8 موقتة و4 مركزية... وهيئة الغذاء أعدّت خطتها للمراقبة وتوفير الأطباء والمفتشين والقصابين
12 مسلخاً لاستقبال الأضاحي في المحافظات
عامل ينقل خروفا إلى الشاري (تصوير أسعد عبدالله)
الرشدان خلال تفقدها أحد المسالخ الموقتة
أحد المسالخ أثناء عمله أمس (تصوير بسام زيدان)
خراف تنتظر «يوم العيد»
أحد المسالخ الموقتة
قصابو المسالخ على أتم استعداد
تجهيز المسلخ الموقت على قدم وساق
محمد السالم: المسالخ ستعمل من بعد صلاة العيد مباشرة وحتى صلاة المغرب
عدد الأطباء يتجاوز 30 والمفتشين أكثر من 60
الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ موقت 500 رأس والمركزي 4 آلاف في اليوم
عدد الأطباء يتجاوز 30 والمفتشين أكثر من 60
الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ موقت 500 رأس والمركزي 4 آلاف في اليوم
أثمر الاجتماع التنسيقي الذي عقدته هيئة الغذاء والتغذية في ما سبق مع بلدية الكويت والهيئة العامة للبيئة عن وضع آلية واستراتيجية جديدة لإقامة المسالخ استعداداً لعيد الأضحى المبارك، حيث تم تحديد 4 مسالخ مركزية و8 مسالخ موقتة لاستقبال المواطنين والمقيمين المضحين خلال أيام العيد الأربعة.
وفيما رفعت البلدية سابقاً يدها تماماً من مسؤولية متابعة ومراقبة المسالخ، أبدت هيئة الغذاء استعدادها الكامل وجهوزيتها في المراقبة والمتابعة وتوفير المستلزمات الخاصة بذبح الأضاحي سواء من أطباء بيطريين أو مفتشين أو قصابين.
«الراي» جالت على بعض المسالخ المركزية والموقتة، واطلعت على سير العمل فيها، فيما اتصلت بممثل هيئة الغذاء والتغذية محمد السالم الذي أكد أن نائب المدير العام لشؤون التفتيش والرقابة في الهيئة الدكتورة أمل الرشدان أشرفت على إعداد جميع المسالخ المركزية والموقتة، حيث تم تجهيز 4 مسالخ مركزية في كل من محافظات (الجهراء وحولي والفروانية والأحمدي)، إضافة إلى 8 مسالخ موقتة تمت إقامتها بالتعاون مع بعض الجمعيات التعاونية، معلناً أن كافة «المسالخ تعمل بعد صلاة العيد مباشرة على مدى أيام عيد الأضحى المبارك، وحتى صلاة المغرب».
وبين السالم أنه تم عقد اجتماع تنسيقي مع الهيئة العامة للبيئة، إضافة للبلدية التي حددت مواقع المسالخ الموقتة، وتم تحديد دور الهيئة في توفير طبيب بيطري، ومفتش لحوم مختص، إضافة للكشف على كافة اللحوم، لافتاً إلى أن لا علاقة للهيئة بأسعار الأضاحي، أو تكلفة الذبح. وأشار إلى أن عدد الأطباء يتجاوز 30 طبيباً، والمفتشين أكثر من 60، وأن الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ موقت تبلغ 500 رأس بواقع 4 آلاف أضحية في اليوم، أما الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ مركزي تبلغ 4 آلاف رأس في اليوم.
وأوضح أن الهدف من إنشاء المسالخ الموقتة منع الذبح العشوائي في الشوارع، حفاظاً على سلامة المواطنين والمقيمين، علماً بأن القصابين المتجولين يتبعون بلدية الكويت، مؤكداً أن«المسالخ الموقتة تعتبر التجربة الأولى للهيئة، حيث تمت الاستعانة بخبرة بلدية الكويت، وبقية الجهات المعنية، والجميع تعاون مع الهيئة».
وفيما رفعت البلدية سابقاً يدها تماماً من مسؤولية متابعة ومراقبة المسالخ، أبدت هيئة الغذاء استعدادها الكامل وجهوزيتها في المراقبة والمتابعة وتوفير المستلزمات الخاصة بذبح الأضاحي سواء من أطباء بيطريين أو مفتشين أو قصابين.
«الراي» جالت على بعض المسالخ المركزية والموقتة، واطلعت على سير العمل فيها، فيما اتصلت بممثل هيئة الغذاء والتغذية محمد السالم الذي أكد أن نائب المدير العام لشؤون التفتيش والرقابة في الهيئة الدكتورة أمل الرشدان أشرفت على إعداد جميع المسالخ المركزية والموقتة، حيث تم تجهيز 4 مسالخ مركزية في كل من محافظات (الجهراء وحولي والفروانية والأحمدي)، إضافة إلى 8 مسالخ موقتة تمت إقامتها بالتعاون مع بعض الجمعيات التعاونية، معلناً أن كافة «المسالخ تعمل بعد صلاة العيد مباشرة على مدى أيام عيد الأضحى المبارك، وحتى صلاة المغرب».
وبين السالم أنه تم عقد اجتماع تنسيقي مع الهيئة العامة للبيئة، إضافة للبلدية التي حددت مواقع المسالخ الموقتة، وتم تحديد دور الهيئة في توفير طبيب بيطري، ومفتش لحوم مختص، إضافة للكشف على كافة اللحوم، لافتاً إلى أن لا علاقة للهيئة بأسعار الأضاحي، أو تكلفة الذبح. وأشار إلى أن عدد الأطباء يتجاوز 30 طبيباً، والمفتشين أكثر من 60، وأن الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ موقت تبلغ 500 رأس بواقع 4 آلاف أضحية في اليوم، أما الطاقة الاستيعابية لكل مسلخ مركزي تبلغ 4 آلاف رأس في اليوم.
وأوضح أن الهدف من إنشاء المسالخ الموقتة منع الذبح العشوائي في الشوارع، حفاظاً على سلامة المواطنين والمقيمين، علماً بأن القصابين المتجولين يتبعون بلدية الكويت، مؤكداً أن«المسالخ الموقتة تعتبر التجربة الأولى للهيئة، حيث تمت الاستعانة بخبرة بلدية الكويت، وبقية الجهات المعنية، والجميع تعاون مع الهيئة».