسم التاسع تُصوّر في عُمان
«نجوم العلوم» يُتوِّج السبت مبتكراً عربياً جديداً
المنافسة محتدمة بين فؤاد وأحمد ومحمد ومشعل
محمد الجفيري يحتفل بوصوله للنهائي
يتنافس أربعة من المبتكرين في العالم العربي على الفوز بجائزة الموسم التاسع من برنامج نجوم العلوم، وهو مبادرة من مؤسسة قطر، في عرض نهائي يُصور في سلطنة عمان الأسبوع المقبل، وستبث الحلقة الختامية يوم السبت المقبل 23 من الجاري.
ويأتي اختيار السلطنة لتصوير الحلقة النهائية من الموسم كثمرة للتعاون الأخير بين البرنامج والصندوق العماني للتكنولوجيا. كما يتماشى مع توجه بث البرنامج عبر العديد من القنوات التلفزيونية الإقليمية، ما يسهم في توفير فرص جديدة ومثيرة تساعد محبي نجوم العلوم عبر العالم العربي على متابعته.
ومع اقتراب جولة الحسم، تبقى المنافسة على أشدها بين المبدعين الأربعة. واحد منهم فقط سيتوج كأفضل مبتكر عربي، في حين تتوزع المقاعد المتبقية الثلاثة على المرشحين الآخرين. فعليا، بدأ التصويت وسيستمر حتى الساعة 2:00 بعد الظهر (بتوقيت غرينتش) من يوم الخميس 23 نوفمبر، ويمكن التصويت للابتكار المفضل، عبر الإنترنت على موقع البرنامج www.starsofscience.com.
في أول جولة من مرحلة تقييم الأسواق، استقبل مشجعو مشعل الشهراني ومحمد الجفيري بسعادة كبيرة وصول مبدعيهما المفضلين إلى نهائيات البرنامج. وفي الوقت نفسه، كان أنصار وسيم الحريري يحسون بطعم المرارة، فبطلهم كان مقدامًا لا يعرف الخوف، ولكن تم إقصاؤه في نهاية الحلقة.
أثبتت الجولة الثانية والأخيرة من مرحلة تقييم الأسواق أنها ليلة من الدراما من الطراز العالي. فؤاد مقصود نال إعجاب لجنة التحكيم والعملاء بذكائه السريع وسلوكه الواثق. وأخذ زمام المبادرة في تصويت لجنة التحكيم، فقفز إلى النهائي. واستمرت المنافسة بين أحمد نبيل ومحمد فرج إلى اللحظة الأخيرة، فرجّحت سرعة تفكير أحمد تصويت لجنة التحكيم لصالحه وانتقل إلى النهائي بفارق ثلاث نقاط فقط عن محمد.
ستتاح لكل واحد من المتأهلين فرصة إقناع المشاهدين بأن ابتكاره سيحدث فرقاً في المنطقة وخارجها. بعد ذلك، سيُحدد الفائز من قبل الجمهور ولجنة تحكيم نجوم العلوم خلال حلقة نهائية مثيرة.
مشعل يرغب بمساعدة الحجاج المسلمين في التنقل بشكل أفضل في مكة المكرمة مع «سوار للملاحة للحجاج». الاختراع يوجه المسلم إلى الأماكن المهمة خلال أداء مناسك الحج، ما يقلل إمكانية أن يضل طريقه.
أما محمد، فيريد أن يصبح تعليم لغة الإشارة أكثر سهولة بالنسبة إلى من يعاني ضعف السمع. ابتكاره، روبوت التعليم الآلي التفاعلي للأطفال الصم، هو جهاز يستخدم أحدث ما أنتجته التكنولوجيا لتعليم لغة الإشارة للأطفال الصم.
من جهته، يهدف أحمد إلى جعل العمليات الجراحية أكثر أمانًا مع مؤشر افتراضي لمنظار جراحي يُنظف تلقائياً. ومن شأن هذا الابتكار أن يدعم الجراحين وطلبة الطب ويوفر الوقت في غرفة العمليات.
ويعدّ ابتكار فؤاد مقصود تقدماً كبيراً في مجال تكنولوجيا النانو. آلة متعددة الوظائف يمكن استخدامها لأغراض مختلفة، مثل صنع الملابس الواقية من الماء ودمج الدواء في ألياف الضمادات.
ويأتي اختيار السلطنة لتصوير الحلقة النهائية من الموسم كثمرة للتعاون الأخير بين البرنامج والصندوق العماني للتكنولوجيا. كما يتماشى مع توجه بث البرنامج عبر العديد من القنوات التلفزيونية الإقليمية، ما يسهم في توفير فرص جديدة ومثيرة تساعد محبي نجوم العلوم عبر العالم العربي على متابعته.
ومع اقتراب جولة الحسم، تبقى المنافسة على أشدها بين المبدعين الأربعة. واحد منهم فقط سيتوج كأفضل مبتكر عربي، في حين تتوزع المقاعد المتبقية الثلاثة على المرشحين الآخرين. فعليا، بدأ التصويت وسيستمر حتى الساعة 2:00 بعد الظهر (بتوقيت غرينتش) من يوم الخميس 23 نوفمبر، ويمكن التصويت للابتكار المفضل، عبر الإنترنت على موقع البرنامج www.starsofscience.com.
في أول جولة من مرحلة تقييم الأسواق، استقبل مشجعو مشعل الشهراني ومحمد الجفيري بسعادة كبيرة وصول مبدعيهما المفضلين إلى نهائيات البرنامج. وفي الوقت نفسه، كان أنصار وسيم الحريري يحسون بطعم المرارة، فبطلهم كان مقدامًا لا يعرف الخوف، ولكن تم إقصاؤه في نهاية الحلقة.
أثبتت الجولة الثانية والأخيرة من مرحلة تقييم الأسواق أنها ليلة من الدراما من الطراز العالي. فؤاد مقصود نال إعجاب لجنة التحكيم والعملاء بذكائه السريع وسلوكه الواثق. وأخذ زمام المبادرة في تصويت لجنة التحكيم، فقفز إلى النهائي. واستمرت المنافسة بين أحمد نبيل ومحمد فرج إلى اللحظة الأخيرة، فرجّحت سرعة تفكير أحمد تصويت لجنة التحكيم لصالحه وانتقل إلى النهائي بفارق ثلاث نقاط فقط عن محمد.
ستتاح لكل واحد من المتأهلين فرصة إقناع المشاهدين بأن ابتكاره سيحدث فرقاً في المنطقة وخارجها. بعد ذلك، سيُحدد الفائز من قبل الجمهور ولجنة تحكيم نجوم العلوم خلال حلقة نهائية مثيرة.
مشعل يرغب بمساعدة الحجاج المسلمين في التنقل بشكل أفضل في مكة المكرمة مع «سوار للملاحة للحجاج». الاختراع يوجه المسلم إلى الأماكن المهمة خلال أداء مناسك الحج، ما يقلل إمكانية أن يضل طريقه.
أما محمد، فيريد أن يصبح تعليم لغة الإشارة أكثر سهولة بالنسبة إلى من يعاني ضعف السمع. ابتكاره، روبوت التعليم الآلي التفاعلي للأطفال الصم، هو جهاز يستخدم أحدث ما أنتجته التكنولوجيا لتعليم لغة الإشارة للأطفال الصم.
من جهته، يهدف أحمد إلى جعل العمليات الجراحية أكثر أمانًا مع مؤشر افتراضي لمنظار جراحي يُنظف تلقائياً. ومن شأن هذا الابتكار أن يدعم الجراحين وطلبة الطب ويوفر الوقت في غرفة العمليات.
ويعدّ ابتكار فؤاد مقصود تقدماً كبيراً في مجال تكنولوجيا النانو. آلة متعددة الوظائف يمكن استخدامها لأغراض مختلفة، مثل صنع الملابس الواقية من الماء ودمج الدواء في ألياف الضمادات.
