الصبيح: دراسة «ماكنزي» هدفها مراجعة هيكلة «الكويتية»
أوضحت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية هند الصبيح أن دراسة ماكنزي التي قدمتها الشركة، وهي شركة رائدة في مجال الاستشارات، تهدف إلى مراجعة إعادة هيكلة الخطوط الجوية الكويتية.
وقالت الصبيح، رداً على سؤال برلماني مقدم من النائب أسامة الشاهين، وحصلت «الراي» على نسخة منه، إن تقرير مراجعة دراسة الآياتا التي جرت في عام 2013 /2014 كانت بهدف تحقيق إعادة الهيكلة المطلوبة في قانون خصخصة الخطوط الجوية الكويتية، ومدى التزام مجلس الإدارة الجديد بالخطة الواردة بالتقرير الوارد من ماكنزي.
وأفادت بأن خطة ماكنزي أخذت بعين الاعتبار من قبل مجلس الإدارة بناء على توجهاتهم الجديدة، وأن خطة العمل قد رسمت من مرحلتين الأولى، اجراء التقييم الكامل لدراسة الآياتا السابقة وتحديثها بناء على المتغيرات التي طرأت على الشركة، ودراسة الخطة التشغيلية بالكامل والتقدم بتوصيات تفصيلية لجميع متطلبات تطبيق خطة العمل.
وذكرت أن هذه المرحلة تمتد خمس سنوات، وتبلغ تكلفة العقد 469 ألف دينار، أما المرحلة الثانية وهي تطبيق التوصيات الواردة في خطة العمل بتكلفة ثلاثة ملايين وخمسة الاف دينار. وعن الأسباب التي دعت شركة الخطوط الجوية الكويتية لشراء طائرات، ومن ثم بيعها دون استعمالها ومن ثم يتم استئجارها من الشركات التي اشترتها، أجابت الصبيح بأن هذا الإجراء معمول به في جميع شركات الطيران لأن هذا سيكفل تخفيف العبء على المصروفات الرأسمالية وتوزيع المخاطر المالية بين أصول مستأجرة وأصول مملوكة، كما أنها توفر السيولة المطلوبة لدعم العمليات التشغيلية للشركة والمتطلبات المالية المختلفة، وتحقيق إيرادات إضافية.
وكان الشاهين تقدم بالسؤال البرلماني في شأن تقرير ماكنزي الخاص بالخطوط الجوية الكويتية.
وقالت الصبيح، رداً على سؤال برلماني مقدم من النائب أسامة الشاهين، وحصلت «الراي» على نسخة منه، إن تقرير مراجعة دراسة الآياتا التي جرت في عام 2013 /2014 كانت بهدف تحقيق إعادة الهيكلة المطلوبة في قانون خصخصة الخطوط الجوية الكويتية، ومدى التزام مجلس الإدارة الجديد بالخطة الواردة بالتقرير الوارد من ماكنزي.
وأفادت بأن خطة ماكنزي أخذت بعين الاعتبار من قبل مجلس الإدارة بناء على توجهاتهم الجديدة، وأن خطة العمل قد رسمت من مرحلتين الأولى، اجراء التقييم الكامل لدراسة الآياتا السابقة وتحديثها بناء على المتغيرات التي طرأت على الشركة، ودراسة الخطة التشغيلية بالكامل والتقدم بتوصيات تفصيلية لجميع متطلبات تطبيق خطة العمل.
وذكرت أن هذه المرحلة تمتد خمس سنوات، وتبلغ تكلفة العقد 469 ألف دينار، أما المرحلة الثانية وهي تطبيق التوصيات الواردة في خطة العمل بتكلفة ثلاثة ملايين وخمسة الاف دينار. وعن الأسباب التي دعت شركة الخطوط الجوية الكويتية لشراء طائرات، ومن ثم بيعها دون استعمالها ومن ثم يتم استئجارها من الشركات التي اشترتها، أجابت الصبيح بأن هذا الإجراء معمول به في جميع شركات الطيران لأن هذا سيكفل تخفيف العبء على المصروفات الرأسمالية وتوزيع المخاطر المالية بين أصول مستأجرة وأصول مملوكة، كما أنها توفر السيولة المطلوبة لدعم العمليات التشغيلية للشركة والمتطلبات المالية المختلفة، وتحقيق إيرادات إضافية.
وكان الشاهين تقدم بالسؤال البرلماني في شأن تقرير ماكنزي الخاص بالخطوط الجوية الكويتية.