«باولو فريزو» الإيطالية... عكست ثقافة بلادها الموسيقية
جانب من الحفل الإيطالي (تصوير بسام زيدان)
أنغام إيطالية انسابت في السالمية.
فقد احتضن مسرح عبدالحسين عبدالرضا مساء أول من أمس سهرة إيطالية بامتياز، قدمتها فرقة «باولو فريزو»، بتنظيم من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
حضر الحفل السفير الإيطالي لدى دولة الكويت جيوسيبي سكونياميلي والأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب علي اليوحة، بالإضافة إلى عدد من المهتمين بالشأن الموسيقي.
بدأ الحفل بدخول هادئ لأعضاء «باولو فريزو» الأربعة خشبة المسرح، فتوزعوا حسب أماكنهم وآلاتهم الموسيقية، وقدموا مجموعة مختارة من فنونهم وألحانهم الإيطالية الشهيرة، وأبرزها كانت الجاز الموسيقية. كما قدموا عدداً من الألوان الفنية، منها «الروك آند رول» والكلاسيكية الحزينة.
وعكس أعضاء الفرقة الثقافة الموسيقية الإيطالية، إذ تشكل الموسيقى دوراً مهماً في ثقافة بلدهم، سواء كانت كلاسيكية أو جاز أو شعبية، ولعبت دوراً في إثبات الهوية من خلال ابتكار بعض من الأدوات التي ساهمت في الموسيقى.
فقد احتضن مسرح عبدالحسين عبدالرضا مساء أول من أمس سهرة إيطالية بامتياز، قدمتها فرقة «باولو فريزو»، بتنظيم من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
حضر الحفل السفير الإيطالي لدى دولة الكويت جيوسيبي سكونياميلي والأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب علي اليوحة، بالإضافة إلى عدد من المهتمين بالشأن الموسيقي.
بدأ الحفل بدخول هادئ لأعضاء «باولو فريزو» الأربعة خشبة المسرح، فتوزعوا حسب أماكنهم وآلاتهم الموسيقية، وقدموا مجموعة مختارة من فنونهم وألحانهم الإيطالية الشهيرة، وأبرزها كانت الجاز الموسيقية. كما قدموا عدداً من الألوان الفنية، منها «الروك آند رول» والكلاسيكية الحزينة.
وعكس أعضاء الفرقة الثقافة الموسيقية الإيطالية، إذ تشكل الموسيقى دوراً مهماً في ثقافة بلدهم، سواء كانت كلاسيكية أو جاز أو شعبية، ولعبت دوراً في إثبات الهوية من خلال ابتكار بعض من الأدوات التي ساهمت في الموسيقى.
