قطاع الشحن الجوي بالمنطقة ينمو 14 في المئة
كشف اتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) عن تحقيق شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط نمواً في حجم الشحن على أساس سنوي بنسبة 14 في المئة خلال أغسطس الماضي.
وأوضح الاتحاد أن سوق الشرق الأوسط وشمال أميركا في شكل خاص تأثرا بمجموعة من العوامل، بما في ذلك رفع حظر المقصورة على الأجهزة الإلكترونية المحمولة الكبيرة، فضلاً عن تأثير أوسع من الحظر المفروض على السفر إلى الولايات المتحدة.
ولفت إلى محافظة أحجام الشحن الدولية المعدلة موسمياً على اتجاهها التصاعدي القوي، بيد أنه في ظل المنافسة القوية من شركات الطيران من مناطق أخرى، وخصوصاً على طريق آسيا - أوروبا، فإن شركات النقل في الشرق الأوسط لا تشهد ارتفاعاً قوياً في اتجاه حركة المرور المعدل موسمياً كما هو الأمر بالنسبة لشركات النقل في المنطقة الأخرى.
عالمياً، أعلن الاتحاد إن الطلب على الشحن الجوي، الذي يتم قياسه بالكيلومتر من أطنان الشحن، زاد بنسبة 12.1 في المئة خلال أغسطس، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويزداد الطلب بقوة هذا العام بالمقارنة مع متوسط معدل النمو البالغ 4.4 في المئة خلال 5 سنوات. ويتزامن الأداء القوي للطلب على الشحن الجوي مع الانتعاش في التجارة العالمية، وقد ارتفع حجم التجارة العالمية بنسبة 4.2 في المئة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام، وهو أقوى أداء منذ 2011.
وفي حين أكد الاتحاد إن النظرة نحو الشحن الجوي لا تزال قوية، بيّن أن الطلب العالمي على السفر بالطائرات زاد 7.2 في المئة، ارتفاعا من نمو بلغ 6.8 في المئة. وأضاف أن عام 2017 يمضي على المسار ليصبح عاما آخر يشهد نمواً قوياً في أعداد المسافرين، لكن وتيرة النمو ربما تتباطأ مع اقتراب العام من نهايته.
وأوضح الاتحاد أن سوق الشرق الأوسط وشمال أميركا في شكل خاص تأثرا بمجموعة من العوامل، بما في ذلك رفع حظر المقصورة على الأجهزة الإلكترونية المحمولة الكبيرة، فضلاً عن تأثير أوسع من الحظر المفروض على السفر إلى الولايات المتحدة.
ولفت إلى محافظة أحجام الشحن الدولية المعدلة موسمياً على اتجاهها التصاعدي القوي، بيد أنه في ظل المنافسة القوية من شركات الطيران من مناطق أخرى، وخصوصاً على طريق آسيا - أوروبا، فإن شركات النقل في الشرق الأوسط لا تشهد ارتفاعاً قوياً في اتجاه حركة المرور المعدل موسمياً كما هو الأمر بالنسبة لشركات النقل في المنطقة الأخرى.
عالمياً، أعلن الاتحاد إن الطلب على الشحن الجوي، الذي يتم قياسه بالكيلومتر من أطنان الشحن، زاد بنسبة 12.1 في المئة خلال أغسطس، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويزداد الطلب بقوة هذا العام بالمقارنة مع متوسط معدل النمو البالغ 4.4 في المئة خلال 5 سنوات. ويتزامن الأداء القوي للطلب على الشحن الجوي مع الانتعاش في التجارة العالمية، وقد ارتفع حجم التجارة العالمية بنسبة 4.2 في المئة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام، وهو أقوى أداء منذ 2011.
وفي حين أكد الاتحاد إن النظرة نحو الشحن الجوي لا تزال قوية، بيّن أن الطلب العالمي على السفر بالطائرات زاد 7.2 في المئة، ارتفاعا من نمو بلغ 6.8 في المئة. وأضاف أن عام 2017 يمضي على المسار ليصبح عاما آخر يشهد نمواً قوياً في أعداد المسافرين، لكن وتيرة النمو ربما تتباطأ مع اقتراب العام من نهايته.
