في اجتماع ضم «جودة التعليم» و«خبراء تطويره»
البحر والخرافي ناقشا قضايا التعليم الحكومي والخاص
البحر متوسطاً الرفاعي والخرافي والعوضي
عقد رئيس الجمعية الكويتية لجودة التعليم بدر البحر وأمين السر هاشم الرفاعي، اجتماعا مع رئيس مجلس خبراء تطوير التعليم الدكتورة فايرة الخرافي، بحضور عضو المجلس رئيس الجهاز الوطني للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم الدكتورة نورية العوضي، وذلك في إطار مناقشة القضايا التعليمية.
وقال البحر، إن «مجلس خبراء تطوير التعليم يندرج تحت مظلة الجمعية الكويتية لجودة التعليم، ومما لا شك فيه ان الدكتورة فايزة الخرافي والدكتورة نورية العوضي، شخصيتان بارزتان في المجال التعليمي، وكانتا ضمن الأعضاء الأوائل في الجمعية بعد تأسيسها».
وأوضح ان مجلس خبراء تطوير التعليم، يعنى بكل ما من شأنه تطوير قطاع التعليم الحكومي والخاص في الكويت، وتطوير الخطط التعليمية والمناهج التربوية والدراسية، وإصلاح الاختلالات الهيكلية، لإعادة النهوض بالمسيرة التعليمية في البلاد، تماشيا مع توجيهات صاحب السمو امير البلاد، والذي يولي أهمية كبرى للتعليم، ما انعكس على حجم الموازنة العامة للدولة، والتي يتم توجيهها لكافة قطاعات التعليم.
من جانبه، قال أمين السر هاشم الرفاعي، إن الجمعية بدأت بالتحضير وأخذ خطوات إيجابية لإنشاء علاقة ارتباط مع مكتب التربية الدولي ومقره جنيف، ومع المكتب الاقليمي لجودة التعليم المسؤول عن منطقة الشرق الأوسط، وتحت اشراف منظمة اليونسكو، ومقره المملكة العربية السعودية، مبينا أن هناك «خططاً شاملة للتعليم سيتم الإعلان عنها في وقتها، بعد مراجعة الخطط السابقة والحالية للوضع التعليمي».
وقال البحر، إن «مجلس خبراء تطوير التعليم يندرج تحت مظلة الجمعية الكويتية لجودة التعليم، ومما لا شك فيه ان الدكتورة فايزة الخرافي والدكتورة نورية العوضي، شخصيتان بارزتان في المجال التعليمي، وكانتا ضمن الأعضاء الأوائل في الجمعية بعد تأسيسها».
وأوضح ان مجلس خبراء تطوير التعليم، يعنى بكل ما من شأنه تطوير قطاع التعليم الحكومي والخاص في الكويت، وتطوير الخطط التعليمية والمناهج التربوية والدراسية، وإصلاح الاختلالات الهيكلية، لإعادة النهوض بالمسيرة التعليمية في البلاد، تماشيا مع توجيهات صاحب السمو امير البلاد، والذي يولي أهمية كبرى للتعليم، ما انعكس على حجم الموازنة العامة للدولة، والتي يتم توجيهها لكافة قطاعات التعليم.
من جانبه، قال أمين السر هاشم الرفاعي، إن الجمعية بدأت بالتحضير وأخذ خطوات إيجابية لإنشاء علاقة ارتباط مع مكتب التربية الدولي ومقره جنيف، ومع المكتب الاقليمي لجودة التعليم المسؤول عن منطقة الشرق الأوسط، وتحت اشراف منظمة اليونسكو، ومقره المملكة العربية السعودية، مبينا أن هناك «خططاً شاملة للتعليم سيتم الإعلان عنها في وقتها، بعد مراجعة الخطط السابقة والحالية للوضع التعليمي».