العقاب ثمّنت للفارس الاستجابة السريعة في مقابلتها
جمعية حماية البيئة تطلب مقراً في إحدى منشآت «التربية»
الفارس مستقبلاً وجدان العقاب
نوّهت رئيسة الجمعية الكويتية لحماية البيئة وجدان العقاب بسرعة استجابة وزيرالتربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس لطلب المقابلة الذي تقدمت به، مشيدة بتفهم الوزير لحاجة الجمعية إلى مقر لها في إحدى منشآت الوزارة.
وأكدت العقاب أن تلك الاستجابة تأتي ترجمة لاهتمام وزارة التربية بالجمعية وأدوارها في خدمة المجتمع قائلة في تصريح صحافي، إن اللقاء تضمن نقاش العديد من البرامج التي تقوم بها الجمعية، لتصب مباشرة في خدمة وزارة التربية على أكثر من صعيد، مشــــيرة إلى أنه «على الصعيد الطلابي قدمت الجمعية برنامــج المدارس الخضراء للسنة السادسة على الـــــتوالي بكل ما يتضمنه من أنــشــــــطة صباحــــية في طابورالصباح وفعاليات ومحاضــرات وندوات تغطي قرابة 18 موضوعاً مختلفاً مـــن المــواضيع المهمة بالمجال البيئي، إضافة إلى تأسيس الأندية البيئية في المدارس والإشراف على منهجها العلمي الأساسي».
وأضافت أن «للكوادر المتخصصة بالجمعية أدواراً مهمة في مراجعة المناهج التعليمية في مادة العلوم والاجتماعيات والتربية الوطنية لاحتوائها على الكثير من البيئات الكويتية وعناصرها من خلال لجان تخصصية بحيث يهمها عرض الكائنات الحية في البيئة الكويتية في مناهج التربية وغيرها من الأدوار».
وزادت «أما على مستوى المعلمين الأفاضل فالجمعية تقدم ورش عمل تخصصية للمعلمين لتعريفهم وتأهيلهم لتدريس العلوم البيئية لبعض الدروس الجديدة كالتغير المناخي والاحتباس الحراري والبلاغ الوطني الاول لدولة الكويت».
وشرحت العقاب للوزير الفارس كيف أن إدارة الجمعية حظيت بمباركة مقابلة سموالأمير في مطلع العام وقد استحسن عمل أعضاء الجمعية وبارك مشروع مركز صباح الأحمد للتدريب البيئي الذي سيحمل على عاتقه تدريب وتوعية الموظفين في كل القطاعات وسيوفرالتدريب للطلبة في الجامعات والمعاهد في المجال البيئي إضافة إلى عمل الورش الخاصة بتطبيق قانون حماية البيئة في المؤسسات الحكومية.
وأشارت إلى أن رئاسة الشبكة الخليجية لجمعيات البيئة الاهلية لهو دورإقليمي مهم في منطقة الخليج العربي تحمل فيها الجمعية مسؤوليات كبيرة تجاه المحافظة على البيئة في المنطقة.
وختمت العقاب تصريحها بأن «حسن استقبال الوزير وتقديره لتلك الجهود التطوعية، عنوان الكتاب الذي يبحث السائل عنه لمعرفة المقبل من الأمور. وتستبشر الجمعية الكويتية لحماية البيئة بالخير من مقابلة الوزير المتفهم لحاجة هذا الكيان المدني للاستقرار في منشأة من منشآت وزارة التربية.
وأكدت العقاب أن تلك الاستجابة تأتي ترجمة لاهتمام وزارة التربية بالجمعية وأدوارها في خدمة المجتمع قائلة في تصريح صحافي، إن اللقاء تضمن نقاش العديد من البرامج التي تقوم بها الجمعية، لتصب مباشرة في خدمة وزارة التربية على أكثر من صعيد، مشــــيرة إلى أنه «على الصعيد الطلابي قدمت الجمعية برنامــج المدارس الخضراء للسنة السادسة على الـــــتوالي بكل ما يتضمنه من أنــشــــــطة صباحــــية في طابورالصباح وفعاليات ومحاضــرات وندوات تغطي قرابة 18 موضوعاً مختلفاً مـــن المــواضيع المهمة بالمجال البيئي، إضافة إلى تأسيس الأندية البيئية في المدارس والإشراف على منهجها العلمي الأساسي».
وأضافت أن «للكوادر المتخصصة بالجمعية أدواراً مهمة في مراجعة المناهج التعليمية في مادة العلوم والاجتماعيات والتربية الوطنية لاحتوائها على الكثير من البيئات الكويتية وعناصرها من خلال لجان تخصصية بحيث يهمها عرض الكائنات الحية في البيئة الكويتية في مناهج التربية وغيرها من الأدوار».
وزادت «أما على مستوى المعلمين الأفاضل فالجمعية تقدم ورش عمل تخصصية للمعلمين لتعريفهم وتأهيلهم لتدريس العلوم البيئية لبعض الدروس الجديدة كالتغير المناخي والاحتباس الحراري والبلاغ الوطني الاول لدولة الكويت».
وشرحت العقاب للوزير الفارس كيف أن إدارة الجمعية حظيت بمباركة مقابلة سموالأمير في مطلع العام وقد استحسن عمل أعضاء الجمعية وبارك مشروع مركز صباح الأحمد للتدريب البيئي الذي سيحمل على عاتقه تدريب وتوعية الموظفين في كل القطاعات وسيوفرالتدريب للطلبة في الجامعات والمعاهد في المجال البيئي إضافة إلى عمل الورش الخاصة بتطبيق قانون حماية البيئة في المؤسسات الحكومية.
وأشارت إلى أن رئاسة الشبكة الخليجية لجمعيات البيئة الاهلية لهو دورإقليمي مهم في منطقة الخليج العربي تحمل فيها الجمعية مسؤوليات كبيرة تجاه المحافظة على البيئة في المنطقة.
وختمت العقاب تصريحها بأن «حسن استقبال الوزير وتقديره لتلك الجهود التطوعية، عنوان الكتاب الذي يبحث السائل عنه لمعرفة المقبل من الأمور. وتستبشر الجمعية الكويتية لحماية البيئة بالخير من مقابلة الوزير المتفهم لحاجة هذا الكيان المدني للاستقرار في منشأة من منشآت وزارة التربية.
