«مقلب حرامية» في استوديو مصر
قبل انتهاء تصوير الفيلم الجديد «مقلب حرامية» بأيام قليلة احتفل فريق العمل بالفيلم باستوديو مصر بحضور: «محمود عبدالمغني، وإيمان العاصي وشريف سلامة، وعمرو يوسف، وأحمد السعدني، وماجد الكدواني»، ومدير التصوير الدكتور هشام سري، والمخرج سميح النقاش.
محمود عبدالمغني قال: الفيلم يعد أول بطولة مطلقة لي، وأنا سعيد جدا بالعمل لأنه يعد «شبابي - كوميدي»، وهذا ما يناسب العصر الآن ، وأقدم من خلاله دور «سيد أستيك»، وهو واحد من الفريق الذي سيتورط في عمل ما ستدور أحداثه خلال الفيلم تحت قيادة النجم صلاح عبدالله.
أما إيمان العاصي فقالت: إنها سعيدة بثاني تجاربها مع السينما، وخاصة لأنها مع شركة راقية مثل أوسكار لمالكها وائل عبدالله، وعن دورها قالت: إنه مختلف فلقد خرجت من إطار البنت الرومانسية الهادئة بهذا العمل وتجسد أحد أفراد العصابة وهي سعيدة جدا بفريق العمل.
كما أكد عمرو يوسف: أنه سعيد بالتعامل مع فريق العمل، لأنه شبابي من الدرجة الأولى، وسعيد أكثر لأن بجانبه الأستاذ صلاح عبدالله - أبوه الروحي - الذي وقف بجانبه في مسلسل «الدالي»، وهو من شجعه لخوض تجربة السينما لأول مرة، ويقدم من خلال الفيلم دور سائق يدعى «علي ملي».
أما أحمد السعدني فقال: إنه من سيفكّ لغز الفيلم، لأنه يجسد شخصية مدمن كمبيوتر وفك شفراته ويتورط في لعبة طوال أحداث الفيلم.
أما الفنان شريف سلامة فأكد أنه اشتاق للسينما كثيرا حيث إن آخر تجاربه كانت من خلال فيلم «مرجان أحمد مرجان»، ويعود الآن بـ «مقلب حرامية» ويجسد من خلال الفيلم شــخصـــيــة «شرير» سيكرهني الجمهور من خلالها.
أما الممثل الكوميدي ماجد الكدواني فقال: إنني عاشق للكوميدي، وسعيد بتعاملي مع فريق العمل، وكلهم موهوبون ، وسأقدم من خلال الفيلم الجانب الكوميدي.
محمود عبدالمغني قال: الفيلم يعد أول بطولة مطلقة لي، وأنا سعيد جدا بالعمل لأنه يعد «شبابي - كوميدي»، وهذا ما يناسب العصر الآن ، وأقدم من خلاله دور «سيد أستيك»، وهو واحد من الفريق الذي سيتورط في عمل ما ستدور أحداثه خلال الفيلم تحت قيادة النجم صلاح عبدالله.
أما إيمان العاصي فقالت: إنها سعيدة بثاني تجاربها مع السينما، وخاصة لأنها مع شركة راقية مثل أوسكار لمالكها وائل عبدالله، وعن دورها قالت: إنه مختلف فلقد خرجت من إطار البنت الرومانسية الهادئة بهذا العمل وتجسد أحد أفراد العصابة وهي سعيدة جدا بفريق العمل.
كما أكد عمرو يوسف: أنه سعيد بالتعامل مع فريق العمل، لأنه شبابي من الدرجة الأولى، وسعيد أكثر لأن بجانبه الأستاذ صلاح عبدالله - أبوه الروحي - الذي وقف بجانبه في مسلسل «الدالي»، وهو من شجعه لخوض تجربة السينما لأول مرة، ويقدم من خلال الفيلم دور سائق يدعى «علي ملي».
أما أحمد السعدني فقال: إنه من سيفكّ لغز الفيلم، لأنه يجسد شخصية مدمن كمبيوتر وفك شفراته ويتورط في لعبة طوال أحداث الفيلم.
أما الفنان شريف سلامة فأكد أنه اشتاق للسينما كثيرا حيث إن آخر تجاربه كانت من خلال فيلم «مرجان أحمد مرجان»، ويعود الآن بـ «مقلب حرامية» ويجسد من خلال الفيلم شــخصـــيــة «شرير» سيكرهني الجمهور من خلالها.
أما الممثل الكوميدي ماجد الكدواني فقال: إنني عاشق للكوميدي، وسعيد بتعاملي مع فريق العمل، وكلهم موهوبون ، وسأقدم من خلال الفيلم الجانب الكوميدي.
