تحت إشراف قسم رياض الأطفال والابتدائي في التعليم الخاص
44 مديراً مساعداً في المدارس العربية تلقوا تدريباً على صعوبات التعلم
الحويلة يكرم مجتازي الدورة بشهادات تقديرية
نظمت رئيسة قسم رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية في الإدارة العامة للتعليم الخاص نجاة الرويشد، بالتعاون مع إدارة التطوير والتنمية بمركز الجابرية، دورة تدريبية للمديرين المساعدين والمديرات المساعدات في المدارس العربية، بعنوان احتياجات وتحديات وذلك لتحقيق التنمية المهنية لهم.
وتضمنت الدورة التي شملت 44 قيادياً، بواقع 28 مديرة مساعدة و16 مديراً مساعداً، توضيح معنى الدمج وفئة صعوبات التعلم وبطيء التعلم، وكيفية التعامل معهم والتواصل وتدريس الإعاقة السمعية والبصرية، والفرق بين ذوي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة.
وقدم المحاضران الاستشاري والخبير في قضايا المعاقين محمد الرامزي، والخبير في مجال الإعاقة الموجه زيد الموسوي، شرحاً تفصيلياً تضمن:
- أهم طرق التواصل وتدريس الاعاقة السمعية.
- أنواع الاعاقات واسبابها.
- أهم مقاييس اختبارات الذكاء المستخدمة للمعاقين.
- أهم الامور التي تجب معرفتها ومراعاتها تحصيليا وسلوكيا وطرق تدريس صعوبات وبطيء التعلم والتأخر دراسيا
وكرّم الوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي الدكتور عبدالمحسن الحويلة المنتسبين في الدورة. وقام بتوزيع شهادات اجتياز الدورة على المتدربين والمتدربات، شاكرا الجهود المبذولة من أجل تحقيق التنمية المهنية.
وبين الرامزي في تصريح على هامش الدورة، أن «الدورات استهدفت المديرين المساعدين في المدارس التي تضم طلبة ذوي الإعاقة من صعوبات التعلم والإعاقات الحركية والبصرية، حيث هناك عدم معرفة في التعامل مع هذه الحالات لدى كثير من المديرين المساعدين، ولا نلومهم في ذلك. ومن هنا جاءت فكرة عمل دورة تدريبية مكثفة لهم، وتعريفهم بأهم الإعاقات المدمجة في المدارس العربية».
وذكر أن «الهدف من الدورة وهو تشخيص حالات الذكاء لدى الطلبة، والإلمام بكيفية التعامل مع هؤلاء الطلبة داخل الفصل وتعريف المعلمين بطرق التواصل مع هذه الفئات من الطلبة وطرق التدريس الامثل»، لافتاً إلى ان «الدورة شملت محاور رئيسية، أهمها طرق التواصل والتدريس عند الاصم، وما تعرفه عن الصم وضعاف السمع، وما الفرق بين بطيء التعلم وصعوبة التعلم والتأخر الدراسي، وأهم سمات وطرق تدريس المعاقين بصرياً، وأهم سمات وطرق تدريس المعاقين حركياً.
وأوضح الرامزي أن الدورة نظمت على مدى 3 أيام بواقع 12 ساعة تدريب مكثف، مشيراً إلى أنه تم استهداف المديرين المساعدين في الدورة، نظراً لأنهم يتبعون الإدارة العامة للتعليم الخاص في وزارة التربية، ومن ثم يقومون بالإشراف على المعلمين في فصول الدمج.
وتضمنت الدورة التي شملت 44 قيادياً، بواقع 28 مديرة مساعدة و16 مديراً مساعداً، توضيح معنى الدمج وفئة صعوبات التعلم وبطيء التعلم، وكيفية التعامل معهم والتواصل وتدريس الإعاقة السمعية والبصرية، والفرق بين ذوي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة.
وقدم المحاضران الاستشاري والخبير في قضايا المعاقين محمد الرامزي، والخبير في مجال الإعاقة الموجه زيد الموسوي، شرحاً تفصيلياً تضمن:
- أهم طرق التواصل وتدريس الاعاقة السمعية.
- أنواع الاعاقات واسبابها.
- أهم مقاييس اختبارات الذكاء المستخدمة للمعاقين.
- أهم الامور التي تجب معرفتها ومراعاتها تحصيليا وسلوكيا وطرق تدريس صعوبات وبطيء التعلم والتأخر دراسيا
وكرّم الوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي الدكتور عبدالمحسن الحويلة المنتسبين في الدورة. وقام بتوزيع شهادات اجتياز الدورة على المتدربين والمتدربات، شاكرا الجهود المبذولة من أجل تحقيق التنمية المهنية.
وبين الرامزي في تصريح على هامش الدورة، أن «الدورات استهدفت المديرين المساعدين في المدارس التي تضم طلبة ذوي الإعاقة من صعوبات التعلم والإعاقات الحركية والبصرية، حيث هناك عدم معرفة في التعامل مع هذه الحالات لدى كثير من المديرين المساعدين، ولا نلومهم في ذلك. ومن هنا جاءت فكرة عمل دورة تدريبية مكثفة لهم، وتعريفهم بأهم الإعاقات المدمجة في المدارس العربية».
وذكر أن «الهدف من الدورة وهو تشخيص حالات الذكاء لدى الطلبة، والإلمام بكيفية التعامل مع هؤلاء الطلبة داخل الفصل وتعريف المعلمين بطرق التواصل مع هذه الفئات من الطلبة وطرق التدريس الامثل»، لافتاً إلى ان «الدورة شملت محاور رئيسية، أهمها طرق التواصل والتدريس عند الاصم، وما تعرفه عن الصم وضعاف السمع، وما الفرق بين بطيء التعلم وصعوبة التعلم والتأخر الدراسي، وأهم سمات وطرق تدريس المعاقين بصرياً، وأهم سمات وطرق تدريس المعاقين حركياً.
وأوضح الرامزي أن الدورة نظمت على مدى 3 أيام بواقع 12 ساعة تدريب مكثف، مشيراً إلى أنه تم استهداف المديرين المساعدين في الدورة، نظراً لأنهم يتبعون الإدارة العامة للتعليم الخاص في وزارة التربية، ومن ثم يقومون بالإشراف على المعلمين في فصول الدمج.