«العربي» في نوفمبر... تحتفي بمتحف المرأة الإماراتية وتجول في صلالة العمانية
كونا- احتفت مجلة العربي في عددها لشهر نوفمبر الجاري بمتحف المرأة الإماراتية الذي أرادته مؤسسته الدكتورة رفيعة غباش أن يكون مخزوناً زاخراً للذاكرة يمد الأجيال القادمة بمنجزات الآباء والأجداد.
واتجهت المجلة في عددها الحافل بكل ما هو جديد من موضوعات مهمة ومتنوعة إلى مدينة صلالة بمحافظة ظفار في سلطنة عمان حيث مهرجان صلالة السياحي الذي يعتبر من أهم الأحداث التي تحظى باهتمام كبير على الصعيدين الداخلي والخارجي.
وفي حديث الشهر الذي حمل عنوان (الضحك... مفتاح التفاؤل ومبدد الآلام) دعا رئيس التحرير الدكتور عادل العبدالجادر إلى تنحية الحزن والعبوس والكآبة جانباً والعودة إلى الابتسامة والضحك الذي بات صناعة وفناً وأدباً مكتوباً بدأ من عصر الجاحظ الذي لا تخلو كتبه من الطرافة حتى أنه جعل من الفكاهة أسلوباً لترسيخ المعلومة في العقول.
وتضمن العدد مقالاً لأستاذ الفلسفة الدكتور الزواوي بغورة عن مفهوم الدولة المدنية تساءل فيه عن إمكانية النظر فلسفياً في موضوع الدولة المدنية باعتباره موضوعاً آنياً وجزءاً من الصراع الثقافي والسياسي في الفكر العربي.
وتحت عنوان (الأمثال في الآداب) قال الأديب عبدالله خلف في هذا العدد من المجلة إن «الأمثال تحمل عبراً ومواعظ وتنبه الإنسان إلى مواقف سابقة ليتعظ بها ولقد ضرب الله سبحانه الأمثال لتذكير الناس وإرشادهم».
وخصصت المجلة ملفها الشهري لموضوع الفن التشكيلي والتصوير الفني في حين كتب في باب السينما طارق إبراهيم حسان مقالاً بعنوان (السينما العربية وتجسيد الشخصية النفسية) رأى فيه أن السينما الجديدة في الوطن العربي استطاعت أن تجوب مناطق في منتهى الخصوصية وأن ترصد الحالة النفسية للشخصيات في تجليات مختلفة.
وتحت عنوان (على عهدة حنظل) رأى الدكتور محمد سليم شوشة أن الرواية رغم اتجاهها إلى أحداث صارت شبه تاريخية فإنها لا تبتعد كثيراً عن الواقع العربي الراهن فيما كتب الدكتور فخري حسن في العلوم عن أهمية اكتشاف الكون وأسراره التي لا نعرف عنها الكثير فيما عدا الأمور الافتراضية.
وحفل باب البيت العربي بمجموعة من المقالات التي تهم الأسرة والمجتمع بينما واصلت مسابقة قصص على الهواء بالتعاون مع إذاعة «مونت كارلو» الدولية استقطاب نخب جديدة من الأقلام الواعدة في مجال القصة القصيرة.
وفازت هذا الشهر قصة المتسابقة البحرينية مريم فاضل الدوسري (خيول غرفة الجلوس) بالمركز الأول كما قام الروائي والقاص الكويتي طالب الرفاعي بعرض واختيار القصص الخمس الفائزة.
واتجهت المجلة في عددها الحافل بكل ما هو جديد من موضوعات مهمة ومتنوعة إلى مدينة صلالة بمحافظة ظفار في سلطنة عمان حيث مهرجان صلالة السياحي الذي يعتبر من أهم الأحداث التي تحظى باهتمام كبير على الصعيدين الداخلي والخارجي.
وفي حديث الشهر الذي حمل عنوان (الضحك... مفتاح التفاؤل ومبدد الآلام) دعا رئيس التحرير الدكتور عادل العبدالجادر إلى تنحية الحزن والعبوس والكآبة جانباً والعودة إلى الابتسامة والضحك الذي بات صناعة وفناً وأدباً مكتوباً بدأ من عصر الجاحظ الذي لا تخلو كتبه من الطرافة حتى أنه جعل من الفكاهة أسلوباً لترسيخ المعلومة في العقول.
وتضمن العدد مقالاً لأستاذ الفلسفة الدكتور الزواوي بغورة عن مفهوم الدولة المدنية تساءل فيه عن إمكانية النظر فلسفياً في موضوع الدولة المدنية باعتباره موضوعاً آنياً وجزءاً من الصراع الثقافي والسياسي في الفكر العربي.
وتحت عنوان (الأمثال في الآداب) قال الأديب عبدالله خلف في هذا العدد من المجلة إن «الأمثال تحمل عبراً ومواعظ وتنبه الإنسان إلى مواقف سابقة ليتعظ بها ولقد ضرب الله سبحانه الأمثال لتذكير الناس وإرشادهم».
وخصصت المجلة ملفها الشهري لموضوع الفن التشكيلي والتصوير الفني في حين كتب في باب السينما طارق إبراهيم حسان مقالاً بعنوان (السينما العربية وتجسيد الشخصية النفسية) رأى فيه أن السينما الجديدة في الوطن العربي استطاعت أن تجوب مناطق في منتهى الخصوصية وأن ترصد الحالة النفسية للشخصيات في تجليات مختلفة.
وتحت عنوان (على عهدة حنظل) رأى الدكتور محمد سليم شوشة أن الرواية رغم اتجاهها إلى أحداث صارت شبه تاريخية فإنها لا تبتعد كثيراً عن الواقع العربي الراهن فيما كتب الدكتور فخري حسن في العلوم عن أهمية اكتشاف الكون وأسراره التي لا نعرف عنها الكثير فيما عدا الأمور الافتراضية.
وحفل باب البيت العربي بمجموعة من المقالات التي تهم الأسرة والمجتمع بينما واصلت مسابقة قصص على الهواء بالتعاون مع إذاعة «مونت كارلو» الدولية استقطاب نخب جديدة من الأقلام الواعدة في مجال القصة القصيرة.
وفازت هذا الشهر قصة المتسابقة البحرينية مريم فاضل الدوسري (خيول غرفة الجلوس) بالمركز الأول كما قام الروائي والقاص الكويتي طالب الرفاعي بعرض واختيار القصص الخمس الفائزة.