مطار بيروت يغرق بـ «طوفان» من المسافرين
مشهد الازدحام في مطار بيروت
على وقع أرقام قياسية تحقّقها حركة المسافرين عبره، انشغل اللبنانيون أمس بصورة غير مسبوقة من قلب مطار رفيق الحريري الدولي الذي بدا وكأنه أمام «طوفان» من الركاب المغادرين.
وتم ربط الزحمة التي ضجّت بها وسائل الإعلام بحركة المسافرين عشيّة عيد الأضحى ورحلاتِ الحجّ الى المملكة العربية السعودية، إضافة إلى مغادرة المغتربين اللبنانيين والسياح الذين كانوا قصدوا «بلاد الأرز».
وسجّلت حركة المطار ما يقارب خمسة ملايين راكب خلال الأشهر السبعة الأولى من 2017، ونحو نصف مليون راكب خلال النصف الأول من الجاري بعدما بلغت 975 ألفاً في يوليو.
وبينما يبلغ أقصى استيعاب لمطار رفيق الحريري الدولي 6 ملايين راكب، فإن العديد من الهيئات والمنظمات الدولية طالبت لبنان في الفترة الماضية بالإسراع في توسيع القدرة الاستيعابية، خصوصاً بعد الأزمة السورية، واستعماله مرفأ أساسياً لسفر السوريين.
وتم ربط الزحمة التي ضجّت بها وسائل الإعلام بحركة المسافرين عشيّة عيد الأضحى ورحلاتِ الحجّ الى المملكة العربية السعودية، إضافة إلى مغادرة المغتربين اللبنانيين والسياح الذين كانوا قصدوا «بلاد الأرز».
وسجّلت حركة المطار ما يقارب خمسة ملايين راكب خلال الأشهر السبعة الأولى من 2017، ونحو نصف مليون راكب خلال النصف الأول من الجاري بعدما بلغت 975 ألفاً في يوليو.
وبينما يبلغ أقصى استيعاب لمطار رفيق الحريري الدولي 6 ملايين راكب، فإن العديد من الهيئات والمنظمات الدولية طالبت لبنان في الفترة الماضية بالإسراع في توسيع القدرة الاستيعابية، خصوصاً بعد الأزمة السورية، واستعماله مرفأ أساسياً لسفر السوريين.