الأعمال الكاملة لعبدالستار سليم ... 6 دواوين في شعر الفصحى

u0627u0644u0623u0639u0645u0627u0644 u0627u0644u0643u0627u0645u0644u0629
الأعمال الكاملة
تصغير
تكبير
رائد فن «الواو» في العصر الحالي وصاحب ديوان «مزامير العصر الخلفي»
صدرت عن مؤسسة دار الهلال الصحافية المصرية، الأعمال الكاملة للشاعر المصري عبدالستار سليم، في شعر الفصحى، وتتضمن اشعار الدواوين الستة التي صدرت له، وهي: «الحياة في توابيت الذاكرة ومزامير العصر الخلفي والمدينة تطرد الخنساء والذوبان على الورق والوقوف خارج الدوائر ومختارات شعرية و أفتش عن مواقيت».

وقال الشاعر في الاهداء: «الى العيون الكحائل... والقدود الملفوفة.... والقامات الممشوقة مثل اعواد النخيل يحق لي ان اكتب شعرا تغنيه الطبيعة عند منعطف الأحبة والعاشقين».

وعبدالستار سليم، هو من أوائل من كتب بفن «الواو»، كما جمع نصوص هذا الفن القديمة وقام بتحليلها وشرحها وكذا العلاقة بين فنون «الموال والموشح والواو»، وهو رائد هذا الفن في العصر الحالي، كما كتب اشعاره بالفصحى والعامية ونال جائزة الدولة التشجيعية في الآداب عام 2005 عن ديوان «مزامير العصر الخلفي».

وبلغت الاعمال الكاملة 391 صفحة من القطع المتوسط، وهي قصائد متميزة منها قصيدة بعنوان «غياب الشيخ... وأفول زحل وقد اهداها الى روح الشاعر صلاح عبد الصبور. و البحث عن الشاعر أمل دنقل والشتاء ومغردات المعاجم وهوى المشيب واخرى مهداة الى الشاعر بنجامين مولويز وتاجر الكلمات واسطورة و»أوزوريس عند الهرم» وهي مهداة الى روح جمال عبدالناصر يوم وفاته.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي