يرقد في مستشفى الفروانية بعيداً عن وسطه الفني
خالد بن حسين... بانتظار عملية جراحية لتفتيت الحصى
خالد مع ابنيه فيصل وفهد
خالد بن حسين يرقد في المستشفى
| متابعة وتصوير - علاء محمود |
يرقد الفنان خالد بن حسين في مستشفى الفروانية، حيث سيخضع لعملية جراحية لتفتيت الحصى المتكوّنة في الكلى.
«الراي» عندما بلغها الخبر سارعت للاطمئنان إلى وضعه الصحي، وعادته في المستشفى. خالد رحب بهذه الزيارة، وفرح كثيراً، وشكر «الراي» على متابعتها الدائمة لأخبار الفنانين. وخلال دردشة مع خالد، أوضح طبيعة مرضه، وقال «أن هذا المرض استبدّ به نتيجة تكوين جسمه لأملاح داخل الكلى بحجم كبير ما يحتّم إخضاعه لجراحة».
وعند سؤاله عن المؤشرات الأولى لظهور أعراض المرض عليه، أجاب خالد قائلاً: «بدأت أشعر بالتعب منذ شهر رمضان. كنت اذهب إلى المستشفى لتناول حقنة مخدر بانتظام إلى أن بات مفعوله لا يجدي نفعا، وفي عيد الفطر شعرت بألم شديد دخلت على إثره المستشفى ولم أرغب بأن يتسرب الخبر لئلا أسبب القلق لأي من المعارف والأحبة.
وعقّب «الحقيقة أنا متفاجئ بقدومكم، لأنني لم أخبر أحداً من أهل الصحافة ولا حتى زملائي في الوسط الفني، إذ لا رغبة لدي بأن أشغلهم بي».
وأردف قائلاً «دخلت مستشفى الفروانية منذ ثمانية أيام، وخضعت خلال هذه الفترة لأشعة مقطعية ومنظار، وسأخضع ثانية لأشعة مقطعية، يتم بعدها إجراء عملية جراحية لتفتيت الحصى».
وأضاف خالد «أشكركم لما أظهرتموه من اهتمام، وأشكر إدارة مستشفى الفروانية لعنايتها بصحة المرضى، إذ في المرة الأخيرة التي قصدت فيها المستشفى لتناول حقنة المخدر، تنبهوا الى ان حالتي الصحية تتجه نحو مزيد من التأزم، فاستبقوني لديهم بغية إجراء الفحوصات اللازمة تمهيداً لإخضاعي لعملية جراحية».
يرقد الفنان خالد بن حسين في مستشفى الفروانية، حيث سيخضع لعملية جراحية لتفتيت الحصى المتكوّنة في الكلى.
«الراي» عندما بلغها الخبر سارعت للاطمئنان إلى وضعه الصحي، وعادته في المستشفى. خالد رحب بهذه الزيارة، وفرح كثيراً، وشكر «الراي» على متابعتها الدائمة لأخبار الفنانين. وخلال دردشة مع خالد، أوضح طبيعة مرضه، وقال «أن هذا المرض استبدّ به نتيجة تكوين جسمه لأملاح داخل الكلى بحجم كبير ما يحتّم إخضاعه لجراحة».
وعند سؤاله عن المؤشرات الأولى لظهور أعراض المرض عليه، أجاب خالد قائلاً: «بدأت أشعر بالتعب منذ شهر رمضان. كنت اذهب إلى المستشفى لتناول حقنة مخدر بانتظام إلى أن بات مفعوله لا يجدي نفعا، وفي عيد الفطر شعرت بألم شديد دخلت على إثره المستشفى ولم أرغب بأن يتسرب الخبر لئلا أسبب القلق لأي من المعارف والأحبة.
وعقّب «الحقيقة أنا متفاجئ بقدومكم، لأنني لم أخبر أحداً من أهل الصحافة ولا حتى زملائي في الوسط الفني، إذ لا رغبة لدي بأن أشغلهم بي».
وأردف قائلاً «دخلت مستشفى الفروانية منذ ثمانية أيام، وخضعت خلال هذه الفترة لأشعة مقطعية ومنظار، وسأخضع ثانية لأشعة مقطعية، يتم بعدها إجراء عملية جراحية لتفتيت الحصى».
وأضاف خالد «أشكركم لما أظهرتموه من اهتمام، وأشكر إدارة مستشفى الفروانية لعنايتها بصحة المرضى، إذ في المرة الأخيرة التي قصدت فيها المستشفى لتناول حقنة المخدر، تنبهوا الى ان حالتي الصحية تتجه نحو مزيد من التأزم، فاستبقوني لديهم بغية إجراء الفحوصات اللازمة تمهيداً لإخضاعي لعملية جراحية».
