تقاسموا جميعاً الضرب والعلاج والاتهامات
إصابة مواطن في الشعب أشعلتها بين 8 في «الأميري»
الشجار بدأ ثلاثياً في الشعب... ليتحول ثمانياً في المستشفى!
فقد استأنف جمع من الشباب مشاجرة في المستشفى الأميري، نجمت عنها 8 إصابات متفرقة، وكانت بداية المشاجرة اندلعت في منطقة الشعب، عندما اعتدى شابان على شخص في منطقة الشعب، وحين هرب منهما لاحقاه وضرباه مجدداً وألحقا به إصابات استدعت إسعافه إلى المستشفى الأميري، لكن المعتديين استعانا بصديقين آخرين، فيما حضر من طرف المصاب 4 أشخاص، ليشعلهوها مجدداً، قبل أن تسجل قضية، وتتخذ طريقها إلى التحقيق.
تفاصيل القضية - وفقاً لمصدر أمني - أنها نشبت بين شابين وثالث واعتديا عليه في منطقة الشعب بسبب خلافات لا يزال الكشف عنها قيد التحقيق، وحاول المعتدى عليه الهروب منهما، فلاحقاه وصدما سيارته ثم أكملا ضربهما له، وألحقا به إصابات استدعت إسعافه إلى المستشفى الأميري ليتلقى العلاج، لكن الشابين لم يكتفيا بما فعلاه بالمصاب، فلاحقاه إلى المستشفى، وقد استدعيا شخصين آخرين، في حين كان المجني عليه استدعى أربعة من أصدقائه، ليتخذ الثمانية من ساحة المستشفى حلبة لمزاولة فنون الضرب والركل، فلم يفرغوا من الصراع إلا وقد أُصيبوا جميعاً، وكانت بلاغات عدّة وردت إلى غرفة عمليات وزارة الداخلية عن الهوشة، فانتقل إليها رجال أمن العاصمة الذين أحكموا سيطرتهم على المتشاجرين، ليتقاسموا جميعاً العلاج والتقارير الطبية، وتبادلوا الاتهامات أمام رجال الأمن، فسجلوا قضية بحقهم حملت عنوان «تبادل ضرب».
فقد استأنف جمع من الشباب مشاجرة في المستشفى الأميري، نجمت عنها 8 إصابات متفرقة، وكانت بداية المشاجرة اندلعت في منطقة الشعب، عندما اعتدى شابان على شخص في منطقة الشعب، وحين هرب منهما لاحقاه وضرباه مجدداً وألحقا به إصابات استدعت إسعافه إلى المستشفى الأميري، لكن المعتديين استعانا بصديقين آخرين، فيما حضر من طرف المصاب 4 أشخاص، ليشعلهوها مجدداً، قبل أن تسجل قضية، وتتخذ طريقها إلى التحقيق.
تفاصيل القضية - وفقاً لمصدر أمني - أنها نشبت بين شابين وثالث واعتديا عليه في منطقة الشعب بسبب خلافات لا يزال الكشف عنها قيد التحقيق، وحاول المعتدى عليه الهروب منهما، فلاحقاه وصدما سيارته ثم أكملا ضربهما له، وألحقا به إصابات استدعت إسعافه إلى المستشفى الأميري ليتلقى العلاج، لكن الشابين لم يكتفيا بما فعلاه بالمصاب، فلاحقاه إلى المستشفى، وقد استدعيا شخصين آخرين، في حين كان المجني عليه استدعى أربعة من أصدقائه، ليتخذ الثمانية من ساحة المستشفى حلبة لمزاولة فنون الضرب والركل، فلم يفرغوا من الصراع إلا وقد أُصيبوا جميعاً، وكانت بلاغات عدّة وردت إلى غرفة عمليات وزارة الداخلية عن الهوشة، فانتقل إليها رجال أمن العاصمة الذين أحكموا سيطرتهم على المتشاجرين، ليتقاسموا جميعاً العلاج والتقارير الطبية، وتبادلوا الاتهامات أمام رجال الأمن، فسجلوا قضية بحقهم حملت عنوان «تبادل ضرب».
